سعيد بن يسار: "مدني"، ثقة.
- وسعيد بن يسار. مولى الحسن بن علي بن أبي طالب.
سعيد بن يسار
- سعيد بن يسار أبو الحباب مولى الحسن بن علي بن أبي طالب. روى عن أبي هريرة وابن عمر. مات بالمدينة سنة سبع عشرة ومائة. ويقال إن سعيدا مولى شمسة وإن شمسة كانت امرأة بالمدينة نصرانية أسلمت على يدي الحسن بن علي. وكان سعيد ثقة كثير الحديث.
- سعيد بن يسار أبو الحباب مولى الحسن بن علي بن أبي طالب. روى عن أبي هريرة وابن عمر. مات بالمدينة سنة سبع عشرة ومائة. ويقال إن سعيدا مولى شمسة وإن شمسة كانت امرأة بالمدينة نصرانية أسلمت على يدي الحسن بن علي. وكان سعيد ثقة كثير الحديث.
سَعِيد بْن يسَار أَخُو أَبِي مزرد مولى شقران مولى رَسُول اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَقد قِيلَ إِنَّه مولى الْحسن بْن عَليّ وَقد قِيلَ مولى بنى النجار وَاسم أَبِي مزرد عَبْد الرَّحْمَن بْن يسَار كنية سَعِيد بْن يسَار أَبُو الْحباب يروي عَن أَبِي هُرَيْرَة روى عَنْهُ المَقْبُري وَسُهيْل بْن أَبِي صَالِح مَاتَ بِالْمَدِينَةِ سنة سبع عشرَة وَمِائَة
سعيد بن يسار، عن رجل من جهينة
ع: سعيد بن يسار عن رجل من جهينة، روى حماد، عن عمرو بن يحيى، عن سعيد بن يسار، قال: رأيت رجلا من جهينة لم أر رجلا أطول منه قط ولا أعظم، قال: أتيت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في أزمة أصابت الناس، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأصحابه: " توزعوهم "، فكان الرجل يأخذ بيد الرجل، والرجل بيد الرجلين، فكأنهم تحاموني، لما يرون من طولي وعظمي.
أخرجه أبو نعيم.
ع: سعيد بن يسار عن رجل من جهينة، روى حماد، عن عمرو بن يحيى، عن سعيد بن يسار، قال: رأيت رجلا من جهينة لم أر رجلا أطول منه قط ولا أعظم، قال: أتيت رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في أزمة أصابت الناس، فقال رسول الله صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لأصحابه: " توزعوهم "، فكان الرجل يأخذ بيد الرجل، والرجل بيد الرجلين، فكأنهم تحاموني، لما يرون من طولي وعظمي.
أخرجه أبو نعيم.
سَعِيدُ بْنُ يَسَارٍ، عَنْ رَجُلٍ مِنْ جُهَيْنَةَ
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، ثنا حَمَّادٌ، عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى، عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ، قَالَ: رَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ جُهَيْنَةَ لَمْ أَرَ رَجُلًا أَطْوَلَ مِنْهُ قَطُّ وَلَا أَعْظَمَ، قَالَ: ثُمَّ أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَزْمَةٍ، أَوْ أَزْيَةٍ أَصَابَتِ النَّاسَ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَصْحَابِهِ: «تَوَزَّعُوهُمْ» فَكَانَ الرَّجُلُ يَأْخُذُ بِيَدِ الرَّجُلِ، وَالرَّجُلُ يَأْخُذُ بِيَدِ الرَّجُلَيْنِ، فَكَانُوا يَتَحَامُونِي لِمَا يَرَوْنَ مِنْ عِظَمِي، وَطُولِي "
- حَدَّثَنَا عَبْدُ اللهِ بْنُ مُحَمَّدٍ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي عَاصِمٍ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ الْحَجَّاجِ، ثنا حَمَّادٌ، عَنْ عَمْرِو بْنِ يَحْيَى، عَنْ سَعِيدِ بْنِ يَسَارٍ، قَالَ: رَأَيْتُ رَجُلًا مِنْ جُهَيْنَةَ لَمْ أَرَ رَجُلًا أَطْوَلَ مِنْهُ قَطُّ وَلَا أَعْظَمَ، قَالَ: ثُمَّ أَتَيْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فِي أَزْمَةٍ، أَوْ أَزْيَةٍ أَصَابَتِ النَّاسَ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ لِأَصْحَابِهِ: «تَوَزَّعُوهُمْ» فَكَانَ الرَّجُلُ يَأْخُذُ بِيَدِ الرَّجُلِ، وَالرَّجُلُ يَأْخُذُ بِيَدِ الرَّجُلَيْنِ، فَكَانُوا يَتَحَامُونِي لِمَا يَرَوْنَ مِنْ عِظَمِي، وَطُولِي "