بشار بن أحمد بن محمد أبو الرجاء
الأصبهاني، الحاج، القصار، الصوفي.
قدم دمشق طالب علم في سنة تسعٍ وسبعين وأربع مائة بعد منصرفه من الحج.
حدث عن أبي عمرو عبد الوهاب بن أبي عبد الله بن منده بسنده، عن ابن عباس قال: بينما رجلٌ واقفٌ مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعرفة؛ فأوقصته راحلته فمات.
فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " اغسلوه بماءٍ وسدر، وكفنوه في ثوبين، ولا تحنطوه ولا تخمروه، فإن الله يبعثه يوم القيامة ملبياً ".
وقيل: ملبداً.
الأصبهاني، الحاج، القصار، الصوفي.
قدم دمشق طالب علم في سنة تسعٍ وسبعين وأربع مائة بعد منصرفه من الحج.
حدث عن أبي عمرو عبد الوهاب بن أبي عبد الله بن منده بسنده، عن ابن عباس قال: بينما رجلٌ واقفٌ مع رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ بعرفة؛ فأوقصته راحلته فمات.
فقال رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " اغسلوه بماءٍ وسدر، وكفنوه في ثوبين، ولا تحنطوه ولا تخمروه، فإن الله يبعثه يوم القيامة ملبياً ".
وقيل: ملبداً.