ابْنُ أُخْتِ الطَّوِيْلِ أَبُو بَكْرٍ هِبَةُ اللهِ بنُ الفَرَجِ الهَمَذَانِيُّ
الشَّيْخُ الصَّالِحُ، المُعَمَّرُ، مُسْنِدُ هَمَذَانَ، أَبُو بَكْرٍ هِبَةُ اللهِ بنُ الفَرَجِ الهَمَذَانِيُّ، ابْنُ أُخْتِ الطَّوِيْلِ.
وُلِدَ: سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي القَاسِمِ يُوْسُفَ بنِ مُحَمَّدٍ الخَطِيْبِ، وَأَبِي الفَضْلِ
القُوْمَسَانِيِّ الإِمَامِ، وَأَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بنِ مُحَمَّدٍ البَجَلِيِّ الجَرَيْرِيِّ، وَبَكْرِ بنِ حَيْدٍ، وَسُفْيَانَ بنِ الحُسَيْنِ بنِ فَنْجَوَيه، وَعَبْدُوسِ بنِ عَبْدِ اللهِ، وَطَائِفَةٍ.رَوَى عَنْهُ: الحَافِظُ أَبُو العَلاَءِ العَطَّارُ، وَأَوْلاَدُهُ؛ أَحْمَدُ وَعَبْدُ الغَنِيِّ وَوَاثِلَةُ، وَالمُؤَيَّدُ بنُ الإِخْوَةِ، وَالسَّمْعَانِيُّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ، وَعِدَّةٌ.
وَأَجَازَ - فِيْمَا قِيْلَ -: لِعَبْدِ الخَالِقِ النِّشْتَبْرِيّ.
وَكَانَ مِنْ خيَارِ الشُّيُوْخِ.
كَانَ الحَافِظُ أَبُو العَلاَءِ يَقُوْلُ: هُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ كُلِّ شَيْخٍ بِهَمَذَانَ.
وَأَثْنَى عَلَيْهِ السَّمْعَانِيُّ فِي (تَحْبيرِهِ ) ، وَذَكَرَ مَوْلِدَهُ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ، وَقَالَ لأَبِي العَلاَءِ: إِنَّهُ وُلِدَ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَخَمْسِيْنَ، فَمِنْ مَسْمُوْعَاتِهِ (السُّنَن) مِنَ البَجَلِيِّ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ بنُ لاَلَ، عَنِ ابْنِ دَاسَةَ، عَنْ أَبِي دَاوُدَ، وَحَدَّثَ بِهِ، فَسَمِعَهُ مِنْهُ أَحْمَدُ وَعَاتِكَةُ وَلدَا الحَافِظِ أَبِي العَلاَءِ، وَمِنْ سَمَاعَاتِهِ (مَكَارِم الأَخلاَقِ) لابْنِ لاَلَ، سَمِعَهُ مِنَ البَجَلِيِّ عَنْهُ.
تُوُفِّيَ: فِي شَعْبَانَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، عَنْ تِسْعِيْنَ سَنَةً.
الشَّيْخُ الصَّالِحُ، المُعَمَّرُ، مُسْنِدُ هَمَذَانَ، أَبُو بَكْرٍ هِبَةُ اللهِ بنُ الفَرَجِ الهَمَذَانِيُّ، ابْنُ أُخْتِ الطَّوِيْلِ.
وُلِدَ: سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَخَمْسِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي القَاسِمِ يُوْسُفَ بنِ مُحَمَّدٍ الخَطِيْبِ، وَأَبِي الفَضْلِ
القُوْمَسَانِيِّ الإِمَامِ، وَأَبِي الحَسَنِ عَلِيِّ بنِ مُحَمَّدٍ البَجَلِيِّ الجَرَيْرِيِّ، وَبَكْرِ بنِ حَيْدٍ، وَسُفْيَانَ بنِ الحُسَيْنِ بنِ فَنْجَوَيه، وَعَبْدُوسِ بنِ عَبْدِ اللهِ، وَطَائِفَةٍ.رَوَى عَنْهُ: الحَافِظُ أَبُو العَلاَءِ العَطَّارُ، وَأَوْلاَدُهُ؛ أَحْمَدُ وَعَبْدُ الغَنِيِّ وَوَاثِلَةُ، وَالمُؤَيَّدُ بنُ الإِخْوَةِ، وَالسَّمْعَانِيُّ، وَابْنُ عَسَاكِرَ، وَعِدَّةٌ.
وَأَجَازَ - فِيْمَا قِيْلَ -: لِعَبْدِ الخَالِقِ النِّشْتَبْرِيّ.
وَكَانَ مِنْ خيَارِ الشُّيُوْخِ.
كَانَ الحَافِظُ أَبُو العَلاَءِ يَقُوْلُ: هُوَ أَحَبُّ إِلَيَّ مِنْ كُلِّ شَيْخٍ بِهَمَذَانَ.
وَأَثْنَى عَلَيْهِ السَّمْعَانِيُّ فِي (تَحْبيرِهِ ) ، وَذَكَرَ مَوْلِدَهُ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ، وَقَالَ لأَبِي العَلاَءِ: إِنَّهُ وُلِدَ سَنَةَ ثَلاَثٍ وَخَمْسِيْنَ، فَمِنْ مَسْمُوْعَاتِهِ (السُّنَن) مِنَ البَجَلِيِّ، أَخْبَرَنَا أَبُو بَكْرٍ بنُ لاَلَ، عَنِ ابْنِ دَاسَةَ، عَنْ أَبِي دَاوُدَ، وَحَدَّثَ بِهِ، فَسَمِعَهُ مِنْهُ أَحْمَدُ وَعَاتِكَةُ وَلدَا الحَافِظِ أَبِي العَلاَءِ، وَمِنْ سَمَاعَاتِهِ (مَكَارِم الأَخلاَقِ) لابْنِ لاَلَ، سَمِعَهُ مِنَ البَجَلِيِّ عَنْهُ.
تُوُفِّيَ: فِي شَعْبَانَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَعِيْنَ وَخَمْسِ مائَةٍ، عَنْ تِسْعِيْنَ سَنَةً.