بشار بن مُوسَى الْخفاف لَيْسَ بِثِقَة
بشار بن موسى الخفاف
- بشار بن موسى الخفاف. ويكنى أبا عثمان. تُوُفّي ببغداد في شهر رمضان سنة ثمان وعشرين ومائتين. ودفن يوم الجمعة بعد العصر.
- بشار بن موسى الخفاف. ويكنى أبا عثمان. تُوُفّي ببغداد في شهر رمضان سنة ثمان وعشرين ومائتين. ودفن يوم الجمعة بعد العصر.
بشار بن موسى الخفاف
قال عبد اللَّه: سألت أبي عن الخفاف، فقال: أما أنا فأروي عنه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5340).
قال أبو داود: سمعت أحمد ذكر بشارًا الخفاف، فقال: كان معروفًا، صاحب سنة.
"تاريخ بغداد" 7/ 119.
قال عبد اللَّه: سألت أبي عن الخفاف، فقال: أما أنا فأروي عنه.
"العلل" رواية عبد اللَّه (5340).
قال أبو داود: سمعت أحمد ذكر بشارًا الخفاف، فقال: كان معروفًا، صاحب سنة.
"تاريخ بغداد" 7/ 119.
بشار بْن مُوسَى الخفاف.
يكنى أبا عُثْمَان بغدادي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن إبراهيم السراج، حَدَّثَنا بشار بْن مُوسَى أَبُو عُثْمَان الخفاف (ح) وَحَدَّثَنَا الْجُنَيْدِيُّ، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ بشار الخفاف كَانَ ببغداد منكر الحديث.
وقال النسائي بشار بْن الخفاف لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن علي المروزي، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد الدَّارِمِيُّ، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْن مَعِين عَن بشار الخفاف فَقَالَ لَيْسَ بثقة.
قَالَ عُثْمَان بلغني أن عَلِيّ بْن المديني كَانَ يسيء القول فِي بشار الخفاف هذا.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الله الدمشقي، حَدَّثَنا أَبُو عمران مُوسَى بْن الْحَسَن البغدادي، حَدَّثَنا بشار بْن مُوسَى العجلي وَكَانَ أحمد يحسن القول فيه.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ سَعِيد المروزي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحِيمِ، حَدَّثَنا بشار بن موسى، حَدَّثَنا الحسن بن ياد إِمَامُ مَسْجِدِ مُحَمد بْنِ وَاسِعٍ سَمِعْتُ قَتَادَةَ يَقُولُ، حَدَّثني النَّضْرُ بْنُ أَنَسٍ، قَال: قَال أَبُو حمزة يعني أنس خَرَجَ عُثْمَانُ مُهَاجِرًا إِلَى الْحَبَشَةِ وَمَعَهُ ابْنَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَاحْتُبِسَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ خَبَرُهُمْ فَكَانَ يَخْرُجُ يَتَوَكَّفُ عَنْهُمُ الْخَبَرَ فقال النبي عليه السلام صَحِبَهُمَا اللَّهُ إِنَّ عُثْمَانَ لأَوَّلُ مَنْ هَاجَرَ إِلَى اللَّهِ بِأَهْلِهِ بَعْدَ لُوطٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ، حَدَّثَنا بَشَّارُ بْنُ مُوسَى الْخَفَّافُ، أَخْبَرنا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، حَدَّثَنا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ، حَدَّثني الثِّقَةُ يُونُس بْنُ عُبَيد عَنْ عَطاء، عَن جَابِرٍ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن المحاقلة المزابنة وَالْمُخَابَرَةِ وَعَنِ الثُّنْيَا إلاَّ أَنْ تُعْلَمَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ غَيْرَ عَبَّادِ بْنِ الْعَوَّامِ، ولاَ أَعْلَمُ يَرْوِي سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ وَرَوَاهُ عَنْ عَبَّادِ بْنِ الْعَوَّامِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد الأَوَّلِ وَزِيَادُ بْنُ أيوب دلويه وسعدويه الواسطي
وغيرهما وبشار بن موسى رَجُلٌ مَشْهُورٌ بِالْحَدِيثِ وَيَرْوِي عَنْ قَوْمٍ ثِقَاتٍ وَأَرْجُو أَنْ لا بَأْسَ بِهِ وَأَنَّهُ قَدْ كَتَبَ الْحَدِيثَ الْكَثِيرَ وَقَدْ حَدَّثَ عَنْهُ النَّاسُ وَلَمْ أَرَ فِي حَدِيثِهِ شَيْئًا مُنْكَرًا وَقَوْلُ مَنْ وَثَّقَهُ أقرب إلى الصواب ممن ضعفه.
مَن اسْمُه بكر.
يكنى أبا عُثْمَان بغدادي.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن إبراهيم السراج، حَدَّثَنا بشار بْن مُوسَى أَبُو عُثْمَان الخفاف (ح) وَحَدَّثَنَا الْجُنَيْدِيُّ، حَدَّثَنا البُخارِيّ قَالَ بشار الخفاف كَانَ ببغداد منكر الحديث.
وقال النسائي بشار بْن الخفاف لَيْسَ بثقة.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْن علي المروزي، حَدَّثَنا عثمان بن سَعِيد الدَّارِمِيُّ، قالَ: سَألتُ يَحْيى بْن مَعِين عَن بشار الخفاف فَقَالَ لَيْسَ بثقة.
قَالَ عُثْمَان بلغني أن عَلِيّ بْن المديني كَانَ يسيء القول فِي بشار الخفاف هذا.
حَدَّثَنَا عَبد الصَّمَدِ بْنُ عَبد الله الدمشقي، حَدَّثَنا أَبُو عمران مُوسَى بْن الْحَسَن البغدادي، حَدَّثَنا بشار بْن مُوسَى العجلي وَكَانَ أحمد يحسن القول فيه.
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمد بْنِ سَعِيد المروزي، حَدَّثَنا مُحَمد بْنُ عَبد الرَّحِيمِ، حَدَّثَنا بشار بن موسى، حَدَّثَنا الحسن بن ياد إِمَامُ مَسْجِدِ مُحَمد بْنِ وَاسِعٍ سَمِعْتُ قَتَادَةَ يَقُولُ، حَدَّثني النَّضْرُ بْنُ أَنَسٍ، قَال: قَال أَبُو حمزة يعني أنس خَرَجَ عُثْمَانُ مُهَاجِرًا إِلَى الْحَبَشَةِ وَمَعَهُ ابْنَةُ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ فَاحْتُبِسَ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ خَبَرُهُمْ فَكَانَ يَخْرُجُ يَتَوَكَّفُ عَنْهُمُ الْخَبَرَ فقال النبي عليه السلام صَحِبَهُمَا اللَّهُ إِنَّ عُثْمَانَ لأَوَّلُ مَنْ هَاجَرَ إِلَى اللَّهِ بِأَهْلِهِ بَعْدَ لُوطٍ صَلَّى اللَّهُ عَلَيهِ وَسلَّمَ.
حَدَّثَنَا مُحَمد بْنُ جَعْفَرٍ الإِمَامُ، حَدَّثَنا بَشَّارُ بْنُ مُوسَى الْخَفَّافُ، أَخْبَرنا عَبَّادُ بْنُ الْعَوَّامِ، حَدَّثَنا سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ، حَدَّثني الثِّقَةُ يُونُس بْنُ عُبَيد عَنْ عَطاء، عَن جَابِرٍ قَالَ نَهَى رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عن المحاقلة المزابنة وَالْمُخَابَرَةِ وَعَنِ الثُّنْيَا إلاَّ أَنْ تُعْلَمَ.
قَالَ الشَّيْخُ: وَهَذَا الْحَدِيثُ لا أَعْلَمُ يَرْوِيهِ عَنْ سُفْيَانَ بْنِ حُسَيْنٍ غَيْرَ عَبَّادِ بْنِ الْعَوَّامِ، ولاَ أَعْلَمُ يَرْوِي سُفْيَانُ بْنُ حُسَيْنٍ عَنْ يُونُس بْنِ عُبَيد غَيْرَ هَذَا الْحَدِيثِ وَرَوَاهُ عَنْ عَبَّادِ بْنِ الْعَوَّامِ الْحُسَيْنُ بْنُ عَبد الأَوَّلِ وَزِيَادُ بْنُ أيوب دلويه وسعدويه الواسطي
وغيرهما وبشار بن موسى رَجُلٌ مَشْهُورٌ بِالْحَدِيثِ وَيَرْوِي عَنْ قَوْمٍ ثِقَاتٍ وَأَرْجُو أَنْ لا بَأْسَ بِهِ وَأَنَّهُ قَدْ كَتَبَ الْحَدِيثَ الْكَثِيرَ وَقَدْ حَدَّثَ عَنْهُ النَّاسُ وَلَمْ أَرَ فِي حَدِيثِهِ شَيْئًا مُنْكَرًا وَقَوْلُ مَنْ وَثَّقَهُ أقرب إلى الصواب ممن ضعفه.
مَن اسْمُه بكر.