عبد الوهاب بن محمود بن الحسن بن علي بن محمد الجوهري، المعروف بابن الأهوازي:
من ساكني درب القتار. سمع شيئا يسيرا من أبي بكر بن المقرب، كتبنا عنه وكان شيخا لا بأس به.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مَحْمُودِ بْنِ الأَهْوَازِيِّ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْمُقَرَّبِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْكَرْخِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْمَعَالِي ثَابِتُ بْنُ بُنْدَارِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَقَّالُ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّد بْن الْحُسَيْنِ بْن مُحَمَّد الْحَرَّانِيُّ، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ ابن مالك القطيعي، حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْكَشِّيُّ ، حدثنا حجاج ابن منهال قال: حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لأَنْ يَجْلِسَ أَحَدُكُمْ عَلَى جَمْرَةٍ فَتَحْتَرِقَ ثِيَابُهُ حَتَّى يَخْلُصَ إِلَيْهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَجْلِسَ عَلَى قَبْرٍ» .
توفي ابن الأهوازي في ليلة الاثنين لتسع خلون من جمادى الأولى سنة اثنتين وثلاثين
وستمائة، وصلى عليه من الغد بالمدرسة النظامية، ودفن بباب حرب وقد قارب الثمانين [رحمه الله] .
من ساكني درب القتار. سمع شيئا يسيرا من أبي بكر بن المقرب، كتبنا عنه وكان شيخا لا بأس به.
أَخْبَرَنَا عَبْدُ الْوَهَّابِ بْنُ مَحْمُودِ بْنِ الأَهْوَازِيِّ قَالَ: أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ الْمُقَرَّبِ بْنِ الْحُسَيْنِ الْكَرْخِيُّ قِرَاءَةً عَلَيْهِ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْمَعَالِي ثَابِتُ بْنُ بُنْدَارِ بْنِ إِبْرَاهِيمَ الْبَقَّالُ، أَنْبَأَنَا أَبُو الْحُسَيْنِ مُحَمَّد بْن الْحُسَيْنِ بْن مُحَمَّد الْحَرَّانِيُّ، أَنْبَأَنَا أَبُو بَكْرٍ أَحْمَدُ بْنُ جَعْفَرِ بْنِ حَمْدَانَ ابن مالك القطيعي، حَدَّثَنَا أَبُو مُسْلِمٍ إِبْرَاهِيمُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ الْكَشِّيُّ ، حدثنا حجاج ابن منهال قال: حدثنا حَمَّادُ بْنُ سَلَمَةَ عَنْ سُهَيْلٍ عَنْ ثَابِتٍ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: «لأَنْ يَجْلِسَ أَحَدُكُمْ عَلَى جَمْرَةٍ فَتَحْتَرِقَ ثِيَابُهُ حَتَّى يَخْلُصَ إِلَيْهِ خَيْرٌ لَهُ مِنْ أَنْ يَجْلِسَ عَلَى قَبْرٍ» .
توفي ابن الأهوازي في ليلة الاثنين لتسع خلون من جمادى الأولى سنة اثنتين وثلاثين
وستمائة، وصلى عليه من الغد بالمدرسة النظامية، ودفن بباب حرب وقد قارب الثمانين [رحمه الله] .