سعيد بن غنيم، أبو شيبة الكلاعي:
مجهول، روى عنه إسماعيل بن عياش وحده.
مجهول، روى عنه إسماعيل بن عياش وحده.
سعيد بن غنيم أبو شيبة الكلاعي
الحمصي والد عنبسة بن سعيد.
حدث عن عبد الرحمن بن غنم عن أبي موسى الأشعري أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال:
لا تقوم الساعة حتى يجعل كتاب الله عاراً، ويكون الإسلام غريباً، وحتى ينقض العلم، ويهرم الزمان، وينقص عمر البشر، وتنقص السنون والثمرات، ويؤتمن التهماء، ويصدق الكاذب، ويكذب الصادق، ويكثر الهرج، قالوا: وما الهرج يا رسول الله؟ قال: القتل القتل، وحتى تبنى الغرف فتطاول، وحتى تحزن ذوات الأولاد، وتفرح العواقر، ويظهر البغي والحسد والشح، ويغيض العلم غيضاً، ويفيض الجهل فيضاً، ويكون الولد غيظاً، والشتاء قيظاً، وحتى يجهز بالفحشاء، وتزول الأرض زوالاً.
وقع في بعض النسخ: سعيد بن عثيم بعين مهملة وثاء مثلثة، وصوابه: ابن غنيم بغين معجمة ونون، والله أعلم.
/
سعيد بن الفضل بن ثابت أبو عثمان البصري القرشي، مولاهم.
سكن دمشق ثم رجع إلى البصرة حدث عن حميد عن أنس بن مالك قال: كنا إذا رفع النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رأسه من الركوع لم ينحدر أحد منا للسجود حتى نرى جبهة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الأرض.
وحدث عن ابن هلال عن سيار الشعبي عن عبد الله بن عباس قال: إن الله عزّ وجلّ أخرج من آدم ذريته كالذرّ في آذيّ الماء.
قال هشام: الآذيّ: الموج الشديد.
وحدث عن عبد الله بن عون عن محمد بن سيرين قال: من قبلتم شهادته فاقبلوا علمه.
وحدث عن عاصم الأحول: رأى ابن سيرين توضأ وحرك خاتمه.
وحدث عن هشام بن أبي عبد الله الدستوائي بسنده عن أبي هريرة عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " ويل للعرفاء، ويل للعرفاء، ويل للأمراء، ويل للأمراء، ليوّدن أقوام يوم القيامة لو أنهم كانوا معلقين بذوائبهم في الثريا، يذبذب بهم بين السماء والأرض، وأنهم لم يلوا من أمر الناس شيئاً، أو قال: لم يلوا من أمر الأمة شيئاً ".
وثقه قوم، وقال آخرون: ليس بالقوي، منكر الحديث.
الحمصي والد عنبسة بن سعيد.
حدث عن عبد الرحمن بن غنم عن أبي موسى الأشعري أن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال:
لا تقوم الساعة حتى يجعل كتاب الله عاراً، ويكون الإسلام غريباً، وحتى ينقض العلم، ويهرم الزمان، وينقص عمر البشر، وتنقص السنون والثمرات، ويؤتمن التهماء، ويصدق الكاذب، ويكذب الصادق، ويكثر الهرج، قالوا: وما الهرج يا رسول الله؟ قال: القتل القتل، وحتى تبنى الغرف فتطاول، وحتى تحزن ذوات الأولاد، وتفرح العواقر، ويظهر البغي والحسد والشح، ويغيض العلم غيضاً، ويفيض الجهل فيضاً، ويكون الولد غيظاً، والشتاء قيظاً، وحتى يجهز بالفحشاء، وتزول الأرض زوالاً.
وقع في بعض النسخ: سعيد بن عثيم بعين مهملة وثاء مثلثة، وصوابه: ابن غنيم بغين معجمة ونون، والله أعلم.
/
سعيد بن الفضل بن ثابت أبو عثمان البصري القرشي، مولاهم.
سكن دمشق ثم رجع إلى البصرة حدث عن حميد عن أنس بن مالك قال: كنا إذا رفع النبي صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رأسه من الركوع لم ينحدر أحد منا للسجود حتى نرى جبهة رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ في الأرض.
وحدث عن ابن هلال عن سيار الشعبي عن عبد الله بن عباس قال: إن الله عزّ وجلّ أخرج من آدم ذريته كالذرّ في آذيّ الماء.
قال هشام: الآذيّ: الموج الشديد.
وحدث عن عبد الله بن عون عن محمد بن سيرين قال: من قبلتم شهادته فاقبلوا علمه.
وحدث عن عاصم الأحول: رأى ابن سيرين توضأ وحرك خاتمه.
وحدث عن هشام بن أبي عبد الله الدستوائي بسنده عن أبي هريرة عن رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قال: " ويل للعرفاء، ويل للعرفاء، ويل للأمراء، ويل للأمراء، ليوّدن أقوام يوم القيامة لو أنهم كانوا معلقين بذوائبهم في الثريا، يذبذب بهم بين السماء والأرض، وأنهم لم يلوا من أمر الناس شيئاً، أو قال: لم يلوا من أمر الأمة شيئاً ".
وثقه قوم، وقال آخرون: ليس بالقوي، منكر الحديث.