عامر الرام اخو الخضر روى محمد بن اسحاق عن ابى منظور الشامي
عن عمه عن عامر الرام اخى الخضر قال جلست إلى النبي صلى الله عليه وسلم، سمعت أبي يقول ذلك، روى ابن أبي أويس عن ابيه عن ابن اسحاق فأدخل بينه وبين ابى منظور الحسن بن عمارة.
عن عمه عن عامر الرام اخى الخضر قال جلست إلى النبي صلى الله عليه وسلم، سمعت أبي يقول ذلك، روى ابن أبي أويس عن ابيه عن ابن اسحاق فأدخل بينه وبين ابى منظور الحسن بن عمارة.
عامر الرام
أخو 2 الخضر - قَالَه مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ: عَنْ أَبِي منظور 3، وَقَالَ ابْن أَبِي أويس عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق: حَدَّثَنِي الْحَسَن بْن عُمَارَةَ عَنْ أَبِي منظور عَنْ عمه: عَنْ عامر 4 الخضري الرام 4.
أخو 2 الخضر - قَالَه مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاقَ: عَنْ أَبِي منظور 3، وَقَالَ ابْن أَبِي أويس عَنْ أَبِيهِ عَنْ مُحَمَّد بْن إِسْحَاق: حَدَّثَنِي الْحَسَن بْن عُمَارَةَ عَنْ أَبِي منظور عَنْ عمه: عَنْ عامر 4 الخضري الرام 4.
عامر الرام
ب د ع: عامر الرام الخضري.
والخضر قبيلة من قيس عيلان، ثم من محارب بْن خصفة بْن قيس عيلان، وهم ولد مالك بْن طريف بْن خلف بْن محارب، قيل لمالك وأولاده: الخضر، لانه كان آدم، وكان عامر أرمى العرب.
(678) أخبرنا أَبُو أحمد عبد الوهاب بْن عَلِيٍّ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي داود، حدثنا عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد النفيلي، حدثنا مُحَمَّد بْن سلمة، عن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاق، عن أَبِي منظور، عن عمه عامر الرام، أخي الخضر، قال: إنا لببلادنا إذا رفعت لنا رايات وألوية، فقلت: ما هذا؟ قَالُوا: رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأقبلت، فإذا رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جالسًا تحت شجرة، وحوله أصحاب وذكر الحديث في ثواب الأسقام ورحمة اللَّه سبحانه لعباده.
أخرجه الثلاثة.
ب د ع: عامر الرام الخضري.
والخضر قبيلة من قيس عيلان، ثم من محارب بْن خصفة بْن قيس عيلان، وهم ولد مالك بْن طريف بْن خلف بْن محارب، قيل لمالك وأولاده: الخضر، لانه كان آدم، وكان عامر أرمى العرب.
(678) أخبرنا أَبُو أحمد عبد الوهاب بْن عَلِيٍّ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي داود، حدثنا عَبْد اللَّهِ بْن مُحَمَّد النفيلي، حدثنا مُحَمَّد بْن سلمة، عن مُحَمَّدِ بْنِ إِسْحَاق، عن أَبِي منظور، عن عمه عامر الرام، أخي الخضر، قال: إنا لببلادنا إذا رفعت لنا رايات وألوية، فقلت: ما هذا؟ قَالُوا: رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فأقبلت، فإذا رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جالسًا تحت شجرة، وحوله أصحاب وذكر الحديث في ثواب الأسقام ورحمة اللَّه سبحانه لعباده.
أخرجه الثلاثة.
عَامِرٌ الرَّامُّ أَخُو الْخَضِرِ، حَيٌّ مِنْ مُحَارِبٍ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، ثنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، ثنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ، قَالَا: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ السَّامِيِّ، عَنْ عَمِّهِ، عَنْ عَامِرِ الرَّامِّ أَخِي الْخَضِرِ، قَبِيلَةٌ مِنْ مُحَارِبٍ، قَالَ: إِنِّي لَبِبِلَادِنَا إِذْ رُفِعَتْ لَنَا رَايَاتٌ وَأَلْوِيَةٌ، قُلْتُ: مَنْ هَذَا؟، قَالُوا: هَذَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَقْبَلْتُ، فَإِذَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ تَحْتَ شَجَرَةٍ قَدْ بُسِطَ تَحْتَهَا كِسَاءٌ، وَهُوَ جَالِسٌ وَحَوْلَهُ أَصْحَابُهُ، فَذَكَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأَسْقَامَ، فَقَالَ: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا ابْتُلِيَ ثُمَّ أَعْفَاهُ اللهُ، كَانَ كَفَّارَةً لِمَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ، وَمَوْعِظَةً فِيمَا يَسْتَقْبِلُ، وَإِنَّ الْمُنَافِقَ إِذَا ابْتُلِيَ ثُمَّ عُوفِيَ، كَانَ كَالْبَعِيرِ عَقَلَهُ أَهْلُهُ ثُمَّ أَرْسَلُوهُ، لَمْ يَدْرِ لِمَ عَقَلُوهْ، وَلِمَ أَرْسَلُوهُ؟» ، فَقَالَ رَجُلٌ مِمَّنْ حَوْلَهُ: وَمَا الْأَسْقَامُ؟