غنائم بن أحمد بن مسلم بن الخضر
أبو السرايا السلمي المعروف بابن أبي الوبر حدث غنائم بن أحمد سنة إحدى وثمانين وأربع مئة عن أبي الحسن رشأ بن نظيف بسنده إلى عائشة قالت: كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو: اللهم إني أعوذ بك من شر فتنة الغنى ومن شر فتنة الفقر.
وفي رواية أخرى أنها قالت: إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار، ومن فتنة النار، أعوذ بك من عذاب القبر ومن قتنة القبر، وأعوذ بك من المسيح الدجال، ومن الكسل والهرم والمأثم والمغرم، ومن شر فتنة الغنى والفقر، اللهم اغسلني من الخطايا بماء الثلج والبرد، اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب.
توفي أبو السرايا سنة ثلاثٍ وثمانين وأربع مئة. وكان شيخاً ديناً، كثير الصلاة بالليل والنهار، ضرير البصر. ولد سنة إحدى وأربع مئة.
أبو السرايا السلمي المعروف بابن أبي الوبر حدث غنائم بن أحمد سنة إحدى وثمانين وأربع مئة عن أبي الحسن رشأ بن نظيف بسنده إلى عائشة قالت: كان رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو: اللهم إني أعوذ بك من شر فتنة الغنى ومن شر فتنة الفقر.
وفي رواية أخرى أنها قالت: إن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كان يقول: اللهم إني أعوذ بك من عذاب النار، ومن فتنة النار، أعوذ بك من عذاب القبر ومن قتنة القبر، وأعوذ بك من المسيح الدجال، ومن الكسل والهرم والمأثم والمغرم، ومن شر فتنة الغنى والفقر، اللهم اغسلني من الخطايا بماء الثلج والبرد، اللهم باعد بيني وبين خطاياي كما باعدت بين المشرق والمغرب.
توفي أبو السرايا سنة ثلاثٍ وثمانين وأربع مئة. وكان شيخاً ديناً، كثير الصلاة بالليل والنهار، ضرير البصر. ولد سنة إحدى وأربع مئة.