البَلاَذُرِيُّ أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ يَحْيَى بنِ جَابِرٍ
العَلاَّمَةُ، الأَدِيْبُ، المُصَنِّفُ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ يَحْيَى بنِ جَابِرٍ البَغْدَادِيُّ، البَلاَذُرِيُّ، الكَاتِبُ، صَاحِبُ (التَّارِيْخِ الكَبِيْرِ) .
سَمِعَ: هَوْذَةَ بنَ خَلِيْفَةَ، وَعَبْدَ اللهِ بنَ صَالِحٍ العِجْلِيَّ، وَعَفَّانَ، وَأَبَا عُبَيْدٍ، وَعَلِيَّ بنَ المَدِيْنِيِّ، وَخَلَفَ بنَ هِشَامٍ، وَشَيْبَانَ بنَ فَرُّوْخٍ، وَهِشَامَ بنَ عَمَّارٍ، وَعِدَّةً.
وَجَالَسَ المُتَوَكِّلَ، وَنَادَمَهُ.
رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بنُ المُنَجِّمِ، وَأَحْمَدُ بنُ عَمَّارٍ، وَجَعْفَرُ بنُ قُدَامَةَ، وَيَعْقُوْبُ بنُ نُعَيْمٍ قَرْقَارَةُ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ أَبِي سَعْدٍ الوَرَّاقُ.وَكَانَ كَاتِباً بَلِيْغاً، شَاعِراً مُحْسِناً، وُسْوِسَ بِأَخَرَةٍ لأَنَّهُ شَرِبَ البَلاَذُرَ للحِفْظِ.
وَلَهُ مَدَائِحُ فِي المَأْمُوْنِ وَغَيْرِهِ.
وَقَدْ رَبَطَ فِي البِيْمَارِسْتَانَ، وَفِيْهِ مَاتَ.
وَقِيْلَ: كَانَ يُكْنَى أَبَا الحَسَنِ.
وَقِيْلَ: أَبَا جَعْفَرٍ.
تُوُفِّيَ: بَعْدَ السَّبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ -رَحِمَهُ اللهُ-.
وَكَانَ جَدُّهُ جابرٌ كَاتِباً لِلْخَصِيْبِ أَمِيْرِ مِصْرَ.
العَلاَّمَةُ، الأَدِيْبُ، المُصَنِّفُ، أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بنُ يَحْيَى بنِ جَابِرٍ البَغْدَادِيُّ، البَلاَذُرِيُّ، الكَاتِبُ، صَاحِبُ (التَّارِيْخِ الكَبِيْرِ) .
سَمِعَ: هَوْذَةَ بنَ خَلِيْفَةَ، وَعَبْدَ اللهِ بنَ صَالِحٍ العِجْلِيَّ، وَعَفَّانَ، وَأَبَا عُبَيْدٍ، وَعَلِيَّ بنَ المَدِيْنِيِّ، وَخَلَفَ بنَ هِشَامٍ، وَشَيْبَانَ بنَ فَرُّوْخٍ، وَهِشَامَ بنَ عَمَّارٍ، وَعِدَّةً.
وَجَالَسَ المُتَوَكِّلَ، وَنَادَمَهُ.
رَوَى عَنْهُ: يَحْيَى بنُ المُنَجِّمِ، وَأَحْمَدُ بنُ عَمَّارٍ، وَجَعْفَرُ بنُ قُدَامَةَ، وَيَعْقُوْبُ بنُ نُعَيْمٍ قَرْقَارَةُ، وَعَبْدُ اللهِ بنُ أَبِي سَعْدٍ الوَرَّاقُ.وَكَانَ كَاتِباً بَلِيْغاً، شَاعِراً مُحْسِناً، وُسْوِسَ بِأَخَرَةٍ لأَنَّهُ شَرِبَ البَلاَذُرَ للحِفْظِ.
وَلَهُ مَدَائِحُ فِي المَأْمُوْنِ وَغَيْرِهِ.
وَقَدْ رَبَطَ فِي البِيْمَارِسْتَانَ، وَفِيْهِ مَاتَ.
وَقِيْلَ: كَانَ يُكْنَى أَبَا الحَسَنِ.
وَقِيْلَ: أَبَا جَعْفَرٍ.
تُوُفِّيَ: بَعْدَ السَّبْعِيْنَ وَمائَتَيْنِ -رَحِمَهُ اللهُ-.
وَكَانَ جَدُّهُ جابرٌ كَاتِباً لِلْخَصِيْبِ أَمِيْرِ مِصْرَ.