عليّ بْن أَحْمَد بْن عليّ بْن مُحَمَّد بْن بَكْر بْن عَبْد اللَّه بْن الْحَسَن السراج، المعروف بابن الملطي:
سَمِعَ أبا الْحَسَن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن الصلت، المجبر ومُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن رزقويه وعلي ابن عُمَر بْن دخان وأبا عُمَر عَبْد اللَّه بْن مهدي الفارسي والقاضي أبا مُحَمَّد عَبْد الله ابن مُحَمَّد بْن الأكفاني وغيرهم. روى عَنْهُ أَبُو علي الْحَسَن بْن أَحْمَد بْن البناء.
وَأَنْبَأَنَا أَبُو غَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْبَنَّاءِ [أنبأنا والدي] أنبأنا أبو الحسن علي
ابن أحمد بن علي بن محمد بن بكر الملطي قراءة عليه، أنبأنا أبو الحسن أحمد بن محمد ابن الصلت المجبر، أنبأنا أَبو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ مُوسَى الْهَاشِمِيُّ، حدثنا أَبُو مُصْعَبٍ عَنْ مَالِكٍ عَنْ عَمْرٍو مَوْلَى الْمُطَّلِبِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَلَعَ لَهُ أُحُدٌ فَقَالَ: «هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ، اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَإِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لابَتَيْهَا» .
ذكر أَبُو البركات بْن السقطي أبا الْحَسَن بْن الملطي فِي معجم شيوخه وقَالَ: من قدماء شيوخنا وكبارهم، وَقَدْ سمعنا مِنْهُ شفاء الصدور، وكان حسن السمت صالحًا صدوقًا، روى عَنْهُ حديثًا.
قرأت بخط أَبِي الحسين المبارك بن عبد الجبار الصيرفي قال: سألت أبا الحسن علي ابن أحمد بن علي بن محمد بن بكر الملطي عن مولده، فَقَالَ: فِي سنة ثلاث وثمانين، وقَالَ: أول ما سَمِعْتُ الحديث فِي سنة سبع وتسعين.
قرأت بخط أَبِي عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن أَبِي نصر الحميدي، أنبأنا- يعني أبا الْحَسَن الملطي- أن مولده ليلة الاثنين النصف من جمادى الأولى سنة ثلاث وثمانين- يعني وثلاثمائة.
قرأت في كتاب أبي الفضل أحمد بن الحَسَن بْن خيرون الشاهد بخطه وأنبأنا نصر الله بن سلامة الهيتي، أنبأنا محمد بن ناصر الحافظ قراءة عليه عن خيرون قال: سنة اثنتين وستين وأربعمائة- يعني مات أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الملطي السراج، تردى من سطح ليلة الثلاثاء، ودفن يَوْم الثلاثاء النصف من جمادى الأولى، ولد سنة اثنتين وثلاثمائة، ثقة.
سَمِعَ أبا الْحَسَن أَحْمَد بْن مُحَمَّد بْن الصلت، المجبر ومُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن رزقويه وعلي ابن عُمَر بْن دخان وأبا عُمَر عَبْد اللَّه بْن مهدي الفارسي والقاضي أبا مُحَمَّد عَبْد الله ابن مُحَمَّد بْن الأكفاني وغيرهم. روى عَنْهُ أَبُو علي الْحَسَن بْن أَحْمَد بْن البناء.
وَأَنْبَأَنَا أَبُو غَالِبٍ أَحْمَدُ بْنُ الْحَسَنِ بْنِ الْبَنَّاءِ [أنبأنا والدي] أنبأنا أبو الحسن علي
ابن أحمد بن علي بن محمد بن بكر الملطي قراءة عليه، أنبأنا أبو الحسن أحمد بن محمد ابن الصلت المجبر، أنبأنا أَبو إِسْحَاقَ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ الصَّمَدِ بْنِ مُوسَى الْهَاشِمِيُّ، حدثنا أَبُو مُصْعَبٍ عَنْ مَالِكٍ عَنْ عَمْرٍو مَوْلَى الْمُطَّلِبِ عَنْ أَنَسِ بْنِ مَالِكٍ أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ طَلَعَ لَهُ أُحُدٌ فَقَالَ: «هَذَا جَبَلٌ يُحِبُّنَا وَنُحِبُّهُ، اللَّهُمَّ إِنَّ إِبْرَاهِيمَ حَرَّمَ مَكَّةَ وَإِنِّي أُحَرِّمُ مَا بَيْنَ لابَتَيْهَا» .
ذكر أَبُو البركات بْن السقطي أبا الْحَسَن بْن الملطي فِي معجم شيوخه وقَالَ: من قدماء شيوخنا وكبارهم، وَقَدْ سمعنا مِنْهُ شفاء الصدور، وكان حسن السمت صالحًا صدوقًا، روى عَنْهُ حديثًا.
قرأت بخط أَبِي الحسين المبارك بن عبد الجبار الصيرفي قال: سألت أبا الحسن علي ابن أحمد بن علي بن محمد بن بكر الملطي عن مولده، فَقَالَ: فِي سنة ثلاث وثمانين، وقَالَ: أول ما سَمِعْتُ الحديث فِي سنة سبع وتسعين.
قرأت بخط أَبِي عَبْد اللَّه مُحَمَّد بْن أَبِي نصر الحميدي، أنبأنا- يعني أبا الْحَسَن الملطي- أن مولده ليلة الاثنين النصف من جمادى الأولى سنة ثلاث وثمانين- يعني وثلاثمائة.
قرأت في كتاب أبي الفضل أحمد بن الحَسَن بْن خيرون الشاهد بخطه وأنبأنا نصر الله بن سلامة الهيتي، أنبأنا محمد بن ناصر الحافظ قراءة عليه عن خيرون قال: سنة اثنتين وستين وأربعمائة- يعني مات أَبُو الْحَسَنِ عَلِيُّ بْنُ أَحْمَدَ بْنِ عَلِيٍّ الملطي السراج، تردى من سطح ليلة الثلاثاء، ودفن يَوْم الثلاثاء النصف من جمادى الأولى، ولد سنة اثنتين وثلاثمائة، ثقة.