طَلْحَةُ بْن عَمْرو النصري،
لَهُ صحبة.
لَهُ صحبة.
طلحة ( م ) بن عمرو النصري، ويقال طلحة بن عبد الله أحد بني ليث من أهل الصفة له صحبة، روى عنه أبو حرب بن أبي الأسود [الديلي - ] مرسل، سمعت أبي يقول ذلك.
طلحة بن عمرو النصري
قال عبد اللَّه: قال أبي: طلحة بن عمرو النصري من أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- روى عنه أبو حرب بن أبي الأسود، أظن ذاك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3488)
حرف العين
قال عبد اللَّه: قال أبي: طلحة بن عمرو النصري من أصحاب النبي -صلى اللَّه عليه وسلم- روى عنه أبو حرب بن أبي الأسود، أظن ذاك.
"العلل" رواية عبد اللَّه (3488)
حرف العين
وطلحة بن عمرو النصري
- وطلحة بن عمرو النصري. ومن بني صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور ثم من بني مرة بن صعصعة: أمهم سلول بنت ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن عكابة بن الصعب بن علي بن بكر بن وائل, بها يعرفون.
- وطلحة بن عمرو النصري. ومن بني صعصعة بن معاوية بن بكر بن هوازن بن منصور ثم من بني مرة بن صعصعة: أمهم سلول بنت ذهل بن شيبان بن ثعلبة بن عكابة بن الصعب بن علي بن بكر بن وائل, بها يعرفون.
طَلْحَةُ بْنُ عَمْرٍو النَّصْرِيُّ مِنْ بَنِي نَصْرِ بْنِ مُعَاوِيَةَ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ، ثنا خَالِدٌ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ، عَنْ أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الْأَسْوَدِ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عَمْرٍو النَّصْرِيِّ، قَالَ: كَانَ الرَّجُلُ إِذَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ، فَكَانَ لَهُ بِهَا عَرِيفٌ نَزَلَ عَلَى عَرِيفِهِ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ بِهَا عَرِيفٌ، نَزَلَ الصُّفَّةَ، فَكُنْتُ فِيمَنْ نَزَلَ الصُّفَّةَ، فَرَافَقْتُ رَجُلًا وَكَانَ يَجْرِي عَلَيْنَا مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ يَوْمٍ مُدٌّ مِنْ تَمْرٍ بَيْنَ رَجُلَيْنٍ، فَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ مِنَ الصَّلَاةِ فَنَادَاهُ رَجُلٌ مِنَّا قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ قَدْ أَحْرَقَ بُطُونَنَا التَّمْرُ، وَتَخَرَّقَتْ عَنَّا الْخُنُفُ وَالْخُنُفُ: ثِيَابُ بُرْدٍ يُشْبِهُ الْيَمَانِيَةِ، قَالَ: فَمَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمِنْبَرِهِ فَصَعِدَهُ فَحَمِدَ اللهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ، ثُمَّ ذَكَرَ مَا لَقِيَ قَوْمُهُ فَقَالَ: «حَتَّى مَكَثْتُ أَنَا وَصَاحِبِي بَضْعَةَ عَشَرَ يَوْمًا، مَا لَنَا طَعَامٌ إِلَّا الْبَرِيرَ ثَمَرَ الْأَرَاكِ، فَقَدِمْنَا عَلَى إِخْوَانِنَا مِنَ الْأَنْصَارِ، وَعِظَمُ طَعَامِهِمُ التَّمْرُ، فَوَاسَوْنَا فِيهِ، وَاللهِ لَوْ أَجِدُ لَكُمُ الْخُبْزَ وَاللَّحْمَ لَأَطْعَمْتُكُمْ، وَلَكِنْ لَعَلَّكُمْ تُدْرِكُونَ زَمَانًا، أَوْ مَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ تَلْبَسُونَ فِيهِ مِثْلَ أَسْتَارِ الْكَعْبَةِ، وَيُغْدَى وَيُرَاحُ عَلَيْكُمْ بِالْخُفَافِ» رَوَاهُ ابْنُ فُضَيْلٍ، وَزَكَرِيَّا بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، وَعَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ وَمَسْلَمَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ، وَعَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ فِي آخَرِينَ، عَنْ دَاوُدَ
- حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَمْدَانَ، ثنا الْحَسَنُ بْنُ سُفْيَانَ، ثنا وَهْبُ بْنُ بَقِيَّةَ، ثنا خَالِدٌ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ، ح وَحَدَّثَنَا أَبُو بَكْرِ بْنُ مَالِكٍ، ثنا عَبْدُ اللهِ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ حَنْبَلٍ، حَدَّثَنِي أَبِي، ثنا حَفْصُ بْنُ غِيَاثٍ، عَنْ دَاوُدَ بْنِ أَبِي هِنْدٍ، عَنْ أَبِي حَرْبِ بْنِ أَبِي الْأَسْوَدِ، عَنْ طَلْحَةَ بْنِ عَمْرٍو النَّصْرِيِّ، قَالَ: كَانَ الرَّجُلُ إِذَا قَدِمَ الْمَدِينَةَ، فَكَانَ لَهُ بِهَا عَرِيفٌ نَزَلَ عَلَى عَرِيفِهِ، فَإِنْ لَمْ يَكُنْ بِهَا عَرِيفٌ، نَزَلَ الصُّفَّةَ، فَكُنْتُ فِيمَنْ نَزَلَ الصُّفَّةَ، فَرَافَقْتُ رَجُلًا وَكَانَ يَجْرِي عَلَيْنَا مِنْ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كُلَّ يَوْمٍ مُدٌّ مِنْ تَمْرٍ بَيْنَ رَجُلَيْنٍ، فَسَلَّمَ ذَاتَ يَوْمٍ مِنَ الصَّلَاةِ فَنَادَاهُ رَجُلٌ مِنَّا قَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ قَدْ أَحْرَقَ بُطُونَنَا التَّمْرُ، وَتَخَرَّقَتْ عَنَّا الْخُنُفُ وَالْخُنُفُ: ثِيَابُ بُرْدٍ يُشْبِهُ الْيَمَانِيَةِ، قَالَ: فَمَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِمِنْبَرِهِ فَصَعِدَهُ فَحَمِدَ اللهَ وَأَثْنَى عَلَيْهِ، ثُمَّ ذَكَرَ مَا لَقِيَ قَوْمُهُ فَقَالَ: «حَتَّى مَكَثْتُ أَنَا وَصَاحِبِي بَضْعَةَ عَشَرَ يَوْمًا، مَا لَنَا طَعَامٌ إِلَّا الْبَرِيرَ ثَمَرَ الْأَرَاكِ، فَقَدِمْنَا عَلَى إِخْوَانِنَا مِنَ الْأَنْصَارِ، وَعِظَمُ طَعَامِهِمُ التَّمْرُ، فَوَاسَوْنَا فِيهِ، وَاللهِ لَوْ أَجِدُ لَكُمُ الْخُبْزَ وَاللَّحْمَ لَأَطْعَمْتُكُمْ، وَلَكِنْ لَعَلَّكُمْ تُدْرِكُونَ زَمَانًا، أَوْ مَنْ أَدْرَكَهُ مِنْكُمْ تَلْبَسُونَ فِيهِ مِثْلَ أَسْتَارِ الْكَعْبَةِ، وَيُغْدَى وَيُرَاحُ عَلَيْكُمْ بِالْخُفَافِ» رَوَاهُ ابْنُ فُضَيْلٍ، وَزَكَرِيَّا بْنُ أَبِي زَائِدَةَ، وَعَبْدُ الْوَارِثِ بْنُ سَعِيدٍ وَمَسْلَمَةُ بْنُ عَلْقَمَةَ، وَعَلِيُّ بْنُ عَاصِمٍ فِي آخَرِينَ، عَنْ دَاوُدَ