سليمان بن أحمد بن محمد، أبو الربيع بن أبي عمر السرقسطي:
من أهل الأندلس. سمع بنصر من أبي الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيدٍ الْحَوْفِيُّ ، وبواسط من أَبِي الْحَسَن علي بْن عُبَيْد اللَّه بْن علي القصاب، وقدم بغداد واستوطنها.
قرأ القرآن بالقراءات عَلَى القاضي أبي العلاء مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن يعقوب الواسطي، فأنبأ وحدّث.
أخبرني شهاب الحاتمي بهراة، قال: سمعت أبا سعد بن السمعاني يقول: سمعت أبا الفضل بن ناصر يقول: إن السرقسطي كان كذّابا، وكان يلحق سماعاته.
مولده سنة تسع وتسعين وثلاثمائة.
وتوفي في ربيع الآخر سنة تسع وسبعين وأربعمائة. وحدث بيسير، وكان فيه تساهل في دينه- قاله أبو الفضل أحمد بن الحسن بن خيرون الشاهد.
من أهل الأندلس. سمع بنصر من أبي الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ إِبْرَاهِيمَ بْنِ سَعِيدٍ الْحَوْفِيُّ ، وبواسط من أَبِي الْحَسَن علي بْن عُبَيْد اللَّه بْن علي القصاب، وقدم بغداد واستوطنها.
قرأ القرآن بالقراءات عَلَى القاضي أبي العلاء مُحَمَّد بْن عَلِيّ بْن يعقوب الواسطي، فأنبأ وحدّث.
أخبرني شهاب الحاتمي بهراة، قال: سمعت أبا سعد بن السمعاني يقول: سمعت أبا الفضل بن ناصر يقول: إن السرقسطي كان كذّابا، وكان يلحق سماعاته.
مولده سنة تسع وتسعين وثلاثمائة.
وتوفي في ربيع الآخر سنة تسع وسبعين وأربعمائة. وحدث بيسير، وكان فيه تساهل في دينه- قاله أبو الفضل أحمد بن الحسن بن خيرون الشاهد.