سيدة بنت عبد الله بن مرحوم
أم الحسين الطرسوسية الماجدية حدثت عن أبي بكر الدينوري بسنده عن أبي سعيد الخراز قال: أكبر ذنبي إليه معرفتي به.
وحدثت بسندها عن أبي بكر الدقي قال: سمعت الزقاق يقول: لي سبعون سنة أُربّ هذا الفقر. من لم تصحبه فيه التقية أكل الحرام النص.
وجدثت بسندها عن ابن حسان قال: كان سهل يقول: لا يبلغ الإنسان إلى السماء حتى يدفن نفسه في الأرض، فإذا دفنها في الأرض الأولى بلغ سماء الدنيا وكذا الأرضين السبع. فإذا بلغ الثرى بلغ العرش.
وبسندها عن أبي بكر الدقي قال: حكى لنا الزقاق أنه قيل لذي النون: لمن أصحب؟ قال: لمن يسقط بينك وبينه مؤنة التحفظ، ثم سألته ثانية: لمن أصحب؟ قال: لمن إذا أذنبت أنت تاب هو، وإذا مرضت عادك. وسئل مرة أخرى: لمن أصحب؟ فقال: لمن يعلم فيك ما يعلمه الله منك، فتأمنه على ذلك.
أم الحسين الطرسوسية الماجدية حدثت عن أبي بكر الدينوري بسنده عن أبي سعيد الخراز قال: أكبر ذنبي إليه معرفتي به.
وحدثت بسندها عن أبي بكر الدقي قال: سمعت الزقاق يقول: لي سبعون سنة أُربّ هذا الفقر. من لم تصحبه فيه التقية أكل الحرام النص.
وجدثت بسندها عن ابن حسان قال: كان سهل يقول: لا يبلغ الإنسان إلى السماء حتى يدفن نفسه في الأرض، فإذا دفنها في الأرض الأولى بلغ سماء الدنيا وكذا الأرضين السبع. فإذا بلغ الثرى بلغ العرش.
وبسندها عن أبي بكر الدقي قال: حكى لنا الزقاق أنه قيل لذي النون: لمن أصحب؟ قال: لمن يسقط بينك وبينه مؤنة التحفظ، ثم سألته ثانية: لمن أصحب؟ قال: لمن إذا أذنبت أنت تاب هو، وإذا مرضت عادك. وسئل مرة أخرى: لمن أصحب؟ فقال: لمن يعلم فيك ما يعلمه الله منك، فتأمنه على ذلك.