أَبُو الهَيْثَمِ عُتْبَةُ بنُ خَيْثَمَةَ بنِ مُحَمَّدٍ النَّيْسَابُوْرِيُّ
شَيْخُ الحَنَفِيَّةِ، نُعْمَانُ زَمَانِه، القَاضِي، أَبُو الهَيْثَمِ عُتْبَةُ بنُ خَيْثَمَةَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حَاتِمٍ النَّيْسَابُوْرِيُّ، الحَنَفِيُّ.
سَمِعَ مِنْ: أَبِي العَبَّاسِ الأَصَمِّ، وَجَمَاعَة.
وَتَفَقَّه عَلَى أَبِي الحُسَيْنِ النَّيْسَابُوْرِيّ قَاضِي الحَرَمَيْنِ.
وَصَارَ أَوحدَ عصرِهِ فِي المَذْهَبِ حَتَّى قِيْلَ: لَمْ يَبْقَ بِخُرَاسَانَ قَاضٍ حنفيٌّ إِلاَّ وَهُوَ يَنْتمِي إِلَيْهِ.
قَالَ الإِمَامُ أَبُو عَبْدِ اللهِ الحَلِيمِيُّ: لَقَدْ بَارَكَ اللهُ فِي عِلمِ الفَقِيْهِ أَبِي الهَيْثَمِ، فلَيْسَ بِمَا وَرَاء النَّهرِ أَحدٌ يرجعُ إِلَى النَّظَرِ وَالجَدَلِ إِلاَّ مِنْ أَصْحَابه.
قُلْتُ: رَوَى عَنْهُ الحَاكِم فِي (تَارِيْخِهِ) حَدِيْثاً، وَعظّمه، وَأَثْنَى عَلَيْهِ.
بَقِيَ إِلَى حُدُوْدِ نَيِّفٍ وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.
شَيْخُ الحَنَفِيَّةِ، نُعْمَانُ زَمَانِه، القَاضِي، أَبُو الهَيْثَمِ عُتْبَةُ بنُ خَيْثَمَةَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حَاتِمٍ النَّيْسَابُوْرِيُّ، الحَنَفِيُّ.
سَمِعَ مِنْ: أَبِي العَبَّاسِ الأَصَمِّ، وَجَمَاعَة.
وَتَفَقَّه عَلَى أَبِي الحُسَيْنِ النَّيْسَابُوْرِيّ قَاضِي الحَرَمَيْنِ.
وَصَارَ أَوحدَ عصرِهِ فِي المَذْهَبِ حَتَّى قِيْلَ: لَمْ يَبْقَ بِخُرَاسَانَ قَاضٍ حنفيٌّ إِلاَّ وَهُوَ يَنْتمِي إِلَيْهِ.
قَالَ الإِمَامُ أَبُو عَبْدِ اللهِ الحَلِيمِيُّ: لَقَدْ بَارَكَ اللهُ فِي عِلمِ الفَقِيْهِ أَبِي الهَيْثَمِ، فلَيْسَ بِمَا وَرَاء النَّهرِ أَحدٌ يرجعُ إِلَى النَّظَرِ وَالجَدَلِ إِلاَّ مِنْ أَصْحَابه.
قُلْتُ: رَوَى عَنْهُ الحَاكِم فِي (تَارِيْخِهِ) حَدِيْثاً، وَعظّمه، وَأَثْنَى عَلَيْهِ.
بَقِيَ إِلَى حُدُوْدِ نَيِّفٍ وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ.