أَبُو اليَنْبَغِيِّ
شَاعِرٌ، مُحْسِنٌ، ذُو مِزَاحٍ وَهَجْوٍ وَمَدْحٍ لِلْخُلَفَاءِ وَالقُوَّادِ.
أَفْرَدَ المَرْزُبَانِيُّ أَخْبَارَهُ، وَكَانَ يَقُوْلُ: خَدَمْتُ المَنْصُوْرَ وَلِيَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ سَنَةً، وَعَاشَ إِلَى دَوْلَةِ المُعْتَصِمِ.
وَهُوَ القَائِلُ فِي عُرْسِ بُوْرَانَ:
بَارَكَ اللهُ لِلْحَسَنْ ... وَلِبُوْرَانَ فِي الخَتَنْ
يَا إِمَامَ الهُدَى ظَفِرْ ... تَ وَلَكِنْ بِبِنْتِ مَنْ
فَلَوَّحَ بِالمَدْحِ وَبِالهِجَاءِ.
شَاعِرٌ، مُحْسِنٌ، ذُو مِزَاحٍ وَهَجْوٍ وَمَدْحٍ لِلْخُلَفَاءِ وَالقُوَّادِ.
أَفْرَدَ المَرْزُبَانِيُّ أَخْبَارَهُ، وَكَانَ يَقُوْلُ: خَدَمْتُ المَنْصُوْرَ وَلِيَ ثَلاَثَ عَشْرَةَ سَنَةً، وَعَاشَ إِلَى دَوْلَةِ المُعْتَصِمِ.
وَهُوَ القَائِلُ فِي عُرْسِ بُوْرَانَ:
بَارَكَ اللهُ لِلْحَسَنْ ... وَلِبُوْرَانَ فِي الخَتَنْ
يَا إِمَامَ الهُدَى ظَفِرْ ... تَ وَلَكِنْ بِبِنْتِ مَنْ
فَلَوَّحَ بِالمَدْحِ وَبِالهِجَاءِ.