عُبَيْد اللَّه بْن المبارك بْن الحَسَن بْن عَلِيّ بْن طراد الباماوردي، أبو القاسم بن أبي النجم الفرضي، المعروف بابن القابلة:
من أهل القطيعة بباب الأزج، وهو أخو عبد الرحيم الذي تقدم ذكره وكان الأكبر، سمع أَبَا القاسم يحيى بن ثابت بن بندار البقال وغيره.
وحدث باليسير، كتبت عنه، وكان شيخا صالحا يتكلم عَلَى الفقراء بكلام أهل الحقيقة ويقصده الناس لذلك.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي النَّجْمِ الْفَرَضِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ قَالَ: أنبأنا أبو القاسم يحيى بن ثابت بن بندار البقال، أنبأنا أبي، أنبأنا أبو الحسن الصوفي الصغير، حدثنا عبد الله بن مطيع، حدثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنُ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إن أفضل أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ مِنْهُمْ وَأَنْعَمَا»
توفى يوم الجمعة لإحدى عشرة ليلة خلت من شعبان سنة خمس عشرة وستمائة بيعقوبا وقد بلغ السبعين أو جاوزها.
من أهل القطيعة بباب الأزج، وهو أخو عبد الرحيم الذي تقدم ذكره وكان الأكبر، سمع أَبَا القاسم يحيى بن ثابت بن بندار البقال وغيره.
وحدث باليسير، كتبت عنه، وكان شيخا صالحا يتكلم عَلَى الفقراء بكلام أهل الحقيقة ويقصده الناس لذلك.
أَخْبَرَنَا أَبُو الْقَاسِمِ عُبَيْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي النَّجْمِ الْفَرَضِيُّ بِقِرَاءَتِي عَلَيْهِ قَالَ: أنبأنا أبو القاسم يحيى بن ثابت بن بندار البقال، أنبأنا أبي، أنبأنا أبو الحسن الصوفي الصغير، حدثنا عبد الله بن مطيع، حدثنا خَالِدُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ عَنِ ابْنُ أَبِي لَيْلَى عَنْ عَطِيَّةَ عَنْ أَبِي سَعِيدٍ قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: «إن أفضل أَهْلَ الدَّرَجَاتِ الْعُلَى لَيَرَاهُمْ مَنْ أَسْفَلَ مِنْهُمْ كَمَا تَرَوْنَ الْكَوْكَبَ الدُّرِّيَّ فِي أُفُقِ السَّمَاءِ وَإِنَّ أَبَا بَكْرٍ وَعُمَرَ مِنْهُمْ وَأَنْعَمَا»
توفى يوم الجمعة لإحدى عشرة ليلة خلت من شعبان سنة خمس عشرة وستمائة بيعقوبا وقد بلغ السبعين أو جاوزها.