عمر بن الحسن بن نصر بن طرخان
أبو حفص القاضي الحلبي ولي قضاء دمشق، وحدث بها وبغيرها.
روى عن أبي طالب هاشم بن الوليد بسنده إلى عائشة أن صفية حاضت بعدما أفاضت، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " أحابستنا؟ " فقالت: ما شأنها؟ إنها قد أفاضت، قال: " فلا إذاً ".
وحدث عن محمد بن سليمان لوين بسنده إلى عبد الله
أن النبي صلّى الله عليه وسلّم خرج لحاجته. قال: فأمرني أن آتيه بثلاثة أحجار. قال: فأتيته بحجرين وروثة. قال: فأخذ الحجرين وردّ الروثة وقال: " إنها رجس ".
وحدث سنة اثنتين وتسعين ومئتين عن محمد بن قدامة بن أعيّن المصيصي بسنده إلى ابن عباس قال: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يصلي من الليل ركعتين ثم ينصرف فيستاك.
توفي أبو حفص سنة ستة وثلاث مئة. وقيل: إنه عاش إلى سنة سبع. وكان ثقةً صدوقاً.
أبو حفص القاضي الحلبي ولي قضاء دمشق، وحدث بها وبغيرها.
روى عن أبي طالب هاشم بن الوليد بسنده إلى عائشة أن صفية حاضت بعدما أفاضت، فقال رسول الله صلّى الله عليه وسلّم: " أحابستنا؟ " فقالت: ما شأنها؟ إنها قد أفاضت، قال: " فلا إذاً ".
وحدث عن محمد بن سليمان لوين بسنده إلى عبد الله
أن النبي صلّى الله عليه وسلّم خرج لحاجته. قال: فأمرني أن آتيه بثلاثة أحجار. قال: فأتيته بحجرين وروثة. قال: فأخذ الحجرين وردّ الروثة وقال: " إنها رجس ".
وحدث سنة اثنتين وتسعين ومئتين عن محمد بن قدامة بن أعيّن المصيصي بسنده إلى ابن عباس قال: كان رسول الله صلّى الله عليه وسلّم يصلي من الليل ركعتين ثم ينصرف فيستاك.
توفي أبو حفص سنة ستة وثلاث مئة. وقيل: إنه عاش إلى سنة سبع. وكان ثقةً صدوقاً.