شريح بن هانئ
- شريح بن هانئ بن يزيد بن نهيك بن دريد بن سفيان بن الضباب من بني الحارث بن كعب. روى عن عمر وعلي وسعد بن أبي وقاص وعائشة. قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ عَنْ زُهَيْرٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُرِّ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُخَيْمِرَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي شُرَيْحُ بْنُ هَانِئٍ الْحَارِثِيُّ وَمَا رَأَيْتُ حَارِثِيًا أَفْضَلَ مِنْهُ. قَالَ: وَقَالُوا كَانَ شُرَيْحٌ مِنْ أَصْحَابِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ. وَشَهِدَ مَعَهُ الْمَشَاهِدَ. قَالَ وَكَانَ ثِقَةً لَهُ أَحَادِيثُ. وَكَانَ كَبِيرًا وَقُتِلَ بِسِجِسْتَانَ مَعَ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ.
- شريح بن هانئ بن يزيد بن نهيك بن دريد بن سفيان بن الضباب من بني الحارث بن كعب. روى عن عمر وعلي وسعد بن أبي وقاص وعائشة. قَالَ: أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ يُونُسَ عَنْ زُهَيْرٍ عَنِ الْحَسَنِ بْنِ الْحُرِّ عَنِ الْقَاسِمِ بْنِ مُخَيْمِرَةَ قَالَ: حَدَّثَنِي شُرَيْحُ بْنُ هَانِئٍ الْحَارِثِيُّ وَمَا رَأَيْتُ حَارِثِيًا أَفْضَلَ مِنْهُ. قَالَ: وَقَالُوا كَانَ شُرَيْحٌ مِنْ أَصْحَابِ عَلِيِّ بْنِ أَبِي طَالِبٍ. وَشَهِدَ مَعَهُ الْمَشَاهِدَ. قَالَ وَكَانَ ثِقَةً لَهُ أَحَادِيثُ. وَكَانَ كَبِيرًا وَقُتِلَ بِسِجِسْتَانَ مَعَ عُبَيْدِ اللَّهِ بْنِ أَبِي بَكْرَةَ.
شريح بن هانئ
ب د ع: شريح بْن هانئ بْن يَزِيدَ ابن الحارث بْن كعب وقيل: شريح بْن هانئ بْن يَزِيدَ بْن نهيك بْن دريد بْن سفيان بْن الضباب، واسمه سلمة بْن الحارث بْن ربيعة بْن الحارث بْن كعب الحارثي.
أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ودعا له، وبه كنى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أباه: أبا شريح، ولأبيه صحبة، وكان شريح يكنى أبا المقدام.
روى عن: علي، وسعد بْن أَبِي وقاص، وعائشة، وسمع أباه هانئًا.
روى عنه: ابناه مُحَمَّد، والمقدام، والشعبي، ويونس بْن أَبِي إِسْحَاق، وكان من أعيان أصحاب علي، وشهد معه حروبه، وشهد الحكمين بدومة الجندل، وبقي دهرًا طويلًا، وسار إِلَى سجستان غازيًا، فقتل بها سنة ثمان وسبعين، وكان قد أخذ الكفار عَلَى المسلمين الطريق، وحفظوا عليهم الدروب التي في الجبال، فقتل عامة ذلك الجيش، وقال شريح ذلك اليوم:
ب د ع: شريح بْن هانئ بْن يَزِيدَ ابن الحارث بْن كعب وقيل: شريح بْن هانئ بْن يَزِيدَ بْن نهيك بْن دريد بْن سفيان بْن الضباب، واسمه سلمة بْن الحارث بْن ربيعة بْن الحارث بْن كعب الحارثي.
أدرك النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ودعا له، وبه كنى النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ أباه: أبا شريح، ولأبيه صحبة، وكان شريح يكنى أبا المقدام.
روى عن: علي، وسعد بْن أَبِي وقاص، وعائشة، وسمع أباه هانئًا.
روى عنه: ابناه مُحَمَّد، والمقدام، والشعبي، ويونس بْن أَبِي إِسْحَاق، وكان من أعيان أصحاب علي، وشهد معه حروبه، وشهد الحكمين بدومة الجندل، وبقي دهرًا طويلًا، وسار إِلَى سجستان غازيًا، فقتل بها سنة ثمان وسبعين، وكان قد أخذ الكفار عَلَى المسلمين الطريق، وحفظوا عليهم الدروب التي في الجبال، فقتل عامة ذلك الجيش، وقال شريح ذلك اليوم:
شريح بن هانئ
قال الأثرم: قيل لأبي عبد اللَّه: شريح بن هانئ صحيح الحديث، فقال: نعم، هو متقدم جدًّا، روى الناس عنه.
"سؤالات الأثرم" (8)
قال المروذي: سألت أحمد بن حنبل عن شريح بن هانئ، فقال: ثقة.
"تهذيب الكمال" 12/ 453
قال الأثرم: قيل لأبي عبد اللَّه: شريح بن هانئ صحيح الحديث، فقال: نعم، هو متقدم جدًّا، روى الناس عنه.
"سؤالات الأثرم" (8)
قال المروذي: سألت أحمد بن حنبل عن شريح بن هانئ، فقال: ثقة.
"تهذيب الكمال" 12/ 453