مُحَمَّد بْن خوط يروي عَنْ نَافِع وَأبي حَازِم روى عَنهُ خَالِد بن مخلد الْقَطوَانِي وعباس بن أبي شملة
محمد بن خوط روى عن نافع بن أبي حازم وعيسى بن النعمان الزرقى روى عنه خالد بن مخلد القطوانى والعباس بن ابى شملة سمعت أبي يقول ذلك، وسألته عنه فقال لا اعرفه.
محمد بن خوط
- محمد بن خوط وكان من العباد المنقطعين. قَالَ: أخبرنا محمد بن عمر. قَالَ: كان لمحمد بن خوط حلقة فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - وجلساء يعرفون بالنسك والعبادة. لقد أدركتهم. ومن أراد النسك أتاهم فجالسهم. فكان يقال لهم: الخوطية ينسبون إليه. وكانت له رواية ولقى مع نسكه.
- محمد بن خوط وكان من العباد المنقطعين. قَالَ: أخبرنا محمد بن عمر. قَالَ: كان لمحمد بن خوط حلقة فِي مَسْجِدِ رَسُولِ اللَّهِ - صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وسلم - وجلساء يعرفون بالنسك والعبادة. لقد أدركتهم. ومن أراد النسك أتاهم فجالسهم. فكان يقال لهم: الخوطية ينسبون إليه. وكانت له رواية ولقى مع نسكه.
مُحَمَّد بْن خوط،
قَالَ لي إِبْرَاهِيم بْن المنذر عَنْ عَبَّاس بْن أَبِي شملة سَمِعَ مُحَمَّدا عَنْ عيسى (1) بْن النعمان الزرقي عَنْ عبد العزيز بن على ابن هبار عَنِ ابْن أم كلاب أَنَّهُ جاء المسجد فوجد ابْن الْخَطَّاب على المنبر يَقُولُ سيتكلم من بلدكم هذا أقوام فعظوهم فإن أبو فاسجنوهم فإن أَبُوا فاضربوا أعناقهم بالسيف يا ليتني لَها عُمَر، كأَنَّهُ يَعْنِي القدرية، وروى خَالِد بْن مخلد قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن خوط عَنْ نافع وأَبِي حازم (2) أحاديث متقاربة، وعن سهيل عَنْ أَبِيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إذا تثاوب، وهم فِيهِ إنما روى سهيل عَنِ ابْن أَبِي سَعِيد عَنْ أَبِيه عَنِ النبي صلى الله
عليه وسلم.
قَالَ لي إِبْرَاهِيم بْن المنذر عَنْ عَبَّاس بْن أَبِي شملة سَمِعَ مُحَمَّدا عَنْ عيسى (1) بْن النعمان الزرقي عَنْ عبد العزيز بن على ابن هبار عَنِ ابْن أم كلاب أَنَّهُ جاء المسجد فوجد ابْن الْخَطَّاب على المنبر يَقُولُ سيتكلم من بلدكم هذا أقوام فعظوهم فإن أبو فاسجنوهم فإن أَبُوا فاضربوا أعناقهم بالسيف يا ليتني لَها عُمَر، كأَنَّهُ يَعْنِي القدرية، وروى خَالِد بْن مخلد قَالَ حَدَّثَنَا مُحَمَّد بْن خوط عَنْ نافع وأَبِي حازم (2) أحاديث متقاربة، وعن سهيل عَنْ أَبِيه عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ إذا تثاوب، وهم فِيهِ إنما روى سهيل عَنِ ابْن أَبِي سَعِيد عَنْ أَبِيه عَنِ النبي صلى الله
عليه وسلم.