- ومحرش الكعبي. من خزاعة.
محرش الكعبي لَهُ صُحْبَة
محرش الكعبي
- محرش الكعبي. قَالَ: وبعضهم يقول مخرش.
- محرش الكعبي. قَالَ: وبعضهم يقول مخرش.
محرش الكعبي
قال حرب: قال أحمد: هو محرش الكعبي، بفتح الراء.
"مسائل حرب" ص 459
قال حرب: قال أحمد: هو محرش الكعبي، بفتح الراء.
"مسائل حرب" ص 459
محرّش الكعبي
ويقال محرش. قال على المدائني: زعموا أن مخرشًا الصواب- يعني بالخاء المنقوطة- حدثنا عبد الله بن محمد، حدثنا محمد
ابن عثمان، حدثنا إسماعيل بن إسحاق، حدثنا علي الْمَدِينِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ مُزَاحِمٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدِ بْنِ أُسَيْدٍ، عِنْ مُحَرِّشٍ الْكَعْبِيِّ، قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْجُعْرَانَةِ لَيْلًا ... وَذَكَرَ الْحَدِيثَ. قال على: زعموا أنه مخرش، وَأَنَّهُ الصَّوَابُ. قَالَ علي: مزاحم هَذَا هُوَ مزاحم بْن أبي مزاحم، روى عنه ابْن جريج، وابن صفوان، وليس هُوَ مزاحم بْن زفر. وَقَالَ أَبُو حفص الفلاس: لقيت شيخًا بمكة اسمه سالم، فاكتريت منه بعيرًا إِلَى منى، فسمعني أحدث بهذا الحديث.
فَقَالَ: هُوَ جدي وَهُوَ محرش بْن عَبْد اللَّهِ الكعبي، ثم ذكر الحديث، وكيف مر بهم النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فقلت: من سمعته؟ فَقَالَ: حدثنيه أبي وأهلنا.
قَالَ أَبُو عُمَرَ: أكثر أهل الحديث يقولون محرش، وينسبونه محرش بْن سويد بْن عَبْد اللَّهِ بْن مرة الكعبي الخزاعي، وَهُوَ معدود فِي أهل مكة، روى عنه حديث واحد: أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اعتمر من الجعرانة، ثم أصبح بمكة، كبايت قَالَ: ورأيت ظهره كأنه سبيكة فضة، [هَذَا نصف، وإنما الحديث فِي كتاب الحميدي بخط الأصيلي بإسناده عن محرش كأنه سبيكة فضة] .
ويقال محرش. قال على المدائني: زعموا أن مخرشًا الصواب- يعني بالخاء المنقوطة- حدثنا عبد الله بن محمد، حدثنا محمد
ابن عثمان، حدثنا إسماعيل بن إسحاق، حدثنا علي الْمَدِينِيُّ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ إِسْمَاعِيلَ بْنِ أُمَيَّةَ، عَنْ مُزَاحِمٍ، عَنْ عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خَالِدِ بْنِ أُسَيْدٍ، عِنْ مُحَرِّشٍ الْكَعْبِيِّ، قَالَ: خَرَجَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مِنَ الْجُعْرَانَةِ لَيْلًا ... وَذَكَرَ الْحَدِيثَ. قال على: زعموا أنه مخرش، وَأَنَّهُ الصَّوَابُ. قَالَ علي: مزاحم هَذَا هُوَ مزاحم بْن أبي مزاحم، روى عنه ابْن جريج، وابن صفوان، وليس هُوَ مزاحم بْن زفر. وَقَالَ أَبُو حفص الفلاس: لقيت شيخًا بمكة اسمه سالم، فاكتريت منه بعيرًا إِلَى منى، فسمعني أحدث بهذا الحديث.
فَقَالَ: هُوَ جدي وَهُوَ محرش بْن عَبْد اللَّهِ الكعبي، ثم ذكر الحديث، وكيف مر بهم النَّبِيّ صلى الله عليه وسلم فقلت: من سمعته؟ فَقَالَ: حدثنيه أبي وأهلنا.
قَالَ أَبُو عُمَرَ: أكثر أهل الحديث يقولون محرش، وينسبونه محرش بْن سويد بْن عَبْد اللَّهِ بْن مرة الكعبي الخزاعي، وَهُوَ معدود فِي أهل مكة، روى عنه حديث واحد: أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ اعتمر من الجعرانة، ثم أصبح بمكة، كبايت قَالَ: ورأيت ظهره كأنه سبيكة فضة، [هَذَا نصف، وإنما الحديث فِي كتاب الحميدي بخط الأصيلي بإسناده عن محرش كأنه سبيكة فضة] .
محرش الكعبي
ب: محرش الكعبي، بضم الميم وفتح الحاء المهملة، وكسر الرَّاء المشددة، قاله ابن ماكولا.
قَالَ أَبُو عمر: ويقال: محرش، ويعني: بكسر الميم وسكون الحاء.
وقال عَليّ بْن المديني: زعموا أن مخرشا الصواب، بالخاء المعجمة.
وروي أَبُو عمر بِإِسْنَادِهِ، عن إِسْمَاعِيل بْن أمية، عن مزاحم، عن عبد العزيز بْن عَبْد اللَّهِ بْن خَالِد بْن أسيد، عن محرش الكعبي، قَالَ: " خرج رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الجعرانة ليلا ...
".
وذكر الحديث.
قَالَ ابن المديني: مزاحم هَذَا هُوَ مزاحم بْن أَبِي مزاحم.
