قرة بن دعموص النميري له صحبة روى عنه عائذ بن ربيعة بن قيس ومولاه سمعت ابى يقول ذلك.
قُرَّة بْن دعموص النميري أَتَى النَّبِي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ هُوَ وَعَمه فَسَأَلَاهُ عَن الدِّيَة فَقَالَ مائَة من الْإِبِل عداده فِي الْبَصرِيين
قرة بْن دعموص النميري
لَهُ صُحْبَةٌ يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيّين قَالَ (لِي - 1) قَيْسُ بْنُ حَفْصٍ نا الْفُضَيْلُ (2) بْنُ سُلَيْمَانَ النُّمَيْرِيُّ قَالَ نا عَائِذُ (2) بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ قَيْسٍ النُّمَيْرِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي قُرَّةُ بْنُ دُعْمُوصٍ قَالَ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا وَعَمِّي فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عِنْدَ هَذَا دِيَّةُ أَبِي فَمُرْهُ يُعْطِينِيهَا وَكَانَ قُتِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَقَالَ أَعْطِهِ دَيَّةَ أَبِيهِ، فَقُلْتُ هَلْ لأُمِّي فِيهَا حَقٌّ؟ قَالَ نَعَمْ، وَكَانَتْ دِيَّتُهُ مِائَةً مِنَ الإِبِلِ.
لَهُ صُحْبَةٌ يُعَدُّ فِي الْبَصْرِيّين قَالَ (لِي - 1) قَيْسُ بْنُ حَفْصٍ نا الْفُضَيْلُ (2) بْنُ سُلَيْمَانَ النُّمَيْرِيُّ قَالَ نا عَائِذُ (2) بْنُ رَبِيعَةَ بْنِ قَيْسٍ النُّمَيْرِيُّ قَالَ حَدَّثَنِي قُرَّةُ بْنُ دُعْمُوصٍ قَالَ أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أَنَا وَعَمِّي فَقُلْتُ يَا رَسُولَ اللَّهِ عِنْدَ هَذَا دِيَّةُ أَبِي فَمُرْهُ يُعْطِينِيهَا وَكَانَ قُتِلَ فِي الْجَاهِلِيَّةِ، فَقَالَ أَعْطِهِ دَيَّةَ أَبِيهِ، فَقُلْتُ هَلْ لأُمِّي فِيهَا حَقٌّ؟ قَالَ نَعَمْ، وَكَانَتْ دِيَّتُهُ مِائَةً مِنَ الإِبِلِ.
قرة بن دعموص النميري
سكن البصرة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم غير حديث.
- أخبرنا عبد الله، قال: حدثني محمد بن علي، وغيره، قال: نا سليمان بن حرب قال نا جرير بن حازم قال رأيت في مجلس أيوب أعرابي عليه جبة من صوف فلما رأى القوم يتحدثون قال حدثني مولاي قرة بن دعموص قال أتيت المدينة فإذا النبي صلى الله عليه وسلم قاعد وحوله ////أصحابه فأردت أن أدنو منه فلم أستطيع فقلت يا رسول الله: استغفر للغلام النميري فقال: غفر الله لك قال: وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الضحاك ساعيا فجاء بإبل جلة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أتيت هلال بن عامر ونمير بن عامر وعامر بن ربيعة فأخذت جلة أموالهم؟ قال: يا رسول الله إني سمعتك تذكر الغزو فأحببت أن آتيك بإبل تركبها وتحمل عليها أصحابك قال والله للذي تركت أحب إلي من الذي جئت به قال: رد عليهم وخذ صدقاتهم من حواشي أموالهم.
سكن البصرة وروى عن النبي صلى الله عليه وسلم غير حديث.
- أخبرنا عبد الله، قال: حدثني محمد بن علي، وغيره، قال: نا سليمان بن حرب قال نا جرير بن حازم قال رأيت في مجلس أيوب أعرابي عليه جبة من صوف فلما رأى القوم يتحدثون قال حدثني مولاي قرة بن دعموص قال أتيت المدينة فإذا النبي صلى الله عليه وسلم قاعد وحوله ////أصحابه فأردت أن أدنو منه فلم أستطيع فقلت يا رسول الله: استغفر للغلام النميري فقال: غفر الله لك قال: وبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم الضحاك ساعيا فجاء بإبل جلة فقال له النبي صلى الله عليه وسلم: أتيت هلال بن عامر ونمير بن عامر وعامر بن ربيعة فأخذت جلة أموالهم؟ قال: يا رسول الله إني سمعتك تذكر الغزو فأحببت أن آتيك بإبل تركبها وتحمل عليها أصحابك قال والله للذي تركت أحب إلي من الذي جئت به قال: رد عليهم وخذ صدقاتهم من حواشي أموالهم.
