عائشة
- عائشة. وقال عبد الله بن محمد بن عمارة: مريم بنت أبي سفيان بن الحارث بن قيس بن زيد بن ضبيعة بن زيد. وأمها سلمى بنت عمرو بن يعمر بن عجرة بن هذيل. تزوجها معاذ بن عامر بن جارية بن مجمع بن العطاف بن ضبيعة. أسلمت وبايعت رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
- عائشة. وقال عبد الله بن محمد بن عمارة: مريم بنت أبي سفيان بن الحارث بن قيس بن زيد بن ضبيعة بن زيد. وأمها سلمى بنت عمرو بن يعمر بن عجرة بن هذيل. تزوجها معاذ بن عامر بن جارية بن مجمع بن العطاف بن ضبيعة. أسلمت وبايعت رسول الله - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ -
عائشة
بنت أبي بكر الصديق، رضوان الله عليها: ماتت سنة ثمان ، وقيل سنة سبع وخمسين، بالمدينة. روى عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أنه قال: لو كانت امرأة تكون خليفة لكانت عائشة خليفة . وقال أبو موسى الأشعري: ما أشكل على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء فسألنا عنه عائشة إلا وجدنا
عندها منه علماً. ولما أجابت في الغسل من الإكسال قال أبو موسى: لا أسأل عنه أحداً بعد هذا اليوم . وقال عمر رضي الله عنه في ذلك: من خالف بعد هذا جعلته نكالاً. وقال قبيصة بن ذؤيب: كان عروة بن الزبير يغلبنا بدخوله على عائشة، وكانت عائشة أعلم الناس، يسأل الأكابر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال عروة: كانت عائشة أعلم الناس بالحديث، وأعلم الناس بالقرآن، وأعلم الناس بالشعر، ولقد قلت قبل أن تموت بأربع سنين: لو ماتت عائشة لما ندمت على شيء إلا كنت سألتها عنه. وقال مسروق وقد سئل عن عائشة، هل كانت تحسن الفرائض؟ فقال: لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم يسألونها عن الفرائض.
ثم حصل علم هؤلاء في طبقة أخرى من أحداث الصحابة.
بنت أبي بكر الصديق، رضوان الله عليها: ماتت سنة ثمان ، وقيل سنة سبع وخمسين، بالمدينة. روى عن علي بن أبي طالب كرم الله وجهه أنه قال: لو كانت امرأة تكون خليفة لكانت عائشة خليفة . وقال أبو موسى الأشعري: ما أشكل على أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم شيء فسألنا عنه عائشة إلا وجدنا
عندها منه علماً. ولما أجابت في الغسل من الإكسال قال أبو موسى: لا أسأل عنه أحداً بعد هذا اليوم . وقال عمر رضي الله عنه في ذلك: من خالف بعد هذا جعلته نكالاً. وقال قبيصة بن ذؤيب: كان عروة بن الزبير يغلبنا بدخوله على عائشة، وكانت عائشة أعلم الناس، يسأل الأكابر من أصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم. وقال عروة: كانت عائشة أعلم الناس بالحديث، وأعلم الناس بالقرآن، وأعلم الناس بالشعر، ولقد قلت قبل أن تموت بأربع سنين: لو ماتت عائشة لما ندمت على شيء إلا كنت سألتها عنه. وقال مسروق وقد سئل عن عائشة، هل كانت تحسن الفرائض؟ فقال: لقد رأيت أصحاب محمد صلى الله عليه وسلم يسألونها عن الفرائض.
ثم حصل علم هؤلاء في طبقة أخرى من أحداث الصحابة.