المُحَارِبِيُّ أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ القَاسِمِ بنِ زَكَرِيَّا
الشَّيْخُ، المُحَدِّث، المُعَمَّر، أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ القَاسِم بنِ زَكَرِيَّا المُحَارِبِيُّ، الكُوْفِيُّ، السُّوْدَانِيُّ.
رَوَى عَنْ: أَبِي كُرَيْبٍ مُحَمَّدِ بنِ العَلاَءِ - وَهُوَ آخرُ أَصْحَابه - وَسُفْيَان بن وَكِيْع، وَهِشَام بن يُوْنُسَ، وَحُسَيْنِ بنِ نَصْر بنُ مُزَاحِم، وَطَائِفَةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: الدَّارَقُطْنِيّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ الجُعْفِيّ، وَجَمَاعَةٌ.
قَالَ ابْنُ حَمَّاد الحَافِظ: تُوُفِّيَ فِي صَفَرٍ سَنَة سِتٍّ وَعِشْرِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ، قَالَ: مَا رُؤي لَهُ أَصلٌ قَطُّ، وَحضرتُ مَجْلِسه، وَكَانَ ابْنُ سَعِيْد يَقْرَأُ عَلَيْهِ كتَاب (النَّهْي) ، عَنْ حُسَيْن بنِ نَصْر بن مُزَاحِم، قَالَ: وَكَانَ يُؤمن بِالرَّجعَة.
وَمَاتَ مَعَهُ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حجَّاج الرِّشْدِينِيّ، وَأَبُو ذرٍّ أَحْمَد بن مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّد بن سُلَيْمَانَ البَاغَنْدِيُّ.
الشَّيْخُ، المُحَدِّث، المُعَمَّر، أَبُو عَبْدِ اللهِ مُحَمَّدُ بنُ القَاسِم بنِ زَكَرِيَّا المُحَارِبِيُّ، الكُوْفِيُّ، السُّوْدَانِيُّ.
رَوَى عَنْ: أَبِي كُرَيْبٍ مُحَمَّدِ بنِ العَلاَءِ - وَهُوَ آخرُ أَصْحَابه - وَسُفْيَان بن وَكِيْع، وَهِشَام بن يُوْنُسَ، وَحُسَيْنِ بنِ نَصْر بنُ مُزَاحِم، وَطَائِفَةٍ.
حَدَّثَ عَنْهُ: الدَّارَقُطْنِيّ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ اللهِ الجُعْفِيّ، وَجَمَاعَةٌ.
قَالَ ابْنُ حَمَّاد الحَافِظ: تُوُفِّيَ فِي صَفَرٍ سَنَة سِتٍّ وَعِشْرِيْنَ وَثَلاَثِ مائَةٍ، قَالَ: مَا رُؤي لَهُ أَصلٌ قَطُّ، وَحضرتُ مَجْلِسه، وَكَانَ ابْنُ سَعِيْد يَقْرَأُ عَلَيْهِ كتَاب (النَّهْي) ، عَنْ حُسَيْن بنِ نَصْر بن مُزَاحِم، قَالَ: وَكَانَ يُؤمن بِالرَّجعَة.
وَمَاتَ مَعَهُ: عَبْدُ الرَّحْمَنِ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدِ بنِ حجَّاج الرِّشْدِينِيّ، وَأَبُو ذرٍّ أَحْمَد بن مُحَمَّدِ بنِ مُحَمَّد بن سُلَيْمَانَ البَاغَنْدِيُّ.