قُرَّةُ بْنُ دُعْمُوصٍ النُّمَيْرِيُّ
- قُرَّةُ بْنُ دُعْمُوصٍ النُّمَيْرِيُّ. قَالَ: أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ قَالَ: رَأَيْتُ فِيَ مَكَانِ أَيُّوبَ رَجُلا أَعْرَابِيًّا وَعَلَيْهِ جُبَّةُ صُوفٍ. فَلَمَّا سَمِعَ الْقَوْمَ يَتَحَدَّثُونَ قَالَ: حَدَّثَنِي مَوْلاي قُرَّةُ بْنُ دُعْمُوصٍ قَالَ: أَتَيْتُ الْمَدِينَةَ فَإِذَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَصْحَابُهُ حَوْلَهُ فَأَرَدْتُ أَنْ أَدْنُوَ مِنْهُ فَلَمْ أَسْتَطِعْ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ اسْتَغْفِرْ لِلْغُلامِ النُّمَيْرِيِّ. فَقَالَ: غَفَرَ اللَّهُ لَكَ! قَالَ: وَبَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الضَّحَّاكَ سَاعِيًا فَجَاءَ بِإِبِلٍ جِلَّةٍ فَقَالَ له النبي. ص: أَتَيْتَ هِلالَ بْنَ عَامِرٍ وَنُمَيْرَ بْنَ عَامِرٍ وَعَامِرَ بْنَ رَبِيعَةَ فَأَخَذْتَ جِلَّةَ أَمْوَالِهِمْ. قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي سَمِعْتُكَ تَذْكُرُ الْغَزْوَ فَأَحْبَبْتُ أَنْ آتِيَكَ بِإِبِلٍ تَرْكَبُهَا وَتَحْمِلُ عَلَيْهَا أَصْحَابَكَ. فَقَالَ: .
- قُرَّةُ بْنُ دُعْمُوصٍ النُّمَيْرِيُّ. قَالَ: أَخْبَرَنَا سُلَيْمَانُ بْنُ حَرْبٍ قَالَ: حَدَّثَنَا جَرِيرُ بْنُ حَازِمٍ قَالَ: رَأَيْتُ فِيَ مَكَانِ أَيُّوبَ رَجُلا أَعْرَابِيًّا وَعَلَيْهِ جُبَّةُ صُوفٍ. فَلَمَّا سَمِعَ الْقَوْمَ يَتَحَدَّثُونَ قَالَ: حَدَّثَنِي مَوْلاي قُرَّةُ بْنُ دُعْمُوصٍ قَالَ: أَتَيْتُ الْمَدِينَةَ فَإِذَا النَّبِيُّ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - وَأَصْحَابُهُ حَوْلَهُ فَأَرَدْتُ أَنْ أَدْنُوَ مِنْهُ فَلَمْ أَسْتَطِعْ فَقُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ اسْتَغْفِرْ لِلْغُلامِ النُّمَيْرِيِّ. فَقَالَ: غَفَرَ اللَّهُ لَكَ! قَالَ: وَبَعَثَ رَسُولُ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - الضَّحَّاكَ سَاعِيًا فَجَاءَ بِإِبِلٍ جِلَّةٍ فَقَالَ له النبي. ص: أَتَيْتَ هِلالَ بْنَ عَامِرٍ وَنُمَيْرَ بْنَ عَامِرٍ وَعَامِرَ بْنَ رَبِيعَةَ فَأَخَذْتَ جِلَّةَ أَمْوَالِهِمْ. قَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ إِنِّي سَمِعْتُكَ تَذْكُرُ الْغَزْوَ فَأَحْبَبْتُ أَنْ آتِيَكَ بِإِبِلٍ تَرْكَبُهَا وَتَحْمِلُ عَلَيْهَا أَصْحَابَكَ. فَقَالَ: .