أم الحسن الأبيوردية
أم الحسن كريمة بنت أحمد بن علي الغازي الأبيوردي الكوفني.
ملحق
ملحق بالمشايخ الذين سقطت تراجمهم من كتاب التحبير وذكروا في المصادر التي نقلت عن التحبير
لقد بلغ عدد تراجم الملحق التي وقفت عليها نحوا من 22 ترجمة نص فيها على أنها وردت في التحبير من بين هذه التراجم 15 ترجمة تحمل اسم أحمد و7 تراجم تحمل أسماء مختلفة منها اسم تميم وجعفر وترجمتان باسم الحسن وترجمة لكل من خسرو وعبد الرزاق وعبد الصمد
وعدد التراجم التي ذكرت في معجم البلدان نحو من 20 ترجمة وثلاث تراجم في طبقات السبكي واحدة وردت أيضا في معجم البلدان وهي في كلا المصدرين منقولة عن التحبير وجاء ذكر بعض تراجم الملحق في مظان أخرى غير المصدرين السابقين ولكن هذه المظان لم تشر صراحة إلى أنها أخذتها عن التحبير لكنها وردت مشابهة لما في التحبير منها 6 تراجم في الأنساب وترجمتان في اللباب و4 تراجم في ملخص تاريخ الإسلام وترجمة واحدة في طبقات الأسنوي ولم يشر الأسنوي في نقوله عن أبي سعد إلى التحبير وإنما يذكر مشيخة السمعاني ومعجم شيوخ السمعاني وعن عبد الرحيم السمعاني
والذي يلفت النظر في بعض تراجم هذا الملحق هو الترجمات المرقمات 16، 17، 18، 19، 20، 21، 22 التي تقع ضمن حرف التاء والجيم والحاء والخاء والعين
ونسخة التحبير التي بين أيدينا تبدأ فيها ترجمة من اسمه تميم في الورقة 9ب ومن اسمه جعفر في منتصف الورقة 11أتماما ومن اسمه الحسن في بداية الورقة 13أوتنتهي بنهاية السطر الخامس من الورقة 19أوتراجم حرف الخاء في الورقة 24ب تبتدئ بتراجم من اسمه خالد وتنتهي بترجمة أبي الفضل خليفة في الورقة 26أوترجمة من اسمه عبد الرزاق في الشطر 17 من الورقة 47ب وإلى نهاية السطر الثالث من الورقة 48أوترجمة من اسمه عبد الصمد تبدأ بالسطر 9 من الورقة 50أوتنتهي بالسطر 9 من الورقة 51ب مما يدل على أن تراجم قد سقطت من داخل كتاب التحبير من النسخة التي بأيدينا إضافة إلى ما سقط من تراجم من طرفيها وذكرت هذه التراجم السبع في معجم البلدان فقط أنها منقولة عن التحبير ولم تذكر في طبقات السبكي الذي ينقل عن التحبير وأرى أن هذه التراجم قد سقطت من قبل الناسخ وأن ياقوتا قد نقل هذه التراجم فعلا عن التحبير ولا استبعد أن يكون قد اعتمد على نسخة المؤلف الأصلية
ومن الصعب القول بأن ياقوتا قد نقل هذه التراجم عن مصدر آخر ونسبها خطأ إلى التحبير ذلك لأنه عودنا على ذكر المصدر الذي ينقل عنه فهو يذكر نقوله عن الأنساب وعن كتاب الأفانين وعن
تاريخ مرو وعن مشيخة السمعاني وأخيرا عن التحبير وإذا لم يذكر المصدر فيقول عن أبي سعد
ولو أمعنا النظر في الترجمة 17، 18، 20 فهذه التراجم الثلاث لم تذكر في الأنساب وأن نسبة الترجمتين 17، 20 لم تذكر في الأنساب وهي نسبة البياري فكان أبو سعد قد ترجم في التحبير لشيخ آخر وهو أبو الفتح البياري فنقل ياقوت الترجمتين عن التحبير وكذلك لم يذكر أبو سعد السمعاني في الأنساب نسبة الأرمي فنقلها ياقوت عن التحبير وأن أبا سعد لم يترجم في الأنساب لصاحب الترجمة 18 تحت نسبة الملقاباذي التي هي في الأنساب المولقاباذي كما أن هناك ذكرا لمعلومات لم تذكر في الأنساب أو أن مكانها في الأنساب بياض فلا يستبعد إذن سقوط تراجم أخرى من داخل التحبير من قبل التاسخ وقد تكون سقطت منه سهوا ولم يذكرها ياقوت في معجم البلدان لأن ياقوتا الحموي كان يكتفي في الأغلب بنقل ترجمة أو ترجمتين للنسبة الواحدة بينما يترجم أبو سعد في التحبير تراجم كثيرة للنسبة الواحدة كالبيهقي والجويني والصالحاني وهكذا وربما سقطت تراجم تحمل نسبا غير مكانية لم يذكرها ياقوت لطبيعة منهج كتابه المذكور وإليك تراجم الملحق وهي الآتية
أم الحسن كريمة بنت أحمد بن علي الغازي الأبيوردي الكوفني.
