شبل بن الحسين بن علي
ابن عبد الواحد أبو طاهر الحارثي حدث عن سهل بن بشر بسنده عن أنس بن مالك عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إذا كان يوم القيامة يجاء بالأعمال في صحف محكمة، فيقول الله عزّ وجلّ: اقبلوا هذا وردوا هذا، فتقول الملائكة: وعزتك، ما كتبنا إلا ما عمل فيقول: صدقتم، إن عمله كان لغير وجهي، وإني لا أقبل اليوم إلا ما كان لوجهي.
ولد أبو طاهر سنة إحدى وأربعين وأربع مئة أو قبلها. وتوفي سنة اثنتي عشرة وخمس مئة. وذكر ولده أبو البركات عنه أنه لم تفته صلاة في مرضه، وكان يقول حين يصلي بالليل: كل من ذكرني بسوء في حل إلا من رماني بالرفض فإنه يخرجني عن الإسلام.
ابن عبد الواحد أبو طاهر الحارثي حدث عن سهل بن بشر بسنده عن أنس بن مالك عن النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " إذا كان يوم القيامة يجاء بالأعمال في صحف محكمة، فيقول الله عزّ وجلّ: اقبلوا هذا وردوا هذا، فتقول الملائكة: وعزتك، ما كتبنا إلا ما عمل فيقول: صدقتم، إن عمله كان لغير وجهي، وإني لا أقبل اليوم إلا ما كان لوجهي.
ولد أبو طاهر سنة إحدى وأربعين وأربع مئة أو قبلها. وتوفي سنة اثنتي عشرة وخمس مئة. وذكر ولده أبو البركات عنه أنه لم تفته صلاة في مرضه، وكان يقول حين يصلي بالليل: كل من ذكرني بسوء في حل إلا من رماني بالرفض فإنه يخرجني عن الإسلام.