إبراهيم بن عبد الرحمن بن أبي شيبان
أبو إسماعيل، ويقال: أبو أميّة، ويقال: أبو بشر، العنسيّ
من أهل دمشق. ويقال: إن اسم أبي شيبان: يزيد.
روى وأسند الحديث.
حدّث عن يزيد بن عبيدة عن يزيد بن أبي يزيد عن بسر بن أبي أرطاة، أنه كان يدعو: اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها أجرنا من خزي الدنيا ومن عذاب الآخرة؛ فقيل له: يا أبا عبد الرحمن ما تزال تردّد هذه الدّعوات! فقال: إني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو بهن، فلن أدعهنّ حتى أموت.
وروى عن يونس بن حلبس، بسنده عن أبي حوالة، قال: قال النّبيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " عليك بالشام ".
وقال: وسألت زيد بن رفيع فقلت: يا أبا جعفر ما تقول في الخوارج في تكفيرهم النّاس؟ قال: كذبوا، يقول الله عزّ وجلّ: " ليس البرّ أن تولّوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب " الآية. فمن آمن بهنّ فهو مؤمن ومن كفر بهنّ فهو كافر.
قال عنه أبو مسهر: ثقة.
أبو إسماعيل، ويقال: أبو أميّة، ويقال: أبو بشر، العنسيّ
من أهل دمشق. ويقال: إن اسم أبي شيبان: يزيد.
روى وأسند الحديث.
حدّث عن يزيد بن عبيدة عن يزيد بن أبي يزيد عن بسر بن أبي أرطاة، أنه كان يدعو: اللهم أحسن عاقبتنا في الأمور كلها أجرنا من خزي الدنيا ومن عذاب الآخرة؛ فقيل له: يا أبا عبد الرحمن ما تزال تردّد هذه الدّعوات! فقال: إني سمعت رسول الله صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يدعو بهن، فلن أدعهنّ حتى أموت.
وروى عن يونس بن حلبس، بسنده عن أبي حوالة، قال: قال النّبيّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: " عليك بالشام ".
وقال: وسألت زيد بن رفيع فقلت: يا أبا جعفر ما تقول في الخوارج في تكفيرهم النّاس؟ قال: كذبوا، يقول الله عزّ وجلّ: " ليس البرّ أن تولّوا وجوهكم قبل المشرق والمغرب " الآية. فمن آمن بهنّ فهو مؤمن ومن كفر بهنّ فهو كافر.
قال عنه أبو مسهر: ثقة.