علي بن مظفر بن علي بن محمد بن أبي الحسن بن أبي القاسم بن لوهيان، أبو الحسن النجاد، المعروف بابن الحلو :
من أهل باب الأزج، سمع أبا الفتح ابن البطي، كتبت عنه، وكان شيخا صالحا متيقظا نبيها، له دكان في العطابين بباب الأزج، وكان بوابا بدار الخلافة.
أخبرنا علي بن مظفر النجاد، أنبأنا محمد بن عبد الباقي أبو الفتح، أنبأنا أحمد بن الحسن بن خيرون، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أحمد بن إبراهيم بن شاذان، أنبأنا عبد الله بن جعفر النحوي، حدّثنا يعقوب بن سفيان، حدّثنا علي بن عثمان النفيلي، حدّثنا بسرة بن صفوان اللخمي، حدّثنا العمري، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مِنْ حُسْنِ إِسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لا يعنيه» .
سألت ابن الحلو عن مولده، فقال: في رجب سنة اثنتين وأربعين وخمسمائة، وتوفي يوم الأربعاء السادس والعشرين من شهر رمضان سنة ثمان عشرة وستمائة، ودفن بباب حرب .
من أهل باب الأزج، سمع أبا الفتح ابن البطي، كتبت عنه، وكان شيخا صالحا متيقظا نبيها، له دكان في العطابين بباب الأزج، وكان بوابا بدار الخلافة.
أخبرنا علي بن مظفر النجاد، أنبأنا محمد بن عبد الباقي أبو الفتح، أنبأنا أحمد بن الحسن بن خيرون، أَنْبَأَنَا أَبُو عَلِيٍّ الْحَسَنُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ أحمد بن إبراهيم بن شاذان، أنبأنا عبد الله بن جعفر النحوي، حدّثنا يعقوب بن سفيان، حدّثنا علي بن عثمان النفيلي، حدّثنا بسرة بن صفوان اللخمي، حدّثنا العمري، عَنْ سُهَيْلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «مِنْ حُسْنِ إِسْلامِ الْمَرْءِ تَرْكُهُ مَا لا يعنيه» .
سألت ابن الحلو عن مولده، فقال: في رجب سنة اثنتين وأربعين وخمسمائة، وتوفي يوم الأربعاء السادس والعشرين من شهر رمضان سنة ثمان عشرة وستمائة، ودفن بباب حرب .