الكِسَائِيُّ أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ يَحْيَى
الشَّيْخُ، النَّحْوِيُّ، البَارعُ، أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ يَحْيَى النَّيْسَابُوْرِيُّ الكِسَائِيُّ.
تَخَرَّجَ بِهِ جَمَاعَةٌ فِي العَرَبِيَّةِ، وَرَوَى (صَحِيْحَ مُسْلِمٍ) ، عَنِ ابْنِ سُفْيَانَ، رَوَاهُ عَنْهُ: أَبُو مَسْعُوْدٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ البَجَلِيُّ، وَذَلِكَ إِسنَادٌ ضَعِيْفٌ.
قَالَ الحَاكِمُ: حدَّثَ بِـ (الصَّحِيْحِ) مِنْ كِتَابٍ جديدٍ بخطِّهِ، فَأَنكرْتُ فَعَاتَبَنِي، فَقُلْتُ: لَوْ أَخرجْتَ أَصلَكَ وَأَخْبَرْتَنِي بِالحَدِيْثِ عَلَى وَجْهِهِ؟
فَقَالَ: أَحضَرَنِي أَبِي مَجْلِسَ ابْنِ سُفْيَانَ الفَقِيْهِ لِسَمَاعِ هَذَا الكِتَابِ، وَلَمْ أَجِدْ سَمَاعِي، فَقَالَ لِي أَبُو أَحْمَدَ الجُلُودِيُّ: قَدْ كُنْتُ أَرَى أَبَاكَ يُقيمُكَ فِي المَجْلِسِ تسمعُ وَأَنْتَ تنَامُ لِصِغَرِكَ، فَاكتُب الصَّحِيْحَ مِنْ كِتَابِي تَنْتَفعُ بِهِ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ لَيْلَةَ الأَضْحَى.
الشَّيْخُ، النَّحْوِيُّ، البَارعُ، أَبُو بَكْرٍ مُحَمَّدُ بنُ إِبْرَاهِيْمَ بنِ يَحْيَى النَّيْسَابُوْرِيُّ الكِسَائِيُّ.
تَخَرَّجَ بِهِ جَمَاعَةٌ فِي العَرَبِيَّةِ، وَرَوَى (صَحِيْحَ مُسْلِمٍ) ، عَنِ ابْنِ سُفْيَانَ، رَوَاهُ عَنْهُ: أَبُو مَسْعُوْدٍ أَحْمَدُ بنُ مُحَمَّدٍ البَجَلِيُّ، وَذَلِكَ إِسنَادٌ ضَعِيْفٌ.
قَالَ الحَاكِمُ: حدَّثَ بِـ (الصَّحِيْحِ) مِنْ كِتَابٍ جديدٍ بخطِّهِ، فَأَنكرْتُ فَعَاتَبَنِي، فَقُلْتُ: لَوْ أَخرجْتَ أَصلَكَ وَأَخْبَرْتَنِي بِالحَدِيْثِ عَلَى وَجْهِهِ؟
فَقَالَ: أَحضَرَنِي أَبِي مَجْلِسَ ابْنِ سُفْيَانَ الفَقِيْهِ لِسَمَاعِ هَذَا الكِتَابِ، وَلَمْ أَجِدْ سَمَاعِي، فَقَالَ لِي أَبُو أَحْمَدَ الجُلُودِيُّ: قَدْ كُنْتُ أَرَى أَبَاكَ يُقيمُكَ فِي المَجْلِسِ تسمعُ وَأَنْتَ تنَامُ لِصِغَرِكَ، فَاكتُب الصَّحِيْحَ مِنْ كِتَابِي تَنْتَفعُ بِهِ.
تُوُفِّيَ: سَنَةَ خَمْسٍ وَثَمَانِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ لَيْلَةَ الأَضْحَى.