التلب بن ثعلبة بن ربيعة بن عطيف بن عطية بن أخيف
- التلب بن ثعلبة بن ربيعة بن عطيف بن عطية بن أخيف. وهو مجفر بن كعب بن العنبر بن الأخيف بن عمرو بن تميم.
- التلب بن ثعلبة بن ربيعة بن عطيف بن عطية بن أخيف. وهو مجفر بن كعب بن العنبر بن الأخيف بن عمرو بن تميم.
التلب بن ثعلبة
ب د ع: التلب بْن ثعلبة بْن ربيعة بْن عطية بْن الأخيف وهو مجفر بْن كعب بْن العنبر بْن عمرو بْن تميم بْن مر التميمي العنبري.
نسبه كذلك خليفة بْن خياط.
وقال ابن قانع: أخيف بْن الحارث بْن مجفر سكن البصرة، وكان شعبة يقول: الثلب بالثاء المثلثة، وكان ألثغ لا يبين التاء، والأول أصح، يكنى أبا هلقام.
روى عنه ابنه هلقام.
(160) أخبرنا أَبُو أَحْمَدَ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَلِيٍّ الأَمِينُ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي دَاوُدَ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ، قَالَ: حدثنا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، أخبرنا غَالِبُ بْنُ حَجْرَةَ، حَدَّثَنِي هِلْقَامُ بْنُ تَلِبٍّ، عن أَبِيهِ، قَالَ: صَحَبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ أَسْمَعْ لِحَشَرَاتِ الأَرْضِ تَحْرِيمًا وَرَوَى غَالِبُ بْنُ حَجْرَةَ بْنِ هِلْقَامِ بْنِ التَّلِبِّ، عن هِلْقَامِ بْنِ التَّلِبِّ، عن أَبِيهِ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، اسْتَغْفِرْ لِي، فَاسْتَغْفَرَ لَهُ.
أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ.
أخيف: بضم الهمزة، وفتح الخاء المعجمة، وسكون الياء تحتها نقطتان، وآخره فاء، قاله شباب، وابن البرقي، وابن قانع، وقد ذكره الدارقطني، عن شباب بفتح الهمزة، قال الأمير: وليس بشيء، ومجفر: بضم الميم، وسكون الجيم، وكسر الفاء، وآخره راء.
وحجرة: بفتح الحاء المهملة، وسكون الجيم، وبعدها راء وهاء.
ب د ع: التلب بْن ثعلبة بْن ربيعة بْن عطية بْن الأخيف وهو مجفر بْن كعب بْن العنبر بْن عمرو بْن تميم بْن مر التميمي العنبري.
نسبه كذلك خليفة بْن خياط.
وقال ابن قانع: أخيف بْن الحارث بْن مجفر سكن البصرة، وكان شعبة يقول: الثلب بالثاء المثلثة، وكان ألثغ لا يبين التاء، والأول أصح، يكنى أبا هلقام.
روى عنه ابنه هلقام.
(160) أخبرنا أَبُو أَحْمَدَ عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ عَلِيِّ بْنِ عَلِيٍّ الأَمِينُ، بِإِسْنَادِهِ إِلَى أَبِي دَاوُدَ سُلَيْمَانَ بْنِ الأَشْعَثِ، قَالَ: حدثنا مُوسَى بْنُ إِسْمَاعِيلَ، أخبرنا غَالِبُ بْنُ حَجْرَةَ، حَدَّثَنِي هِلْقَامُ بْنُ تَلِبٍّ، عن أَبِيهِ، قَالَ: صَحَبْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَلَمْ أَسْمَعْ لِحَشَرَاتِ الأَرْضِ تَحْرِيمًا وَرَوَى غَالِبُ بْنُ حَجْرَةَ بْنِ هِلْقَامِ بْنِ التَّلِبِّ، عن هِلْقَامِ بْنِ التَّلِبِّ، عن أَبِيهِ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، اسْتَغْفِرْ لِي، فَاسْتَغْفَرَ لَهُ.
أَخْرَجَهُ الثَّلاثَةُ.
أخيف: بضم الهمزة، وفتح الخاء المعجمة، وسكون الياء تحتها نقطتان، وآخره فاء، قاله شباب، وابن البرقي، وابن قانع، وقد ذكره الدارقطني، عن شباب بفتح الهمزة، قال الأمير: وليس بشيء، ومجفر: بضم الميم، وسكون الجيم، وكسر الفاء، وآخره راء.
وحجرة: بفتح الحاء المهملة، وسكون الجيم، وبعدها راء وهاء.
التلب بن ثعلبة
ابن ربيعة بن عطية بن الأخيف بن مجفر بن كعب بن العنبر بن عمرو بن تميم أبا هلقام، سكن البصرة، وكان شعبة يقول: الثلب، والأول أصح.
أخبرنا جعفر بن أحمد الخصاف بمكة، قال: حدثنا أحمد بن ميثم.
قال: سمعت أبا نعيم يقول: ومن بني تميم ممن صحب النبي عليه السلام: التلب بن ثعلبة العنبري.
قال ابن أبي خيثمة عن يحيى بن معين: كان شعبة يقول: بالثاء، وإنما هو بالتاء.
أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا إبراهيم بن فهد، قال: حدثنا أبو سلمة موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا غالب بن حجرة العنبري قال: حدثني هلقام بن التلب، عن أبيه حدثه: أنه أتي النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا نبي الله استغفر لي، فقال: إذا أذن لك، أو حتى يؤذن لك، قال: فصبر ما قضي له، ثم جاءه فمسح يده على وجهه، ثم قال: اللهم اغفر له وارحمه، ثلاثًا.
هذا حديث غريب لا يعرف عنه إلا من هذا الوجه، وله أحاديث بهذا الإسناد.
ابن ربيعة بن عطية بن الأخيف بن مجفر بن كعب بن العنبر بن عمرو بن تميم أبا هلقام، سكن البصرة، وكان شعبة يقول: الثلب، والأول أصح.
أخبرنا جعفر بن أحمد الخصاف بمكة، قال: حدثنا أحمد بن ميثم.
قال: سمعت أبا نعيم يقول: ومن بني تميم ممن صحب النبي عليه السلام: التلب بن ثعلبة العنبري.
قال ابن أبي خيثمة عن يحيى بن معين: كان شعبة يقول: بالثاء، وإنما هو بالتاء.
أخبرنا أحمد بن محمد بن إبراهيم، قال: حدثنا إبراهيم بن فهد، قال: حدثنا أبو سلمة موسى بن إسماعيل، قال: حدثنا غالب بن حجرة العنبري قال: حدثني هلقام بن التلب، عن أبيه حدثه: أنه أتي النبي صلى الله عليه وسلم قال: يا نبي الله استغفر لي، فقال: إذا أذن لك، أو حتى يؤذن لك، قال: فصبر ما قضي له، ثم جاءه فمسح يده على وجهه، ثم قال: اللهم اغفر له وارحمه، ثلاثًا.
هذا حديث غريب لا يعرف عنه إلا من هذا الوجه، وله أحاديث بهذا الإسناد.