النَّفِيْسُ أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ بنِ أَحْمَدَ
القُطْرُسِيُّ الشَّاعِرُ، صَاحِبُ (الدِّيْوَان) ، أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ
بنِ أَحْمَدَ اللَّخْمِيُّ، المِصْرِيُّ، المَالِكِيُّ.مِنْ فُحُوْلِ الشُّعَرَاءِ، وَلَهُ فِقهٌ وَيدٌ فِي علُوْمِ الفلاسفَةِ، وَهُوَ القَائِلُ:
يَا رَاحِلاً وَجَمِيْلُ الصَّبْرِ يَتبَعُهُ ... هَلْ مِنْ سَبِيْلٍ إِلَى لُقيَاكَ يَتَّفِقُ
مَا أَنْصَفَتْكَ جُفُونِي وَهِيَ دَامِيَةٌ ... وَلاَ وَفَى لَكَ قَلْبِي وَهُوَ يَحترقُ
تُوُفِّيَ: سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسِتِّ مائَةٍ بِقُوْص.
القُطْرُسِيُّ الشَّاعِرُ، صَاحِبُ (الدِّيْوَان) ، أَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ عَبْدِ الغَنِيِّ
بنِ أَحْمَدَ اللَّخْمِيُّ، المِصْرِيُّ، المَالِكِيُّ.مِنْ فُحُوْلِ الشُّعَرَاءِ، وَلَهُ فِقهٌ وَيدٌ فِي علُوْمِ الفلاسفَةِ، وَهُوَ القَائِلُ:
يَا رَاحِلاً وَجَمِيْلُ الصَّبْرِ يَتبَعُهُ ... هَلْ مِنْ سَبِيْلٍ إِلَى لُقيَاكَ يَتَّفِقُ
مَا أَنْصَفَتْكَ جُفُونِي وَهِيَ دَامِيَةٌ ... وَلاَ وَفَى لَكَ قَلْبِي وَهُوَ يَحترقُ
تُوُفِّيَ: سَنَةَ ثَلاَثٍ وَسِتِّ مائَةٍ بِقُوْص.