سَلَمَةُ بْن نفيل السكوني الشامي، لَهُ صحبة، ويقَالَ التراغمي.
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ (نا) عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَالِمٍ (نا) إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ الأَفْطَسُ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن الْجُرَشِيِّ عَنْ جُبَيْر بْنِ نُفَيْرٍ أَخْبَرَنِي سَلَمَةُ بْنُ نُفَيْلٍ السَّكُونِيُّ قَالَ: دَنَوْتُ من النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى كَادَتْ رُكْبَتَايَ تمسان فخذه فقلت: يا رسول الله! سئ (3)
بِالْخَيْلِ وَأُلْقِيَ السِّلاحُ وَزَعَمُوا أَنْ لا قِتَالَ، قَالَ: كَذَبُوا - الآنَ جَاءَ الْقِتَالُ، لا تَزَالَ مِنْ أُمَّتِي أُمَّةٌ قَائِمَةً عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرَةً على الناس يزيغ الله قلوب قوم فيقاتلوهم لِيَنَالُوا مِنْهُمْ، قَالَ وَهُوَ مُوَلٍّ ظَهْرَهُ إِلَى الْيَمَنِ: إِنِّي لأَجِدُ نَفَسَ الرَّحْمَن مِنْ هَاهُنَا وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنِّي مَكْفُوتٌ غَيْرَ مُلَبَّثٍ (1) وَتَتْبَعُونِي أَفْذَاذًا، وَالْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَأَهْلُهَا مُعَانُونَ عَلَيْهَا.
حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ يُوسُفَ (نا) عَبْدُ اللَّهِ بْنُ سَالِمٍ (نا) إِبْرَاهِيمُ بْنُ سُلَيْمَانَ الأَفْطَسُ عَنِ الْوَلِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَن الْجُرَشِيِّ عَنْ جُبَيْر بْنِ نُفَيْرٍ أَخْبَرَنِي سَلَمَةُ بْنُ نُفَيْلٍ السَّكُونِيُّ قَالَ: دَنَوْتُ من النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ حَتَّى كَادَتْ رُكْبَتَايَ تمسان فخذه فقلت: يا رسول الله! سئ (3)
بِالْخَيْلِ وَأُلْقِيَ السِّلاحُ وَزَعَمُوا أَنْ لا قِتَالَ، قَالَ: كَذَبُوا - الآنَ جَاءَ الْقِتَالُ، لا تَزَالَ مِنْ أُمَّتِي أُمَّةٌ قَائِمَةً عَلَى الْحَقِّ ظَاهِرَةً على الناس يزيغ الله قلوب قوم فيقاتلوهم لِيَنَالُوا مِنْهُمْ، قَالَ وَهُوَ مُوَلٍّ ظَهْرَهُ إِلَى الْيَمَنِ: إِنِّي لأَجِدُ نَفَسَ الرَّحْمَن مِنْ هَاهُنَا وَلَقَدْ أُوحِيَ إِلَيَّ أَنِّي مَكْفُوتٌ غَيْرَ مُلَبَّثٍ (1) وَتَتْبَعُونِي أَفْذَاذًا، وَالْخَيْلُ مَعْقُودٌ فِي نَوَاصِيهَا الْخَيْرُ إِلَى يَوْمِ الْقِيَامَةِ وَأَهْلُهَا مُعَانُونَ عَلَيْهَا.