قطبة بن قتادة العذري
قطبة بْن قَتَادَة العذري كَانَ عَلَى ميمنة المسلمين يَوْم مؤتة.
(1376) أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَر بِإِسْنَادِهِ إِلَى يونس بْن بكير، عَنِ ابْنِ إِسْحَاق، قَالَ: وَقَدْ قَالَ قطبة بْن قتادة العذري الَّذِي كَانَ عَلَى ميمنة المسلمين، يعني يَوْم مؤتة، وَقَدْ حمل عَلَى مَالِك بْن رافلة، قائد المستعربة، فقتله، وقَالَ فِي قتله:
طعنت ابْن رافلة الرائشي برمح مضى فِيهِ ثُمَّ انحطم
ضربت عَلَى جيده ضربة فمال كما مال غصن السلم
وسقنا نساء بني عمه غداة رقوقين سوق النعم
وهذا قَدْ نسب عذريًا، والذي قبله سدوسي، فإن كَانَ قيل فِيهِ إنه سدوسي، وعذري فهما واحد، وَإِلا فهما اثنان، والله أعلم.
قطبة بْن قَتَادَة العذري كَانَ عَلَى ميمنة المسلمين يَوْم مؤتة.
(1376) أَنْبَأَنَا أَبُو جَعْفَر بِإِسْنَادِهِ إِلَى يونس بْن بكير، عَنِ ابْنِ إِسْحَاق، قَالَ: وَقَدْ قَالَ قطبة بْن قتادة العذري الَّذِي كَانَ عَلَى ميمنة المسلمين، يعني يَوْم مؤتة، وَقَدْ حمل عَلَى مَالِك بْن رافلة، قائد المستعربة، فقتله، وقَالَ فِي قتله:
طعنت ابْن رافلة الرائشي برمح مضى فِيهِ ثُمَّ انحطم
ضربت عَلَى جيده ضربة فمال كما مال غصن السلم
وسقنا نساء بني عمه غداة رقوقين سوق النعم
وهذا قَدْ نسب عذريًا، والذي قبله سدوسي، فإن كَانَ قيل فِيهِ إنه سدوسي، وعذري فهما واحد، وَإِلا فهما اثنان، والله أعلم.