هِبَةُ اللهِ بنُ عَبْدِ الرَّزَّاقِ بنِ مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ اللَّيْثِ
الشَّيْخُ الجَلِيْلُ، المُعَمَّرُ، أَبُو الحَسَنِ الأَنْصَارِيُّ، الأَوسِيُّ، الأَشْهَلِيُّ، ثُمَّ السَّعْدِيّ، البَغْدَادِيّ، مِنْ ذُرِّيَّة سَعْد بنِ مُعَاذ
الَّذِي اهْتَزَّ الْعَرْش لِمَوْتِهِ.سَمِعَ (جُزءَ الحَفَّارِ) مِنْ صَاحِبه هِلاَل بن مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي الحُسَيْنِ بن بِشْرَان، وَأَبِي الفَضْلِ عبد الوَاحِد بن عَبْدِ العَزِيْزِ التَّمِيْمِيّ، وَكَانَ آخِرَ أَصْحَاب التَّمِيْمِيّ.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو القَاسِمِ بنُ السَّمَرْقَنْدي، وَأَبُو البَرَكَات بنُ الأَنْمَاطِيّ، وَعبدُ الخَالِق اليُوسُفِي، وَعبدُ الرَّحْمَن بن أَحْمَدَ الطُّوْسِيّ ثُمَّ المَوْصِلِيّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بن العَبَّاسِ الحَرَّانِيُّ، وَآخَرُوْنَ، وَأَجَازَ لِلْحَافظ السِّلَفِيّ، وَمَا تَنبَّه لَهُ أَن عِنْدَهُ (جُزء الحَفَّارِ) .
قَالَ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ: سَمِعْتُ بَعْضَ مَشَايِخِي يَقُوْلُ:
إِنَّ الشَّرِيْفَ هِبَة اللهِ الأَنْصَارِيّ كَانَ يَأْخذ عَلَى (جُزء الحَفَّار) دِيْنَاراً صَحِيْحاً.
قُلْتُ: وُلِدَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَع مائَة، وَمَاتَ فِي الحَادِي وَالعِشْرِيْنَ مِنْ رَبِيْعٍ الآخر، سَنَة إِحْدَى وَتِسْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، وَكَانَ مِنْ ذَوِي الهَيآت، وَمِنْ قُرَّاء الموَاكب، صَحِيْحَ السَّمَاع.
وَفِيْهَا مَاتَ: طِرَادٌ الزَّيْنَبِيّ، وَأَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ عبد الغفَار بن أَشتَه، وَأَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ الرَّازِيّ بن الخَطَّابِ، وَأَبُو
العَبَّاس أَحْمَد بن مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ بِشرُويه، وَالحَسَن بن أَحْمَدَ السَّمَرْقَنْدي الحَافِظ، وَسَهْل بن بِشْرٍ الإِسْفَرَايينِي، وَعَبْد الرَّزَّاقِ بن حَسَّانِ بنِ سَعِيْدٍ المَنِيْعِيّ، وَعبد الوَاحِد بن عُلْوَانَ الشَّيْبَانِيُّ، وَأَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بنُ الحُسَيْنِ الحَرَمِي بِهَرَاةَ، وَمكِي بن مَنْصُوْرٍ السَّلاَّر الكَرَجِيّ.
الشَّيْخُ الجَلِيْلُ، المُعَمَّرُ، أَبُو الحَسَنِ الأَنْصَارِيُّ، الأَوسِيُّ، الأَشْهَلِيُّ، ثُمَّ السَّعْدِيّ، البَغْدَادِيّ، مِنْ ذُرِّيَّة سَعْد بنِ مُعَاذ
الَّذِي اهْتَزَّ الْعَرْش لِمَوْتِهِ.سَمِعَ (جُزءَ الحَفَّارِ) مِنْ صَاحِبه هِلاَل بن مُحَمَّدِ بنِ جَعْفَرٍ.
وَسَمِعَ مِنْ: أَبِي الحُسَيْنِ بن بِشْرَان، وَأَبِي الفَضْلِ عبد الوَاحِد بن عَبْدِ العَزِيْزِ التَّمِيْمِيّ، وَكَانَ آخِرَ أَصْحَاب التَّمِيْمِيّ.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَبُو القَاسِمِ بنُ السَّمَرْقَنْدي، وَأَبُو البَرَكَات بنُ الأَنْمَاطِيّ، وَعبدُ الخَالِق اليُوسُفِي، وَعبدُ الرَّحْمَن بن أَحْمَدَ الطُّوْسِيّ ثُمَّ المَوْصِلِيّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ بن العَبَّاسِ الحَرَّانِيُّ، وَآخَرُوْنَ، وَأَجَازَ لِلْحَافظ السِّلَفِيّ، وَمَا تَنبَّه لَهُ أَن عِنْدَهُ (جُزء الحَفَّارِ) .
قَالَ أَبُو سَعْدٍ السَّمْعَانِيُّ: سَمِعْتُ بَعْضَ مَشَايِخِي يَقُوْلُ:
إِنَّ الشَّرِيْفَ هِبَة اللهِ الأَنْصَارِيّ كَانَ يَأْخذ عَلَى (جُزء الحَفَّار) دِيْنَاراً صَحِيْحاً.
قُلْتُ: وُلِدَ سَنَةَ اثْنَتَيْنِ وَأَرْبَع مائَة، وَمَاتَ فِي الحَادِي وَالعِشْرِيْنَ مِنْ رَبِيْعٍ الآخر، سَنَة إِحْدَى وَتِسْعِيْنَ وَأَرْبَعِ مائَةٍ، وَكَانَ مِنْ ذَوِي الهَيآت، وَمِنْ قُرَّاء الموَاكب، صَحِيْحَ السَّمَاع.
وَفِيْهَا مَاتَ: طِرَادٌ الزَّيْنَبِيّ، وَأَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ عبد الغفَار بن أَشتَه، وَأَبُو العَبَّاسِ أَحْمَدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ الرَّازِيّ بن الخَطَّابِ، وَأَبُو
العَبَّاس أَحْمَد بن مُحَمَّدِ بنِ عَبْدِ اللهِ بنِ بِشرُويه، وَالحَسَن بن أَحْمَدَ السَّمَرْقَنْدي الحَافِظ، وَسَهْل بن بِشْرٍ الإِسْفَرَايينِي، وَعَبْد الرَّزَّاقِ بن حَسَّانِ بنِ سَعِيْدٍ المَنِيْعِيّ، وَعبد الوَاحِد بن عُلْوَانَ الشَّيْبَانِيُّ، وَأَبُو سَعْدٍ مُحَمَّدُ بنُ الحُسَيْنِ الحَرَمِي بِهَرَاةَ، وَمكِي بن مَنْصُوْرٍ السَّلاَّر الكَرَجِيّ.