عبد الله الكوفي، الملقّب (مُسْكان):
يروي عن: جعفر بن محمد الصادق، وأبان بن تغلب، وزرارة ابن أعين، وسليمان بن خالد الأقطع، وضُريس بن عبد الملك بن أعين الشيباني، وعيسى بن أبي منصور صَبيح الملقّب بـ (شلقان)، وقاسم بن عبد الرحمن الصيرفي، وميسر بن عبد العزيز، وأبي الحسن موسى بن جعفر بن محمد الكاظم، وعُبيد الله بن الوليد الوَصّافي.
وروى عنه: حسين بن المختار القلانسي، وزكريا بن يحيى الواسطي، وصفوان بن يحيى، وعثمان بن عيسى، وعلي بن
إسماعيل بن عمار، وعلي بن النعمان، ويحيى بن عمران بن علي الحلبي، ويونس بن عبد الرحمن، ومحمد بن سنان.
قال الدارقطني في المؤتلف والمختلف (4/ 2093): "من شيوخ الشيعة".
وذكره النجاشي الرافضي في رجال الشيعة (2/ 9 - 10 رقم 557)، وقال: "وقيل: إنه روى عن أبي عبد الله (يعني جعفر الصادق) وليس بثَبْت. له كُتُبٌ، منها: كتاب الإمامة، وكتاب في الحلال والحرام". ثم نقل أنه مات أيام أبي الحسن موسى الكاظم قبل حادثة حبسه، وكانت حادثة حبس الكاظم سنة (179 هـ).
وذكره الطوسي الرافضي في اختيار معرفة الرجال في مواطن منه، على أنه من فقهاء الرافضة الذين أجمعت الرافضة على تصحيح نقلهم وفقههم، وذكر أنه لم يسمع من أبي عبد الله جعفر الصادق إلا حديث "من أدرك المشعر فقد أدرك الحج"، وأنه كان لا يدخل على أبي عبد الله الصادق شفقةً من أن لا يوفّيه حقَّه من الإجلال، وأنه كان يكتفي بإرسال المسائل إليه مع أصحابه. فانظر اختيار الرجال (رقم 716، 705، وفهرسه ص 170 - 171).
وجاء اسمه عند النجاشي والطوسي أنه (عبد الله بن مسكان).
يروي عن: جعفر بن محمد الصادق، وأبان بن تغلب، وزرارة ابن أعين، وسليمان بن خالد الأقطع، وضُريس بن عبد الملك بن أعين الشيباني، وعيسى بن أبي منصور صَبيح الملقّب بـ (شلقان)، وقاسم بن عبد الرحمن الصيرفي، وميسر بن عبد العزيز، وأبي الحسن موسى بن جعفر بن محمد الكاظم، وعُبيد الله بن الوليد الوَصّافي.
وروى عنه: حسين بن المختار القلانسي، وزكريا بن يحيى الواسطي، وصفوان بن يحيى، وعثمان بن عيسى، وعلي بن
إسماعيل بن عمار، وعلي بن النعمان، ويحيى بن عمران بن علي الحلبي، ويونس بن عبد الرحمن، ومحمد بن سنان.
قال الدارقطني في المؤتلف والمختلف (4/ 2093): "من شيوخ الشيعة".
وذكره النجاشي الرافضي في رجال الشيعة (2/ 9 - 10 رقم 557)، وقال: "وقيل: إنه روى عن أبي عبد الله (يعني جعفر الصادق) وليس بثَبْت. له كُتُبٌ، منها: كتاب الإمامة، وكتاب في الحلال والحرام". ثم نقل أنه مات أيام أبي الحسن موسى الكاظم قبل حادثة حبسه، وكانت حادثة حبس الكاظم سنة (179 هـ).
وذكره الطوسي الرافضي في اختيار معرفة الرجال في مواطن منه، على أنه من فقهاء الرافضة الذين أجمعت الرافضة على تصحيح نقلهم وفقههم، وذكر أنه لم يسمع من أبي عبد الله جعفر الصادق إلا حديث "من أدرك المشعر فقد أدرك الحج"، وأنه كان لا يدخل على أبي عبد الله الصادق شفقةً من أن لا يوفّيه حقَّه من الإجلال، وأنه كان يكتفي بإرسال المسائل إليه مع أصحابه. فانظر اختيار الرجال (رقم 716، 705، وفهرسه ص 170 - 171).
وجاء اسمه عند النجاشي والطوسي أنه (عبد الله بن مسكان).