عُمَر بْن عَبْد اللَّه بْن عُمَر بْن أَحْمَد بن الحسين، أبو حفص الأهيلمى الطبري:
قدم بغداد بعد الستين وأربعمائة، وسمع بها الكثير من مشايخ ذلك الوقت، وكان قد حج مع أبيه وهو صغير، سمع بمكة من القاضي أبى الحسن محمد بن على بن سجز الأردى وأبى نصر عبيد الله بن سعيد الوائلى السجزى ودخل الشام وديار مصر، فسمع هناك من جماعة، وحدث ببغداد باليسير.
كتب عنه عبد الله بن عبد الملك القابض الأصبهانى ببغداد وقال: كان طلق الوجه حسن الخلق، وكان أبوه قاضى أهليم وعمه خطيبها، توفى ببغداد في رجب سنة ثلاث وستين وأربعمائة.
قدم بغداد بعد الستين وأربعمائة، وسمع بها الكثير من مشايخ ذلك الوقت، وكان قد حج مع أبيه وهو صغير، سمع بمكة من القاضي أبى الحسن محمد بن على بن سجز الأردى وأبى نصر عبيد الله بن سعيد الوائلى السجزى ودخل الشام وديار مصر، فسمع هناك من جماعة، وحدث ببغداد باليسير.
كتب عنه عبد الله بن عبد الملك القابض الأصبهانى ببغداد وقال: كان طلق الوجه حسن الخلق، وكان أبوه قاضى أهليم وعمه خطيبها، توفى ببغداد في رجب سنة ثلاث وستين وأربعمائة.