عمر بْن هبة اللَّه بْن عَبْد اللَّه بْن بقاقا، أبو حفص النجار:
من أهل باب الأزج، سَمِعَ أبا القاسم هبة الله بن الحصين وحدث باليسير، روى عنه أبو الفتح محمد بن محمود بن إسحاق بن الحراني الشاهد في معجم شيوخه.
أخبرنى يوسف بن خليل الدمشقي بحلب أنبأ أبو حفص عمر بن هبة الله بن أبى نصر النجار المعروف بابن بقاقا البغدادي الأزجى قراءة عليه وأنا أسمع بباب الأزج قيل له أخبركم أبو القاسم هبة الله بن محمد بن الحصين، وأخبرنا أبو طاهر لا حق بن أبى الفضل بن على الصوفي قراءة عليه أنبأ أبو القاسم بن الحصين قراءة عليه أنبأ أبو على ابن المذهب أنبأ أبو بكر القطيعي حدثنا عبد الله بن أحمد حدثني أبى حدثنا جرير عن قابوس عن أبيه عن ابن عباس قال: آخر شدة يقلها المؤمن الموت، وقوله: تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْلِ
قال: «كدوي الزيت» ، وفي قوله: آناءَ اللَّيْلِ*
قال: جوف الليل، وقال: «هل تدرون ما ذهاب العلم؟ قال: هو ذهاب العلماء من الأرض» .
بلغني أن عمر بن هبة الله بن بقاقا النجار مات في المحرم أو صفر سنة تسعين وخمسمائة.
من أهل باب الأزج، سَمِعَ أبا القاسم هبة الله بن الحصين وحدث باليسير، روى عنه أبو الفتح محمد بن محمود بن إسحاق بن الحراني الشاهد في معجم شيوخه.
أخبرنى يوسف بن خليل الدمشقي بحلب أنبأ أبو حفص عمر بن هبة الله بن أبى نصر النجار المعروف بابن بقاقا البغدادي الأزجى قراءة عليه وأنا أسمع بباب الأزج قيل له أخبركم أبو القاسم هبة الله بن محمد بن الحصين، وأخبرنا أبو طاهر لا حق بن أبى الفضل بن على الصوفي قراءة عليه أنبأ أبو القاسم بن الحصين قراءة عليه أنبأ أبو على ابن المذهب أنبأ أبو بكر القطيعي حدثنا عبد الله بن أحمد حدثني أبى حدثنا جرير عن قابوس عن أبيه عن ابن عباس قال: آخر شدة يقلها المؤمن الموت، وقوله: تَكُونُ السَّماءُ كَالْمُهْلِ
قال: «كدوي الزيت» ، وفي قوله: آناءَ اللَّيْلِ*
قال: جوف الليل، وقال: «هل تدرون ما ذهاب العلم؟ قال: هو ذهاب العلماء من الأرض» .
بلغني أن عمر بن هبة الله بن بقاقا النجار مات في المحرم أو صفر سنة تسعين وخمسمائة.