- واللجلاج. روى عن النبي -صلى الله عليه وسلم- في الرجم.
اللجلاج
سكن المدينة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين.
أخبرنا عبد الله قال حدثني الوليد بن شجاع السكوني قال نا مبشر بن إسماعيل قال نا عبد الرحمن بن العلاء بن اللجلاج عن أبيه عن جده قال: أسلمت وأنا ابن خمسين سنة.
قال: ومات اللجلال وهو ابن عشرين ومائة سنة قال: ما ملأت بطني منذ أسلمت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل حسبي وأشرب حسبي.////.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني عباس بن محمد وجماعة قالوا: نا حرمي بن حفص قال حدثني محمد بن عبد الله بن علاثة قال حدثني عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز أن خالد بن اللجلاج حدثه أن أباه
اللجلاج أخبره أنه كان قاعدا يعتمل في السوق فمرت به امرأة تحمل صبيا فثار الناس وثرت فيمن ثار فانتهت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأظنه قال: فقال من أين هذا؟ فسكتت قال فقال فتى شاب حذاءها أنا أبوه يا رسول الله، فقال: فأقبل عليها فقال من أبو هذا معك؟ قال: فسكتت قال: فقال الفتى: أنا يا رسول الله إنها حديثة السن حديثة عهد بخزية وليست مكلمتك فأنا أبوه يا رسول الله فنظر إلى بعض من حوله كأنه يسألهم عنه فقالوا: ما علمنا إلا خيرا أو نحو ذا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أحصنت؟ قال: فأمر به يرجم، قال: فخرجنا فحفرنا له حتى أمكننا ثم رميناه بالحجارة حتى هدأ ثم انصرفنا إلى مجالسنا قال: فبينا نحن كذلك إذ شيخ يسأل عن المرجوم قال: فقمنا إليه فأخذنا بتلابيبه فانطلقنا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقلنا [يا رسول الله] إن هذا يسأل عن الخبيث فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لهو أطيب عند الله تعالى من.
ريح المسك قال: فانصرفنا مع الشيخ فإذا هو أبوه فأتينا إليه فأعناه على غسله وتكفينه ودفنه قال: ولا أدري قال: والصلاة عليه أم لا؟.
لُبَيُّ بن لَبَا
أخبرنا عبد الله قال: حدثني جدي وأبو الأحوص محمد بن حيان قالا: نا محمد بن يزيد عن أبي بلج قال: رأيت
سكن المدينة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم حديثين.
أخبرنا عبد الله قال حدثني الوليد بن شجاع السكوني قال نا مبشر بن إسماعيل قال نا عبد الرحمن بن العلاء بن اللجلاج عن أبيه عن جده قال: أسلمت وأنا ابن خمسين سنة.
قال: ومات اللجلال وهو ابن عشرين ومائة سنة قال: ما ملأت بطني منذ أسلمت مع رسول الله صلى الله عليه وسلم آكل حسبي وأشرب حسبي.////.
- أخبرنا عبد الله قال حدثني عباس بن محمد وجماعة قالوا: نا حرمي بن حفص قال حدثني محمد بن عبد الله بن علاثة قال حدثني عبد العزيز بن عمر بن عبد العزيز أن خالد بن اللجلاج حدثه أن أباه
اللجلاج أخبره أنه كان قاعدا يعتمل في السوق فمرت به امرأة تحمل صبيا فثار الناس وثرت فيمن ثار فانتهت إلى النبي صلى الله عليه وسلم وأظنه قال: فقال من أين هذا؟ فسكتت قال فقال فتى شاب حذاءها أنا أبوه يا رسول الله، فقال: فأقبل عليها فقال من أبو هذا معك؟ قال: فسكتت قال: فقال الفتى: أنا يا رسول الله إنها حديثة السن حديثة عهد بخزية وليست مكلمتك فأنا أبوه يا رسول الله فنظر إلى بعض من حوله كأنه يسألهم عنه فقالوا: ما علمنا إلا خيرا أو نحو ذا فقال النبي صلى الله عليه وسلم: أحصنت؟ قال: فأمر به يرجم، قال: فخرجنا فحفرنا له حتى أمكننا ثم رميناه بالحجارة حتى هدأ ثم انصرفنا إلى مجالسنا قال: فبينا نحن كذلك إذ شيخ يسأل عن المرجوم قال: فقمنا إليه فأخذنا بتلابيبه فانطلقنا به إلى النبي صلى الله عليه وسلم فقلنا [يا رسول الله] إن هذا يسأل عن الخبيث فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم لهو أطيب عند الله تعالى من.
ريح المسك قال: فانصرفنا مع الشيخ فإذا هو أبوه فأتينا إليه فأعناه على غسله وتكفينه ودفنه قال: ولا أدري قال: والصلاة عليه أم لا؟.
لُبَيُّ بن لَبَا
أخبرنا عبد الله قال: حدثني جدي وأبو الأحوص محمد بن حيان قالا: نا محمد بن يزيد عن أبي بلج قال: رأيت