روى عَنه ابن جريج وغيره، وليس هُوَ مزاحم بْن زفر، قَالَ أَبُو حفص الفلاس: لقيت شيخا بمكة اسمه سالم، فاكتريت مِنْه بعيرا إِلَى منى، فسمعني أحدث بهذا الحديث، فقال: هُوَ جدي، وهو محرش بْن عَبْد اللَّهِ الكعبي، ثُمَّ ذكر الحديث، وكيف مر بهم النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقلت: ممن سمعته؟ قَالَ: حدثنيه أَبِي وأهلنا.
قَالَ أَبُو عمر: وأكثر أهل الحديث ينسبونه: محرش بْن سويد بْن عَبْد اللَّهِ بْن مرة الخزاعي الكعبي، وهو معدود فِي أهل مكة.
روى عَنْهُ حديث واحد: أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اعتمر من الجعرانة، ثُمَّ أصبح بمكة كبائت "، قَالَ: " ورأيت ظهره كأنه سبيكة فضة ".
(1465) أَخْبَرَنَا غَيْرُ وَاحِدٍ بِإِسْنَادِهِمْ، إِلَى أَبِي عِيسَى التِّرْمِذِيِّ، قَالَ: حدثنا بُنْدَارٌ، حدثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عن ابْنِ جُرَيْجٍ، عن مُزَاحِمٍ، عن عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عن مُحَرِّشِ الْكَعْبِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " خَرَجَ مِنَ الْجِعْرَانَةِ لَيْلا مُعْتَمِرًا فَدَخَلَ مَكَّةَ لَيْلا فَقَضَى عُمْرَتَهُ، ثُمَّ خَرَجَ مِنْ لَيْلَتِهِ فَأَصْبَحَ بِالْجِعْرَانَةِ كَبَائِتٍ، فَلَمَّا زَالَتِ الشَّمْسُ مِنَ الْغَدِ خَرَجَ مِنْ بَطْنِ سَرِفَ حَتَّى جَاءَ مَعَ الطَّرِيقِ، طَرِيقِ جَمْعٍ بِبَطْنِ سَرِفَ "، فَمِنْ أَجْلِ ذَلِكَ خَفِيَتْ عُمْرَتُهُ عَلَى النَّاسِ.
أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَرَ
ب: محرش الكعبي، بضم الميم وفتح الحاء المهملة، وكسر الرَّاء المشددة، قاله ابن ماكولا.
قَالَ أَبُو عمر: ويقال: محرش، ويعني: بكسر الميم وسكون الحاء.
وقال عَليّ بْن المديني: زعموا أن مخرشا الصواب، بالخاء المعجمة.
وروي أَبُو عمر بِإِسْنَادِهِ، عن إِسْمَاعِيل بْن أمية، عن مزاحم، عن عبد العزيز بْن عَبْد اللَّهِ بْن خَالِد بْن أسيد، عن محرش الكعبي، قَالَ: " خرج رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ من الجعرانة ليلا ...
".
وذكر الحديث.
قَالَ ابن المديني: مزاحم هَذَا هُوَ مزاحم بْن أَبِي مزاحم.
روى عَنه ابن جريج وغيره، وليس هُوَ مزاحم بْن زفر، قَالَ أَبُو حفص الفلاس: لقيت شيخا بمكة اسمه سالم، فاكتريت مِنْه بعيرا إِلَى منى، فسمعني أحدث بهذا الحديث، فقال: هُوَ جدي، وهو محرش بْن عَبْد اللَّهِ الكعبي، ثُمَّ ذكر الحديث، وكيف مر بهم النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فقلت: ممن سمعته؟ قَالَ: حدثنيه أَبِي وأهلنا.
قَالَ أَبُو عمر: وأكثر أهل الحديث ينسبونه: محرش بْن سويد بْن عَبْد اللَّهِ بْن مرة الخزاعي الكعبي، وهو معدود فِي أهل مكة.
روى عَنْهُ حديث واحد: أن رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " اعتمر من الجعرانة، ثُمَّ أصبح بمكة كبائت "، قَالَ: " ورأيت ظهره كأنه سبيكة فضة ".
(1465) أَخْبَرَنَا غَيْرُ وَاحِدٍ بِإِسْنَادِهِمْ، إِلَى أَبِي عِيسَى التِّرْمِذِيِّ، قَالَ: حدثنا بُنْدَارٌ، حدثنا يَحْيَى بْنُ سَعِيدٍ، عن ابْنِ جُرَيْجٍ، عن مُزَاحِمٍ، عن عَبْدِ الْعَزِيزِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ، عن مُحَرِّشِ الْكَعْبِيِّ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " خَرَجَ مِنَ الْجِعْرَانَةِ لَيْلا مُعْتَمِرًا فَدَخَلَ مَكَّةَ لَيْلا فَقَضَى عُمْرَتَهُ، ثُمَّ خَرَجَ مِنْ لَيْلَتِهِ فَأَصْبَحَ بِالْجِعْرَانَةِ كَبَائِتٍ، فَلَمَّا زَالَتِ الشَّمْسُ مِنَ الْغَدِ خَرَجَ مِنْ بَطْنِ سَرِفَ حَتَّى جَاءَ مَعَ الطَّرِيقِ، طَرِيقِ جَمْعٍ بِبَطْنِ سَرِفَ "، فَمِنْ أَجْلِ ذَلِكَ خَفِيَتْ عُمْرَتُهُ عَلَى النَّاسِ.
أَخْرَجَهُ أَبُو عُمَرَ
- ومحرش الكعبي. روى أن النبي -صلى الله عليه وسلم- اعتمر.