كهيل بْن حرملة النميري
سَمِعَ أبا هُرَيْرَةَ روى عنه خَالِد سبلان.
سَمِعَ أبا هُرَيْرَةَ روى عنه خَالِد سبلان.
كهيل بن حرملة النميري روى عن أبي هريرة روى عنه خالد سبلان سمعت أبي يقول ذلك.
كُهَيْلُ بْنُ حَرْمَلَةَ النُّمَيْرِيُّ يَرْوِي عَن أَبِي هُرَيْرَة روى عَنهُ خَالِدٌ سَبَلانُ ثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْهَمدَانِي قَالَ ثَنَا بن زَنْجُوَيْهِ قَالَ ثَنَا أَبُو مُسْهِرٍ قَالَ ثَنَا صَدَقَةُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ ثَنَا خَالِدُ بْنُ دَهْقَانَ قَالَ ثَنَا خَالِدٌ سَبَلانُ عَنْ كُهَيْلِ بْنِ حَرْمَلَةَ النُّمَيْرِيِّ قَالَ قَدِمَ أَبُو هُرَيْرَةَ دِمَشْقَ فَنَزَلَ عَلَى آلِ أَبِي كُلْثُومٍ الدَّوْسِيِّ فَأَتَى الْمَسْجِدَ فَجَلَسَ فِي غَرْبَيْهِ فَجَلَسْنَا إِلَيْهِ فَذَكَرْنَا الصَّلاةَ الْوُسْطَى فَقَالَ أَبُو هُرَيْرَةَ اخْتَلَفْنَا فِيهَا وَنَحْنُ بِفِنَاءِ بَيْتِ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَفِينَا الرَّجُلُ الصَّالِحُ أَبُو هَاشِمِ بْنُ عتبَة بن ربيعَة
بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ فَقَالَ أَنَا أُعْلِمُكُمْ قَالَ فَاسْتَأْذَنَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ جَرِيئًا عَلَيْهِ فَخَرَجَ عَلَيْنَا فَأَخْبَرَنَا أَنَّهَا الْعَصْرُ
بْنِ عَبْدِ شَمْسٍ فَقَالَ أَنَا أُعْلِمُكُمْ قَالَ فَاسْتَأْذَنَ عَلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَكَانَ جَرِيئًا عَلَيْهِ فَخَرَجَ عَلَيْنَا فَأَخْبَرَنَا أَنَّهَا الْعَصْرُ
كهيل بن حرملة النميري
من أهل دمشق. كانت له دار بدمشق عند الباب الشرقي، عن يمين الداخل.
عن كهيل بن حرملة قال: أقبل أبو هريرة إلى دمشق، فنزل على أبي كلثم الدوسي، قال: فجلس في المسجد في غربيه، قال: فتذاكرنا الصلاة الوسطى، فاختلفنا، فقال أبو هريرة: اختلفنا فيها كما اختلفتم، ونحن بفناء بيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وفينا الرجل الصالح أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة، فقال: أنا أعلم ذلك، وكان جريئاً عليه، فاستأذن على رسول الله، ثم خرج، فأخبرنا أنها صلاة العصر.
وروى عن أبي أمامة الباهلي قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " تكفير كل لحاء ركعتان ".
عن كهيل الأزدي - وكانت له صحبة - قال: أصيب الناس في يوم أحد، وكثر فيهم الجراحات، فأتى رجل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقال: إن الناس قد كثر فيهم الجراحات، قال: " انطلق، فقم على الطريق، فلا يمر بك جريح إلا قلت بسم الله، ثم تفلت بجرحه، وقلت: بسم الله شفاء الحي الحميد من كل حد حديد، أو حجر تليد، اللهم اشف، إنه لا شافي ألا أنت ". قال كهيل: فإنه لا يقيح ولا يدمى.
قال أبو مسهر: كهيل من نمر الأسد، لا من نمر بن قاسط.
من أهل دمشق. كانت له دار بدمشق عند الباب الشرقي، عن يمين الداخل.
عن كهيل بن حرملة قال: أقبل أبو هريرة إلى دمشق، فنزل على أبي كلثم الدوسي، قال: فجلس في المسجد في غربيه، قال: فتذاكرنا الصلاة الوسطى، فاختلفنا، فقال أبو هريرة: اختلفنا فيها كما اختلفتم، ونحن بفناء بيت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، وفينا الرجل الصالح أبو هاشم بن عتبة بن ربيعة، فقال: أنا أعلم ذلك، وكان جريئاً عليه، فاستأذن على رسول الله، ثم خرج، فأخبرنا أنها صلاة العصر.
وروى عن أبي أمامة الباهلي قال: سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يقول: " تكفير كل لحاء ركعتان ".
عن كهيل الأزدي - وكانت له صحبة - قال: أصيب الناس في يوم أحد، وكثر فيهم الجراحات، فأتى رجل النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقال: إن الناس قد كثر فيهم الجراحات، قال: " انطلق، فقم على الطريق، فلا يمر بك جريح إلا قلت بسم الله، ثم تفلت بجرحه، وقلت: بسم الله شفاء الحي الحميد من كل حد حديد، أو حجر تليد، اللهم اشف، إنه لا شافي ألا أنت ". قال كهيل: فإنه لا يقيح ولا يدمى.
قال أبو مسهر: كهيل من نمر الأسد، لا من نمر بن قاسط.