أحمد بن عبد الحليم بن عبد السّلام بن تيمية إمام الحفّاظ، الذي لم يوجد مثله في الدّنيا، قيل له: يقال: إنّك تحفظ البخاري ومسلمًا، فقال: الكتب السّتة مطروقة كلّ أحد يحفظها.
ويقال: إنّه حفظ رياض الصّالحين في مجلس.
ويقال: إنّه كان إذا نظر في الكتاب وضع يده على الصّفحة المقدّمة يقول: أخاف أن يسبق بصري إليها فأحفظها قبل التي قبلها. قال ابن سعد في- ترجمته: البارع الحجّة الحافظ. وقال أبو عبد الله الواني: الحافظ القدوة.
وقال أبو عبد الله بن المهندس: الحجّة الحافظ القدوة.
وقال أبو المعالي بن رافع: القدوة العمدة الحافظ.
وقال أبو بكر بن المحب: الإمام الحافظ.
وقال ابن الزملكاني: لم يُرَ من خمس مئة سنة أحفظ منه، وقال فيه: البارع الحافظ. وقال في مكان آخر: الحافظ المجتهد.
وذكره ابن عبد الهادي في "طبقات الحفّاظ".
وقال أبو محمّد بن المحب: الحافظ القدوة الحجّة.
وقد ذكره أكثر من عشرين حافظًامن المحدّثين فى عصره، وترجموه بالحافظ، وهو لعمري كذلك لغةً واصطلاحًا.
ويقال: إنّه حفظ رياض الصّالحين في مجلس.
ويقال: إنّه كان إذا نظر في الكتاب وضع يده على الصّفحة المقدّمة يقول: أخاف أن يسبق بصري إليها فأحفظها قبل التي قبلها. قال ابن سعد في- ترجمته: البارع الحجّة الحافظ. وقال أبو عبد الله الواني: الحافظ القدوة.
وقال أبو عبد الله بن المهندس: الحجّة الحافظ القدوة.
وقال أبو المعالي بن رافع: القدوة العمدة الحافظ.
وقال أبو بكر بن المحب: الإمام الحافظ.
وقال ابن الزملكاني: لم يُرَ من خمس مئة سنة أحفظ منه، وقال فيه: البارع الحافظ. وقال في مكان آخر: الحافظ المجتهد.
وذكره ابن عبد الهادي في "طبقات الحفّاظ".
وقال أبو محمّد بن المحب: الحافظ القدوة الحجّة.
وقد ذكره أكثر من عشرين حافظًامن المحدّثين فى عصره، وترجموه بالحافظ، وهو لعمري كذلك لغةً واصطلاحًا.