الحسين بن عبد اللَّه بن ضميرة
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: حسين بن عبد اللَّه بن ضميرة، وكثير بن عبد اللَّه بن عمرو بن عوف، لا يسويان شيئًا جميعًا متقاربان ليس بشيء.
وضرب أبي علي حديث كثير بن عبد اللَّه بن عمرو بن عوف، ولم يحدثنا بها في "المسند".
"العلل" رواية عبد اللَّه (4922).
قال أبو طالب: سألت أحمد بن حنبل عن حسين بن عبد اللَّه بن ضميرة، فقال: متروك الحديث.
"الجرح والتعديل" 3/ 57، "الكامل" 3/ 226.
قال عبد اللَّه: سمعت أبي يقول: حسين بن عبد اللَّه بن ضميرة، وكثير بن عبد اللَّه بن عمرو بن عوف، لا يسويان شيئًا جميعًا متقاربان ليس بشيء.
وضرب أبي علي حديث كثير بن عبد اللَّه بن عمرو بن عوف، ولم يحدثنا بها في "المسند".
"العلل" رواية عبد اللَّه (4922).
قال أبو طالب: سألت أحمد بن حنبل عن حسين بن عبد اللَّه بن ضميرة، فقال: متروك الحديث.
"الجرح والتعديل" 3/ 57، "الكامل" 3/ 226.
الحسين بن عبد الله بن ضميرة
ابن أبي ضميرة سعد الحميري قيل: إنه دمشقي، والصحيح أنه مدني سمع منه مالك بن أنس.
حدث أحمد بن حفص السعدي عن أبي مصعب المدني قال: تقدم مالك بن أنس حين أقيمت الصلاة يصل الصفوف، فوجد الحسين بن عبد الله بن ضميرة فقال له مالك: حدثني حديث أبيك عن جدك عن علي في وتر النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقال: نعم.
حدثني أبي عن جدي عن علي: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يوتر بثلاث: يقرأ في الركعة الأولى: بالحمد لله رب العالمين وقل هو الله أحد. وفي الثانية: بالحمد وقال يا أيها الكافرون. وفي الثالثة: بالحمد وقل هو الله أحد وقل أعوذ برب الناس وقل أعوذ برب الفلق.
فقال مالك: الله أكبر، الحمد لله الذي وافق وتري وتر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قال أحمد بن حفص: قال أبو مصعب: فما تركته منذ سمعته منه.
وقال أحمد بن حفص: ما تركته منذ سمعته من أبي مصعب.
جرحه يحيى بن معين وغيره وقال: ليس بثقة ولا مأمون.
ابن أبي ضميرة سعد الحميري قيل: إنه دمشقي، والصحيح أنه مدني سمع منه مالك بن أنس.
حدث أحمد بن حفص السعدي عن أبي مصعب المدني قال: تقدم مالك بن أنس حين أقيمت الصلاة يصل الصفوف، فوجد الحسين بن عبد الله بن ضميرة فقال له مالك: حدثني حديث أبيك عن جدك عن علي في وتر النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فقال: نعم.
حدثني أبي عن جدي عن علي: أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يوتر بثلاث: يقرأ في الركعة الأولى: بالحمد لله رب العالمين وقل هو الله أحد. وفي الثانية: بالحمد وقال يا أيها الكافرون. وفي الثالثة: بالحمد وقل هو الله أحد وقل أعوذ برب الناس وقل أعوذ برب الفلق.
فقال مالك: الله أكبر، الحمد لله الذي وافق وتري وتر رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ.
قال أحمد بن حفص: قال أبو مصعب: فما تركته منذ سمعته منه.
وقال أحمد بن حفص: ما تركته منذ سمعته من أبي مصعب.
جرحه يحيى بن معين وغيره وقال: ليس بثقة ولا مأمون.