قحطبة بن شبيب بن خالد
ابن معدان بن شمس بن قيس بن أكلت بن سعد بن عمرو بن غنم بن مالك بن سعد بن نبهان ابن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيء
واسم قحطبة: زياد، وقحطبة لقب له - أبو عبد الحميد الطائي المروزي أحد دعاة بني العباس وقوادهم. وفد على محمد بن علي بن عبد الله بن عباس إلى الحميمة. وقحطبة من أهل قرية شيرنخشير من قرى مرو.
حدث عن أبيه، عن خالد بن معدان، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ما شيء في الميزان أثقل من خلق حسن ".
قال أحمد بن سيار: في أسماء النقباء الاثني عشر وكلهم من مرو: سبعة من العرب، وخمسة من الموالي، فأما السبعة من العرب، منهم أبو عبد الحميد قحطبة بن شبيب بن خالد بن معدان بن شمس بن قيس بن كلب بن سعد بن عمرو - وهو الصامت - بن تميم بن مالك بن سيف بن سودان الطائي.
وقال غيره في نسبه: سنبس بدل شمس، وهو الصواب.
عن رجل من طيء عن أبيه قال: إني لواقف مع قحطبة وأخيه، وهم يقاتلون ابن هبيرة، قال: فمر بهم رجل، فقال له بعضهم: ممن الرجل؟ قال: من طيء والحمد لله. قال: يقول قحطبة: ما يسر هذا أن يكون قريشياً.
قال بيهس بن حبيب: أصاب قحطبة طعنة في وجهه، فوقع في الفرات، فهلك، ولا نعلم به ولا يعلمون - يعني سنة اثنتين وثلاثين ومائة.
ابن معدان بن شمس بن قيس بن أكلت بن سعد بن عمرو بن غنم بن مالك بن سعد بن نبهان ابن ثعل بن عمرو بن الغوث بن طيء
واسم قحطبة: زياد، وقحطبة لقب له - أبو عبد الحميد الطائي المروزي أحد دعاة بني العباس وقوادهم. وفد على محمد بن علي بن عبد الله بن عباس إلى الحميمة. وقحطبة من أهل قرية شيرنخشير من قرى مرو.
حدث عن أبيه، عن خالد بن معدان، عن أم الدرداء، عن أبي الدرداء قال: قال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " ما شيء في الميزان أثقل من خلق حسن ".
قال أحمد بن سيار: في أسماء النقباء الاثني عشر وكلهم من مرو: سبعة من العرب، وخمسة من الموالي، فأما السبعة من العرب، منهم أبو عبد الحميد قحطبة بن شبيب بن خالد بن معدان بن شمس بن قيس بن كلب بن سعد بن عمرو - وهو الصامت - بن تميم بن مالك بن سيف بن سودان الطائي.
وقال غيره في نسبه: سنبس بدل شمس، وهو الصواب.
عن رجل من طيء عن أبيه قال: إني لواقف مع قحطبة وأخيه، وهم يقاتلون ابن هبيرة، قال: فمر بهم رجل، فقال له بعضهم: ممن الرجل؟ قال: من طيء والحمد لله. قال: يقول قحطبة: ما يسر هذا أن يكون قريشياً.
قال بيهس بن حبيب: أصاب قحطبة طعنة في وجهه، فوقع في الفرات، فهلك، ولا نعلم به ولا يعلمون - يعني سنة اثنتين وثلاثين ومائة.