عتيق بْن عَليّ بْن الحَسَن الصنهاجي، أَبُو بكر الحميدي :
من أهل الأندلس. قدم بغداد بعد الثمانين وخمسمائة، وأقام بها مدة للتفقه على أَبِي القَاسِم بْن فضلان، وسمع الحديث من أَبِي السعادات بن رزيق في آخرين، وجمع مقامة وصف بغداد، وحدث بها، وعاد إلى بلاده.
ذكر لي بركات بْن ظافر الصبان بمصر أن عتيق بن علي الحميدي- بفتح الحاء- نسبة إلى بعض أجداده وأنه أندلسي، قدم عليهم مصر مرتين، وكان أديبا فاضلا، له ديوان شعر، وصنف كتابا فِي الحلي والشيات وما يليق بالملوك من الآلات؛ وتولى القضاء بالمغرب، وتوفي هناك.
من أهل الأندلس. قدم بغداد بعد الثمانين وخمسمائة، وأقام بها مدة للتفقه على أَبِي القَاسِم بْن فضلان، وسمع الحديث من أَبِي السعادات بن رزيق في آخرين، وجمع مقامة وصف بغداد، وحدث بها، وعاد إلى بلاده.
ذكر لي بركات بْن ظافر الصبان بمصر أن عتيق بن علي الحميدي- بفتح الحاء- نسبة إلى بعض أجداده وأنه أندلسي، قدم عليهم مصر مرتين، وكان أديبا فاضلا، له ديوان شعر، وصنف كتابا فِي الحلي والشيات وما يليق بالملوك من الآلات؛ وتولى القضاء بالمغرب، وتوفي هناك.
عتيق بْن عَليّ بْن الحَسَن الصنهاجي، أَبُو بكر الحميدي :
من أهل الأندلس، قدم بغداد بعد الثمانين وخمسمائة وأقام بها مدة للتفقه على أَبِي القَاسِم بن فضلان، [و] سمع الحديث من أَبِي السعادات بْن زريق وأمثاله، وجمع مقامة وصف بغداد وقدومه إليها وسمعها منه جماعة وعاد إلى بلاده.
ذكر لي بركات بْن ظافر الصبان بمصر أن عتيقا الحميدي بفتح الحاء نسبة إلى بعض أجداده وأنه أندلسي، قدم عليهم مصر مرتين: الأولى متوجها إلى الشام والعراق، والثانية عائدا إلى بلاده، وذكر أنه كان أديبا فاضلا، له ديوان شعر فِي مجلدة، وصنف كتابا فِي الحلي والشيات وما يليق بالملوك من الآلات، صنعه لبعض ملوك المغرب، وذكر أنه تولى القضاء بالمعدن وتوفي هناك.
من أهل الأندلس، قدم بغداد بعد الثمانين وخمسمائة وأقام بها مدة للتفقه على أَبِي القَاسِم بن فضلان، [و] سمع الحديث من أَبِي السعادات بْن زريق وأمثاله، وجمع مقامة وصف بغداد وقدومه إليها وسمعها منه جماعة وعاد إلى بلاده.
ذكر لي بركات بْن ظافر الصبان بمصر أن عتيقا الحميدي بفتح الحاء نسبة إلى بعض أجداده وأنه أندلسي، قدم عليهم مصر مرتين: الأولى متوجها إلى الشام والعراق، والثانية عائدا إلى بلاده، وذكر أنه كان أديبا فاضلا، له ديوان شعر فِي مجلدة، وصنف كتابا فِي الحلي والشيات وما يليق بالملوك من الآلات، صنعه لبعض ملوك المغرب، وذكر أنه تولى القضاء بالمعدن وتوفي هناك.