- ونافع. مولى الزبير بن العوام.
- ونافع. مولى عبد الله بن أحمد الأسدي.
- ونافع. مولى أبي قتادة، يكنى أبا محمد.
- ونافع. مولى عبد الله بن عمر بن الخطاب, يكنى أبا عبد الله. توفي سنة ثماني عشرة ومائة.
نافع
- نافع مولى أبي قتادة الأنصاري. وهو أبو محمد الذي روى عنه صالح بن كيسان. وكان قليل الحديث.
- نافع مولى أبي قتادة الأنصاري. وهو أبو محمد الذي روى عنه صالح بن كيسان. وكان قليل الحديث.
نَافِع شيخ يروي عَن أبي ذَر وَعبد الله بن عَمْرو من أهل الْبَصْرَة روى عَنهُ أَبُو عمرَان الْجونِي والبصريون
نافع
- نافع مولى الزبير بن العوام بقي وروى عنه مُصْعَبُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزبير. وكان قليل الحديث.
- نافع مولى الزبير بن العوام بقي وروى عنه مُصْعَبُ بْنُ ثَابِتِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ الزبير. وكان قليل الحديث.
نافع همداني كوفي.
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ البُخارِيّ نَافِع الهمداني كوفي عن الحارث لم يصح حديثه وهذا الذي ذكره البُخارِيّ إنما هو حديث واحد مقطوع
سمعتُ ابْن حَمَّاد يَقُول: قَالَ البُخارِيّ نَافِع الهمداني كوفي عن الحارث لم يصح حديثه وهذا الذي ذكره البُخارِيّ إنما هو حديث واحد مقطوع
نافع
س: نَافِع هُوَ من الَّذِينَ قدموا من الشام إلى الحبشة، فنزل فيهم: {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ} ، وقد ذكرناه فِي أبرهة.
أخرجه أَبُو موسى مختصرا.
س: نَافِع هُوَ من الَّذِينَ قدموا من الشام إلى الحبشة، فنزل فيهم: {الَّذِينَ آتَيْنَاهُمُ الْكِتَابَ مِنْ قَبْلِهِ هُمْ بِهِ يُؤْمِنُونَ} ، وقد ذكرناه فِي أبرهة.
أخرجه أَبُو موسى مختصرا.
نَافِع عَن رجل من الْأَنْصَار عَن معَاذ بن سعد أَو سعد بن معَاذ أَن جَارِيَة لكعب بن مَالك كَانَت ترعى غنما الحَدِيث
أَبُو بكر بن عبد الرَّحْمَن بن الْحَارِث بن هِشَام بعض عَن أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَمر النَّاس عَام الْفَتْح بِالْفطرِ الحَدِيث
أَبُو بكر بن عبد الرَّحْمَن بن الْحَارِث بن هِشَام بعض عَن أَصْحَاب النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَن النَّبِي صلى الله عَلَيْهِ وَسلم أَمر النَّاس عَام الْفَتْح بِالْفطرِ الحَدِيث
نَافِعٌ شَيْخٌ يَرْوِي عَنْ عَائِشَةَ عَنِ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ مَنْ رَزَقَهُ اللَّهُ فِي شَيْءٍ رِزْقًا فَلا يَتَحَوَّلُ إِلَى غَيْرِهِ رَوَاهُ أَبُو عَاصِمٍ النَّبِيلُ عَنْ أَبِيهِ عَنِ الزُّبَيْرِ بْنِ عُبَيْدٍ عَنْهُ جَهَدْتُ جُهْدِي فَلَمْ أَقِفْ على نَافِع هَذَا من هُوَ
نافع والد المنذر بن نافع
مولى ابن عمر وبنت مروان بن الحكم قال نافع: خرج واثلة بن الأسقع يريد بيت المقدس، فلقيه كعب الأحبار في جيرون، فقال له: يا أبا الأسقع، أين تريد؟ قال: أردت أن أصلي في بيت المقدس إن شاء الله، فقال له: يا أبا الأسقع، أنا أدلك على موضع في مسجدنا هذا، إذا صليت فيه كان كصلاة في بيت المقدس، قال: نعم، قال: وأخذ بيده وصعد من الدرج، فأدخله المسجد، فأدخله الحنية الغربية إلى حد الباب الأصفر الذي يخرج منه الوالي، فأوقفه عندها، ثم قال له: صل ههنا، فإن صلاتك ههنا صلاتك في بيت المقدس، ثم انتزع يده من يده، ثم مضى.
مولى ابن عمر وبنت مروان بن الحكم قال نافع: خرج واثلة بن الأسقع يريد بيت المقدس، فلقيه كعب الأحبار في جيرون، فقال له: يا أبا الأسقع، أين تريد؟ قال: أردت أن أصلي في بيت المقدس إن شاء الله، فقال له: يا أبا الأسقع، أنا أدلك على موضع في مسجدنا هذا، إذا صليت فيه كان كصلاة في بيت المقدس، قال: نعم، قال: وأخذ بيده وصعد من الدرج، فأدخله المسجد، فأدخله الحنية الغربية إلى حد الباب الأصفر الذي يخرج منه الوالي، فأوقفه عندها، ثم قال له: صل ههنا، فإن صلاتك ههنا صلاتك في بيت المقدس، ثم انتزع يده من يده، ثم مضى.
نَافِعٌ وَلَمْ يَنْسُبْهُ
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ رَوْحٍ الْبَزَّازُ، نا جَعْفَرُ بْنُ عَامِرٍ، نا عِصْمَةُ الْخَزَّازُ، نا خَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَنْ أَبِي هَاشِمٍ الرُّمَّانِيِّ، عَنْ نَافِعٍ وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ قَالَ: " كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ فَشَكَا أَصْحَابُهُ إِلَيْهِ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ تَحَدَّرَتْ شَاةٌ مِنَ الْجَبَلِ فَحَلَبَ فَشَرِبَ وَسَقَى الْقَوْمَ حَتَّى رَوَوْا ثُمَّ قَالَ: «يَا نَافِعُ امْلِكْهَا اللَّيْلَةَ وَلَا أَحْسِبُكَ تَمْلِكُهَا»
حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ رَوْحٍ الْبَزَّازُ، نا جَعْفَرُ بْنُ عَامِرٍ، نا عِصْمَةُ الْخَزَّازُ، نا خَلَفُ بْنُ خَلِيفَةَ، عَنْ أَبِي هَاشِمٍ الرُّمَّانِيِّ، عَنْ نَافِعٍ وَكَانَتْ لَهُ صُحْبَةٌ قَالَ: " كُنَّا مَعَ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ فَشَكَا أَصْحَابُهُ إِلَيْهِ فَبَيْنَمَا هُمْ كَذَلِكَ تَحَدَّرَتْ شَاةٌ مِنَ الْجَبَلِ فَحَلَبَ فَشَرِبَ وَسَقَى الْقَوْمَ حَتَّى رَوَوْا ثُمَّ قَالَ: «يَا نَافِعُ امْلِكْهَا اللَّيْلَةَ وَلَا أَحْسِبُكَ تَمْلِكُهَا»