، وَاللهِ مَا مَرِضْتُ قَطُّ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَقُمْ عَنَّا، فَلَسْتَ مِنَّا» ، فَبَيْنَمَا نَحْنُ كَذَلِكَ، إِذْ أَقْبَلَ رَجُلٌ عَلَيْهِ كِسَاءٌ، وَفِي يَدِهِ شَيْءٌ مُتَلَفِّفٌ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، لَمَّا رَأَيْتُكَ أَقْبَلْتُ، فَمَرَرْتُ بِغَيْضَةٍ مِنْ شَجَرٍ، فَسَمِعْتُ فِيهَا أَصْوَاتَ فِرَاخُ طَائِرٍ، فَأَخَذْتُهُنَّ فَوَضَعْتُهُنَّ فِي كِسَائِي، فَأَقْبَلَتْ أُمُّهُنَّ فَاسْتَدَارَتْ عَلَى رَأْسِي، فَكَشَفْتُ لَهَا عَنْهُنَّ فَوَقَعَتْ مَعَهُنَّ، فَلَفَفْتُهُنَّ جَمِيعًا بِهِنَّ أُولَاءِ مَعِي، فَوُضِعْنَ بِكِسَائِهِ وَأَبَتْ إِلَّا لُزُومَهُنَّ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَتَعْجَبُونَ لِرَحِمِ أُمِّ الْأَفْرَاخِ بِفِرَاخِهَا، فَوَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ فَلَلَلَّهُ أَرْحَمُ بِعِبَادِهِ مِنْ أُمِّ الْأَفْرُخِ بِفِرَاخِهَا، اذْهَبْ بِهِنَّ حَتَّى تَضَعَهُنَّ مِنْ حَيْثِ أَخَذْتَهُنَّ وَأُمُّهُنَّ مَعَهُنَّ» ، قَالَ: فَذَهَبْتُ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ الْحَسَنِ، ثنا أَبُو شُعَيْبٍ الْحَرَّانِيُّ، ثنا أَبُو جَعْفَرٍ النُّفَيْلِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ الْغِطْرِيفِيُّ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ هَارُونَ بْنِ حُمَيْدٍ، ثنا مُحَمَّدُ بْنُ حُمَيْدٍ، ثنا سَلَمَةُ بْنُ الْفَضْلِ، قَالَا: ثنا مُحَمَّدُ بْنُ إِسْحَاقَ، عَنْ أَبِي مَنْظُورٍ السَّامِيِّ، عَنْ عَمِّهِ، عَنْ عَامِرِ الرَّامِّ أَخِي الْخَضِرِ، قَبِيلَةٌ مِنْ مُحَارِبٍ، قَالَ: إِنِّي لَبِبِلَادِنَا إِذْ رُفِعَتْ لَنَا رَايَاتٌ وَأَلْوِيَةٌ، قُلْتُ: مَنْ هَذَا؟، قَالُوا: هَذَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَأَقْبَلْتُ، فَإِذَا رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ جَالِسٌ تَحْتَ شَجَرَةٍ قَدْ بُسِطَ تَحْتَهَا كِسَاءٌ، وَهُوَ جَالِسٌ وَحَوْلَهُ أَصْحَابُهُ، فَذَكَرَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الْأَسْقَامَ، فَقَالَ: «إِنَّ الْمُؤْمِنَ إِذَا ابْتُلِيَ ثُمَّ أَعْفَاهُ اللهُ، كَانَ كَفَّارَةً لِمَا مَضَى مِنْ ذُنُوبِهِ، وَمَوْعِظَةً فِيمَا يَسْتَقْبِلُ، وَإِنَّ الْمُنَافِقَ إِذَا ابْتُلِيَ ثُمَّ عُوفِيَ، كَانَ كَالْبَعِيرِ عَقَلَهُ أَهْلُهُ ثُمَّ أَرْسَلُوهُ، لَمْ يَدْرِ لِمَ عَقَلُوهْ، وَلِمَ أَرْسَلُوهُ؟» ، فَقَالَ رَجُلٌ مِمَّنْ حَوْلَهُ: وَمَا الْأَسْقَامُ؟، وَاللهِ مَا مَرِضْتُ قَطُّ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «فَقُمْ عَنَّا، فَلَسْتَ مِنَّا» ، فَبَيْنَمَا نَحْنُ كَذَلِكَ، إِذْ أَقْبَلَ رَجُلٌ عَلَيْهِ كِسَاءٌ، وَفِي يَدِهِ شَيْءٌ مُتَلَفِّفٌ، فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، لَمَّا رَأَيْتُكَ أَقْبَلْتُ، فَمَرَرْتُ بِغَيْضَةٍ مِنْ شَجَرٍ، فَسَمِعْتُ فِيهَا أَصْوَاتَ فِرَاخُ طَائِرٍ، فَأَخَذْتُهُنَّ فَوَضَعْتُهُنَّ فِي كِسَائِي، فَأَقْبَلَتْ أُمُّهُنَّ فَاسْتَدَارَتْ عَلَى رَأْسِي، فَكَشَفْتُ لَهَا عَنْهُنَّ فَوَقَعَتْ مَعَهُنَّ، فَلَفَفْتُهُنَّ جَمِيعًا بِهِنَّ أُولَاءِ مَعِي، فَوُضِعْنَ بِكِسَائِهِ وَأَبَتْ إِلَّا لُزُومَهُنَّ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «أَتَعْجَبُونَ لِرَحِمِ أُمِّ الْأَفْرَاخِ بِفِرَاخِهَا، فَوَالَّذِي بَعَثَنِي بِالْحَقِّ فَلَلَلَّهُ أَرْحَمُ بِعِبَادِهِ مِنْ أُمِّ الْأَفْرُخِ بِفِرَاخِهَا، اذْهَبْ بِهِنَّ حَتَّى تَضَعَهُنَّ مِنْ حَيْثِ أَخَذْتَهُنَّ وَأُمُّهُنَّ مَعَهُنَّ» ، قَالَ: فَذَهَبْتُ