مَنْصُوْرُ بنُ سَلَمَةَ بنِ عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ صَالِحٍ الخُزَاعِيُّ
الحَافِظُ، النَّاقِدُ، الحُجَّةُ، أَبُو سَلَمَةَ الخُزَاعِيُّ، البَغْدَادِيُّ.
وُلِدَ: بَعْدَ الأَرْبَعِيْنَ وَمائَةٍ.وَحَدَّثَ عَنْ: عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ أَبِي سَلَمَةَ، وَحَمَّادِ بنِ سَلَمَةَ، وَمَالِكِ بنِ أَنَسٍ، وَاللَّيْثِ بنِ سَعْدٍ، وَيَعْقُوْبَ القُمِّيِّ، وَشَرِيْكٍ القَاضِي، وَسُلَيْمَانَ بنِ بِلاَلٍ، وَهُشَيْمٍ، وَطَبَقَتِهِم.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الرَّحِيْمِ صَاعِقَةُ، وَأَبُو بَكْرٍ الصَّاغَانِيُّ، وَعَبَّاسٌ الدُّوْرِيُّ، وَأَبُو أُمَيَّةَ الطَّرَسُوْسِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.
وَثَّقَهُ: يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ، وَغَيْرُهُ.
وَكَانَ مِنْ أَئِمَّةِ هَذَا الشَّأْنِ، بَصِيْراً بِالرِّجَالِ وَالعِلَلِ.
قَالَ أَحْمَدُ بنُ أَبِي خَيْثَمَةَ: قَالَ لِي أَبِي - وَقَدْ رَجَعنَا مِنْ عِنْدِ أَبِي سَلَمَةَ الخُزَاعِيِّ -: كَتَبْتَ اليَوْمَ عَنْ كَبْشٍ نَطَّاحٍ.
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: هُوَ أَحَدُ الحُفَّاظِ الرُّفَعَاءِ، الَّذِيْنَ كَانُوا يُسْأَلُوْنَ عَنِ الرِّجَالِ، وَيُؤْخَذُ بِقَوْلِهُم، أَخَذَ عَنْهُ: أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ، وَابْنُ مَعِيْنٍ، وَغَيْرُهُمَا عِلْمَ ذَلِكَ.
وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ: كَانَ ثِقَةً، يَتَمَنَّعُ بِالحَدِيْثِ، ثُمَّ حَدَّثَ أَيَّاماً، وَخَرَجَ إِلَى الثَّغْرِ، فَمَاتَ بِالمَصِّيْصَةِ، سَنَةَ عَشْرٍ وَمائَتَيْنِ.
وَفِيْهَا أَرَّخَهُ: أَبُو بَكْرٍ
الأَعْيَنُ، وَمُطَيَّنٌ.وَقَالَ مُطَيَّنٌ مَرَّةً: مَاتَ سَنَةَ تِسْعٍ.
وَالأَوَّلُ هُوَ الصَّحِيْحُ.
الحَافِظُ، النَّاقِدُ، الحُجَّةُ، أَبُو سَلَمَةَ الخُزَاعِيُّ، البَغْدَادِيُّ.
وُلِدَ: بَعْدَ الأَرْبَعِيْنَ وَمائَةٍ.وَحَدَّثَ عَنْ: عَبْدِ العَزِيْزِ بنِ أَبِي سَلَمَةَ، وَحَمَّادِ بنِ سَلَمَةَ، وَمَالِكِ بنِ أَنَسٍ، وَاللَّيْثِ بنِ سَعْدٍ، وَيَعْقُوْبَ القُمِّيِّ، وَشَرِيْكٍ القَاضِي، وَسُلَيْمَانَ بنِ بِلاَلٍ، وَهُشَيْمٍ، وَطَبَقَتِهِم.
حَدَّثَ عَنْهُ: أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ، وَمُحَمَّدُ بنُ عَبْدِ الرَّحِيْمِ صَاعِقَةُ، وَأَبُو بَكْرٍ الصَّاغَانِيُّ، وَعَبَّاسٌ الدُّوْرِيُّ، وَأَبُو أُمَيَّةَ الطَّرَسُوْسِيُّ، وَأَحْمَدُ بنُ أَبِي خَيْثَمَةَ، وَخَلْقٌ كَثِيْرٌ.
وَثَّقَهُ: يَحْيَى بنُ مَعِيْنٍ، وَغَيْرُهُ.
وَكَانَ مِنْ أَئِمَّةِ هَذَا الشَّأْنِ، بَصِيْراً بِالرِّجَالِ وَالعِلَلِ.
قَالَ أَحْمَدُ بنُ أَبِي خَيْثَمَةَ: قَالَ لِي أَبِي - وَقَدْ رَجَعنَا مِنْ عِنْدِ أَبِي سَلَمَةَ الخُزَاعِيِّ -: كَتَبْتَ اليَوْمَ عَنْ كَبْشٍ نَطَّاحٍ.
وَقَالَ الدَّارَقُطْنِيُّ: هُوَ أَحَدُ الحُفَّاظِ الرُّفَعَاءِ، الَّذِيْنَ كَانُوا يُسْأَلُوْنَ عَنِ الرِّجَالِ، وَيُؤْخَذُ بِقَوْلِهُم، أَخَذَ عَنْهُ: أَحْمَدُ بنُ حَنْبَلٍ، وَابْنُ مَعِيْنٍ، وَغَيْرُهُمَا عِلْمَ ذَلِكَ.
وَقَالَ ابْنُ سَعْدٍ: كَانَ ثِقَةً، يَتَمَنَّعُ بِالحَدِيْثِ، ثُمَّ حَدَّثَ أَيَّاماً، وَخَرَجَ إِلَى الثَّغْرِ، فَمَاتَ بِالمَصِّيْصَةِ، سَنَةَ عَشْرٍ وَمائَتَيْنِ.
وَفِيْهَا أَرَّخَهُ: أَبُو بَكْرٍ
الأَعْيَنُ، وَمُطَيَّنٌ.وَقَالَ مُطَيَّنٌ مَرَّةً: مَاتَ سَنَةَ تِسْعٍ.
وَالأَوَّلُ هُوَ الصَّحِيْحُ.