يزيد بْن زمعة
- يزيد بْن زمعة بْن الأسود بْن المطلب بْن أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ. وأمه قريبة الكبرى بِنْت أبي أمية بْن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. وكان قديم الإسلام بمكة وهاجر إلى أرض الحبشة فِي المرة الثانية فِي روايتهم جميعًا. وقتل يوم الطائف شهيدًا. ليس له عقب. جمح به فرسه يومئذٍ. وكان يُقَالُ له الجناح. إِلَى حصن الطائف فقتلوه. ويقال بل قَالَ لهم آمنوني حَتَّى أكلمكم. فامنوه ثُمَّ رموه بالنبل حتى قتلوه. ومن بني عَبْد الدار بْن قصي
- يزيد بْن زمعة بْن الأسود بْن المطلب بْن أَسَدِ بْنِ عَبْدِ الْعُزَّى بْنِ قُصَيٍّ. وأمه قريبة الكبرى بِنْت أبي أمية بْن المغيرة بن عبد الله بن عمر بن مخزوم. وكان قديم الإسلام بمكة وهاجر إلى أرض الحبشة فِي المرة الثانية فِي روايتهم جميعًا. وقتل يوم الطائف شهيدًا. ليس له عقب. جمح به فرسه يومئذٍ. وكان يُقَالُ له الجناح. إِلَى حصن الطائف فقتلوه. ويقال بل قَالَ لهم آمنوني حَتَّى أكلمكم. فامنوه ثُمَّ رموه بالنبل حتى قتلوه. ومن بني عَبْد الدار بْن قصي
يزيد بن زمعة
ب ع س: يزيد بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشي الأسدي، أمه قريبة بنت أبي أمية المخزومية، أخت أم سلمة.
أسلم قديما، وَكَانَ من مهاجرة الحبشة، قاله هِشَام بن الكلبي، وصحب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُ هُوَ وأخوه عبد الله بن زمعة.
وَإِلَيْهِ كانت المشورة فِي الجاهلية، وَذَلِكَ أن قريشا لَمْ يجمعوا عَلَى أمر إلا عرضوه عَلَيْهِ، فإن رضيه سكت، وإن لَمْ يرضه منع مِنْه، وكانوا لَهُ أعوانا حَتَّى يرجع، وَكَانَ من أشراف قرش، قاله الزبير: وقال أيضا: إنه قتل مع النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالطائف، وخالفه غيره فقال ابن شهاب، وعروة، وموسى بن عقبة، وابن إسحاق: إنه قتل يوم حنين.
(1727) أخبرنا عُبَيْد الله بإٍسناده، عن يونس، عن ابن إسحاق، فيمن قتل يوم حنين يزيد بن زمعة بن الأسود بن عبد العزى، قَالَ ابن إسحاق: جمح بِهِ فرس لَهُ اسمه الجناح فقتل وسماه عروة: ربيعة بن زمعة، وهو وهم.
أخرجه أبو نعيم، وَأَبُو عمر، وَأَبُو موسى، إلا أن أبا نعيم، وأبا موسى، قالا: يزيد بن زمعة بن المطلب، فأسقطا الأسود، وهو جده لا شبهة فِيهِ.
ب ع س: يزيد بن زمعة بن الأسود بن المطلب بن أسد بن عبد العزى بن قصي القرشي الأسدي، أمه قريبة بنت أبي أمية المخزومية، أخت أم سلمة.
أسلم قديما، وَكَانَ من مهاجرة الحبشة، قاله هِشَام بن الكلبي، وصحب النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهُ هُوَ وأخوه عبد الله بن زمعة.
وَإِلَيْهِ كانت المشورة فِي الجاهلية، وَذَلِكَ أن قريشا لَمْ يجمعوا عَلَى أمر إلا عرضوه عَلَيْهِ، فإن رضيه سكت، وإن لَمْ يرضه منع مِنْه، وكانوا لَهُ أعوانا حَتَّى يرجع، وَكَانَ من أشراف قرش، قاله الزبير: وقال أيضا: إنه قتل مع النَّبِيّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بالطائف، وخالفه غيره فقال ابن شهاب، وعروة، وموسى بن عقبة، وابن إسحاق: إنه قتل يوم حنين.
(1727) أخبرنا عُبَيْد الله بإٍسناده، عن يونس، عن ابن إسحاق، فيمن قتل يوم حنين يزيد بن زمعة بن الأسود بن عبد العزى، قَالَ ابن إسحاق: جمح بِهِ فرس لَهُ اسمه الجناح فقتل وسماه عروة: ربيعة بن زمعة، وهو وهم.
أخرجه أبو نعيم، وَأَبُو عمر، وَأَبُو موسى، إلا أن أبا نعيم، وأبا موسى، قالا: يزيد بن زمعة بن المطلب، فأسقطا الأسود، وهو جده لا شبهة فِيهِ.