ملحق
ملحق بالمشايخ الذين سقطت تراجمهم من كتاب التحبير وذكروا في المصادر التي نقلت عن التحبير
لقد بلغ عدد تراجم الملحق التي وقفت عليها نحوا من 22 ترجمة نص فيها على أنها وردت في التحبير من بين هذه التراجم 15 ترجمة تحمل اسم أحمد و7 تراجم تحمل أسماء مختلفة منها اسم تميم وجعفر وترجمتان باسم الحسن وترجمة لكل من خسرو وعبد الرزاق وعبد الصمد
وعدد التراجم التي ذكرت في معجم البلدان نحو من 20 ترجمة وثلاث تراجم في طبقات السبكي واحدة وردت أيضا في معجم البلدان وهي في كلا المصدرين منقولة عن التحبير وجاء ذكر بعض تراجم الملحق في مظان أخرى غير المصدرين السابقين ولكن هذه المظان لم تشر صراحة إلى أنها أخذتها عن التحبير لكنها وردت مشابهة لما في التحبير منها 6 تراجم في الأنساب وترجمتان في اللباب و4 تراجم في ملخص تاريخ الإسلام وترجمة واحدة في طبقات الأسنوي ولم يشر الأسنوي في نقوله عن أبي سعد إلى التحبير وإنما يذكر مشيخة السمعاني ومعجم شيوخ السمعاني وعن عبد الرحيم السمعاني
والذي يلفت النظر في بعض تراجم هذا الملحق هو الترجمات المرقمات 16، 17، 18، 19، 20، 21، 22 التي تقع ضمن حرف التاء والجيم والحاء والخاء والعين
ونسخة التحبير التي بين أيدينا تبدأ فيها ترجمة من اسمه تميم في الورقة 9ب ومن اسمه جعفر في منتصف الورقة 11أتماما ومن اسمه الحسن في بداية الورقة 13أوتنتهي بنهاية السطر الخامس من الورقة 19أوتراجم حرف الخاء في الورقة 24ب تبتدئ بتراجم من اسمه خالد وتنتهي بترجمة أبي الفضل خليفة في الورقة 26أوترجمة من اسمه عبد الرزاق في الشطر 17 من الورقة 47ب وإلى نهاية السطر الثالث من الورقة 48أوترجمة من اسمه عبد الصمد تبدأ بالسطر 9 من الورقة 50أوتنتهي بالسطر 9 من الورقة 51ب مما يدل على أن تراجم قد سقطت من داخل كتاب التحبير من النسخة التي بأيدينا إضافة إلى ما سقط من تراجم من طرفيها وذكرت هذه التراجم السبع في معجم البلدان فقط أنها منقولة عن التحبير ولم تذكر في طبقات السبكي الذي ينقل عن التحبير وأرى أن هذه التراجم قد سقطت من قبل الناسخ وأن ياقوتا قد نقل هذه التراجم فعلا عن التحبير ولا استبعد أن يكون قد اعتمد على نسخة المؤلف الأصلية
ومن الصعب القول بأن ياقوتا قد نقل هذه التراجم عن مصدر آخر ونسبها خطأ إلى التحبير ذلك لأنه عودنا على ذكر المصدر الذي ينقل عنه فهو يذكر نقوله عن الأنساب وعن كتاب الأفانين وعن
تاريخ مرو وعن مشيخة السمعاني وأخيرا عن التحبير وإذا لم يذكر المصدر فيقول عن أبي سعد
ولو أمعنا النظر في الترجمة 17، 18، 20 فهذه التراجم الثلاث لم تذكر في الأنساب وأن نسبة الترجمتين 17، 20 لم تذكر في الأنساب وهي نسبة البياري فكان أبو سعد قد ترجم في التحبير لشيخ آخر وهو أبو الفتح البياري فنقل ياقوت الترجمتين عن التحبير وكذلك لم يذكر أبو سعد السمعاني في الأنساب نسبة الأرمي فنقلها ياقوت عن التحبير وأن أبا سعد لم يترجم في الأنساب لصاحب الترجمة 18 تحت نسبة الملقاباذي التي هي في الأنساب المولقاباذي كما أن هناك ذكرا لمعلومات لم تذكر في الأنساب أو أن مكانها في الأنساب بياض فلا يستبعد إذن سقوط تراجم أخرى من داخل التحبير من قبل التاسخ وقد تكون سقطت منه سهوا ولم يذكرها ياقوت في معجم البلدان لأن ياقوتا الحموي كان يكتفي في الأغلب بنقل ترجمة أو ترجمتين للنسبة الواحدة بينما يترجم أبو سعد في التحبير تراجم كثيرة للنسبة الواحدة كالبيهقي والجويني والصالحاني وهكذا وربما سقطت تراجم تحمل نسبا غير مكانية لم يذكرها ياقوت لطبيعة منهج كتابه المذكور وإليك تراجم الملحق وهي الآتية