يُوْسُفُ بنُ مُوْسَى بنِ رَاشِدٍ الكُوْفِيُّ
الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، الثِّقَةُ، أَبُو يَعْقُوْبَ الكُوْفِيُّ، القَطَّانُ، نَزِيْلُ بَغْدَادَ.
وُلِدَ: سَنَةَ نَيِّفٍ وَسِتِّيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَحَدَّثَ عَنْ: جَرِيْرِ بنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ، وَأَبِي خَالِدٍ الأَحْمَرِ، وَسُفْيَانَ بنِ عُيَيْنَةَ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ إِدْرِيْسَ، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ عَيَّاشٍ، وَوَكِيْعٍ، وَعَبْدِ اللهِ
بنِ نُمَيْرٍ، وَحَكَّامِ بنِ سَلْمٍ، وَأَحْمَدَ بنِ يُوْنُسَ، وَعُبَيْدِ اللهِ بنِ مُوْسَى، وَأَبِي أُسَامَةَ، وَعِدَّةٍ.حَدَّثَ عَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ، وَإِبْرَاهِيْمٌ الحَرْبِيُّ، وَقَاسِمٌ المُطَرِّزُ، وَأَبُو القَاسِمِ البَغَوِيُّ، وَابْنُ صَاعِدٍ، وَالنَّسَائِيُّ خَارِجَ (سُنَنِهِ) ، وَالقَاضِي المَحَامِلِيُّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.
وَكَانَ مِنْ أَوْعِيَةِ العِلْمِ، قَدْ كَتَبَ عَنْهُ: يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ، وَالكِبَارُ.
قَالَ النَّسَائِيُّ: لاَ بَأْسَ بِهِ.
وَرَوَى أَبُو سَعِيْدٍ السُّكَّرِيُّ، عَنْ يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ: صَدُوْقٌ.
وَقِيْلَ: يَتَّجِرُ إِلَى الرَّيِّ، فَسَمِعَ مِنْ جَرِيْرٍ.
قَالَ ابْنُ زُوْلاَقَ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بنَ أَحْمَدَ الحَدَّادَ يَقُوْلُ:
قَرَأْتُ عَلَى أَبِي عُبَيْدٍ بنِ حَرْبَوَيْه جُزْءاً عَنْ يُوْسُفَ بنِ مُوْسَى القَطَّانِ، فَلَمَّا فَرَغْتُ، قُلْتُ: كَمَا قَرَأْتُ علَى القَاضِي.
قَالَ: نَعَمْ، إِلاَّ الإِعْرَابَ، فَإِنَّكَ تُعْرِبُ، وَكَانَ يُوْسُفُ لاَ يُعرِبُ.
قُلْتُ: تُوُفِّيَ يُوْسُفُ بنُ رَاشِد ٍ- وَكَذَا نَسَبَهُ البُخَارِيُّ إِلَى جَدِّهِ - فِي صَفَرٍ، سَنَةَ ثَلاَثٍ وَخَمْسِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
ويَقَعُ مِنْ عَوَالِيْهِ فِي (المَحَامِلِيَّاتِ ) ، وَغَيْرِ ذَلِكَ.
الإِمَامُ، المُحَدِّثُ، الثِّقَةُ، أَبُو يَعْقُوْبَ الكُوْفِيُّ، القَطَّانُ، نَزِيْلُ بَغْدَادَ.
وُلِدَ: سَنَةَ نَيِّفٍ وَسِتِّيْنَ وَمائَتَيْنِ.
وَحَدَّثَ عَنْ: جَرِيْرِ بنِ عَبْدِ الحَمِيْدِ، وَأَبِي خَالِدٍ الأَحْمَرِ، وَسُفْيَانَ بنِ عُيَيْنَةَ، وَعَبْدِ اللهِ بنِ إِدْرِيْسَ، وَأَبِي بَكْرٍ بنِ عَيَّاشٍ، وَوَكِيْعٍ، وَعَبْدِ اللهِ
بنِ نُمَيْرٍ، وَحَكَّامِ بنِ سَلْمٍ، وَأَحْمَدَ بنِ يُوْنُسَ، وَعُبَيْدِ اللهِ بنِ مُوْسَى، وَأَبِي أُسَامَةَ، وَعِدَّةٍ.حَدَّثَ عَنْهُ: البُخَارِيُّ، وَأَبُو دَاوُدَ، وَالتِّرْمِذِيُّ، وَابْنُ مَاجَهْ، وَإِبْرَاهِيْمٌ الحَرْبِيُّ، وَقَاسِمٌ المُطَرِّزُ، وَأَبُو القَاسِمِ البَغَوِيُّ، وَابْنُ صَاعِدٍ، وَالنَّسَائِيُّ خَارِجَ (سُنَنِهِ) ، وَالقَاضِي المَحَامِلِيُّ، وَخَلْقٌ سِوَاهُم.
وَكَانَ مِنْ أَوْعِيَةِ العِلْمِ، قَدْ كَتَبَ عَنْهُ: يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ، وَالكِبَارُ.
قَالَ النَّسَائِيُّ: لاَ بَأْسَ بِهِ.
وَرَوَى أَبُو سَعِيْدٍ السُّكَّرِيُّ، عَنْ يَحْيَى بنِ مَعِيْنٍ: صَدُوْقٌ.
وَقِيْلَ: يَتَّجِرُ إِلَى الرَّيِّ، فَسَمِعَ مِنْ جَرِيْرٍ.
قَالَ ابْنُ زُوْلاَقَ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ مُحَمَّدَ بنَ أَحْمَدَ الحَدَّادَ يَقُوْلُ:
قَرَأْتُ عَلَى أَبِي عُبَيْدٍ بنِ حَرْبَوَيْه جُزْءاً عَنْ يُوْسُفَ بنِ مُوْسَى القَطَّانِ، فَلَمَّا فَرَغْتُ، قُلْتُ: كَمَا قَرَأْتُ علَى القَاضِي.
قَالَ: نَعَمْ، إِلاَّ الإِعْرَابَ، فَإِنَّكَ تُعْرِبُ، وَكَانَ يُوْسُفُ لاَ يُعرِبُ.
قُلْتُ: تُوُفِّيَ يُوْسُفُ بنُ رَاشِد ٍ- وَكَذَا نَسَبَهُ البُخَارِيُّ إِلَى جَدِّهِ - فِي صَفَرٍ، سَنَةَ ثَلاَثٍ وَخَمْسِيْنَ وَمائَتَيْنِ.
ويَقَعُ مِنْ عَوَالِيْهِ فِي (المَحَامِلِيَّاتِ ) ، وَغَيْرِ ذَلِكَ.