عَبْدُ اللهِ بنُ أَبِي زُرْعَةَ مُحَمَّدِ بنِ أَحْمَدَ القَزْوِيْنِيُّ
ابْنِ مُحَمَّدِ بنِ الفَرَجِ بنِ مَتُّوْيَه القَزْوِيْنِيُّ، الحَافِظُ.
ذَكَرَهُ الخَلِيْلِيُّ فِي (إِرشَادِه) فَقَالَ: حَافِظٌ، فَقِيْهٌ، عَارِفٌ بِالأَنسَابِ وَالتَّوَاريخِ، جَامِعٌ فِي العُلُومِ.
سَمِعَ: عَلِيَّ بن مِهْرَوَيْهِ، وَعَلِيّ بن إِبْرَاهِيْمَ القَطَّان، وَأَبَا عَلِيٍّ الصَّفَّار، وَبِوَاسِط عَبْد اللهِ بن شَوْذَب، وَبِالبَصْرَة مُحَمَّدَ بن جَعْفَرٍ الزِّئبقِي، وَابْن دَاسَة، وَرَجَعَ إِلَى قزْوِين، وَارْتَحَلَ ثَانياً إِلَى العِرَاقِ.
وَسَمِعَ بِمَكَّةَ الفَاكهِي، وَولِيَ القَضَاءَ بِخُرَاسَانَ، وَأَقَامَ بِهَا سِتّ سِنِيْنَ، وَكَتَبَ وَنَاظر وَاشْتُهِرَ فضلُه ثَمَّ.وَكَانَ عَارِفاً بِمخَارج الأَحَادِيْث، لَمْ يُرَ أَجمع مِنْهُ.
مَاتَ: سَنَةَ سَبْعٍ وَتِسْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَسَبْعِيْنَ سَنَةً.
وَابنه: أَبُو زُرْعَةَ مُحَمَّد بن عَبْدِ اللهِ، سَمِعَ بِالعِرَاقِ الدَّارَقُطْنِيّ، وَابنَ شَاهِيْن، وَبَالأَهْوَاز ابْنَ عَبْدَان، قُتِلَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَأَرْبَع مائَة.
وَأَبُوْهُ أَبُو زُرْعَةَ ذُكر سَنَة 330.
ابْنِ مُحَمَّدِ بنِ الفَرَجِ بنِ مَتُّوْيَه القَزْوِيْنِيُّ، الحَافِظُ.
ذَكَرَهُ الخَلِيْلِيُّ فِي (إِرشَادِه) فَقَالَ: حَافِظٌ، فَقِيْهٌ، عَارِفٌ بِالأَنسَابِ وَالتَّوَاريخِ، جَامِعٌ فِي العُلُومِ.
سَمِعَ: عَلِيَّ بن مِهْرَوَيْهِ، وَعَلِيّ بن إِبْرَاهِيْمَ القَطَّان، وَأَبَا عَلِيٍّ الصَّفَّار، وَبِوَاسِط عَبْد اللهِ بن شَوْذَب، وَبِالبَصْرَة مُحَمَّدَ بن جَعْفَرٍ الزِّئبقِي، وَابْن دَاسَة، وَرَجَعَ إِلَى قزْوِين، وَارْتَحَلَ ثَانياً إِلَى العِرَاقِ.
وَسَمِعَ بِمَكَّةَ الفَاكهِي، وَولِيَ القَضَاءَ بِخُرَاسَانَ، وَأَقَامَ بِهَا سِتّ سِنِيْنَ، وَكَتَبَ وَنَاظر وَاشْتُهِرَ فضلُه ثَمَّ.وَكَانَ عَارِفاً بِمخَارج الأَحَادِيْث، لَمْ يُرَ أَجمع مِنْهُ.
مَاتَ: سَنَةَ سَبْعٍ وَتِسْعِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ وَهُوَ ابْنُ أَرْبَعٍ وَسَبْعِيْنَ سَنَةً.
وَابنه: أَبُو زُرْعَةَ مُحَمَّد بن عَبْدِ اللهِ، سَمِعَ بِالعِرَاقِ الدَّارَقُطْنِيّ، وَابنَ شَاهِيْن، وَبَالأَهْوَاز ابْنَ عَبْدَان، قُتِلَ سَنَةَ ثَمَانٍ وَأَرْبَع مائَة.
وَأَبُوْهُ أَبُو زُرْعَةَ ذُكر سَنَة 330.