عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ الشَّنِيُّ
سَمِعَ أُمَّ شَنَّةَ 1: رَأَيْتُ أُمَّ سَلَمَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَقَالَتْ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَفْعَلُهُ بَعْدَ الْعَصْرِ سَمِعَ مِنْهُ مُسْلِمٌ الْبَصْرِيُّ.
سَمِعَ أُمَّ شَنَّةَ 1: رَأَيْتُ أُمَّ سَلَمَةَ رَضِيَ الله عَنْهَا تُصَلِّي رَكْعَتَيْنِ وَقَالَتْ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ
يَفْعَلُهُ بَعْدَ الْعَصْرِ سَمِعَ مِنْهُ مُسْلِمٌ الْبَصْرِيُّ.
عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ الشَّنِّيُّ يَرْوِي عَنْ أُمِّ شَبِيبٍ عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ روى عَنهُ مُسلم بن إِبْرَاهِيم حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ قَالَ ثَنَا مُسلم بْن إِبْرَاهِيم قَالَ ثَنَا عُقْبَةُ بْنُ خَالِدٍ قَالَ ثَنَا الْحسن قَالَ
بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ عِمْرَانَ بْنِ حَصِينٍ إِذْ قَالَ لَهُ رَجُلٌ يَا أَبَا نُجَيْدٍ حَدِّثْنَا بِالْقُرْآنِ قَالَ أَلَيْسَ تقرء الْقُرْآن أقِيمُوا الصَّلَاة وَآتوا الزَّكَاة أَكُنْتُمْ تَعْرِفُونَ مَوَاقِيتَهَا وَرُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا وَحُدُودَهَا أَكُنْتَ تَدْرِي كَمِ الزَّكَاةُ فِي الْوَرَقِ وَالذَّهَبِ وَالإِبِلِ وَالْغَنَمِ وَأَصْنَافِ الْمَالِ شَهِدْتُ وَوَعَيْتُ فَرْضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزَّكَاةَ كَذَا وَكَذَا فَقَالَ الرَّجُلُ أَحْيَيْتَنِي أَحْيَاكَ اللَّهُ أَبَا نُجَيْدٍ قَالَ فَمَا مَاتَ ذَلِكَ الرَّجُلُ حَتَّى صَارَ مِنْ فُقَهَاءِ الْمُسلمين
بَيْنَمَا نَحْنُ عِنْدَ عِمْرَانَ بْنِ حَصِينٍ إِذْ قَالَ لَهُ رَجُلٌ يَا أَبَا نُجَيْدٍ حَدِّثْنَا بِالْقُرْآنِ قَالَ أَلَيْسَ تقرء الْقُرْآن أقِيمُوا الصَّلَاة وَآتوا الزَّكَاة أَكُنْتُمْ تَعْرِفُونَ مَوَاقِيتَهَا وَرُكُوعَهَا وَسُجُودَهَا وَحُدُودَهَا أَكُنْتَ تَدْرِي كَمِ الزَّكَاةُ فِي الْوَرَقِ وَالذَّهَبِ وَالإِبِلِ وَالْغَنَمِ وَأَصْنَافِ الْمَالِ شَهِدْتُ وَوَعَيْتُ فَرْضَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ الزَّكَاةَ كَذَا وَكَذَا فَقَالَ الرَّجُلُ أَحْيَيْتَنِي أَحْيَاكَ اللَّهُ أَبَا نُجَيْدٍ قَالَ فَمَا مَاتَ ذَلِكَ الرَّجُلُ حَتَّى صَارَ مِنْ فُقَهَاءِ الْمُسلمين