مُوسَى بْن الشَّيْخ عَبْد القادر بْن أَبِي صالح الجيلي أَبُو نصر :
سَمِعَ سعيد ابن البناء وابن ناصر وأبا الوقت وأباه وسكن دمشق وحدث بها. ولد فِي ربيع الأول سنة تسع وثلاثين وخمسمائة.
قلت: قَالَ الضياء هُوَ آخر من مات من ولد الشَّيْخ، مات فِي جمادى الآخرة سنة ثمان عشرة وستمائة.
قلت: روى عَنْهُ الضياء وابن أخته السيف والبرزالي وابن خليل زمن المتأخرين أبو إِسْحَاق بْن الواسطي وأبو عَبْد اللَّه بْن الكمال وابن الْبُخَارِيّ وحَدَّثنا عَنْهُ عَبْد الحافظ ابن بدران ويوسف بن أحمد وأحمد بن العماد ومحمد بْن الواسطي وقَالَ عُمَر بْن الحاجب كَانَ ظريفًا، رق حاله واستولى عَلَيْهِ المرض فِي آخر عمره وسألت البرزالي عَنْهُ فَقَالَ: كَانَ عنده دعابة وذكر أَنَّهُ سَمِعَ أيضًا ابْنُ البطي والوزير ابْنُ هبيرة.
سَمِعَ سعيد ابن البناء وابن ناصر وأبا الوقت وأباه وسكن دمشق وحدث بها. ولد فِي ربيع الأول سنة تسع وثلاثين وخمسمائة.
قلت: قَالَ الضياء هُوَ آخر من مات من ولد الشَّيْخ، مات فِي جمادى الآخرة سنة ثمان عشرة وستمائة.
قلت: روى عَنْهُ الضياء وابن أخته السيف والبرزالي وابن خليل زمن المتأخرين أبو إِسْحَاق بْن الواسطي وأبو عَبْد اللَّه بْن الكمال وابن الْبُخَارِيّ وحَدَّثنا عَنْهُ عَبْد الحافظ ابن بدران ويوسف بن أحمد وأحمد بن العماد ومحمد بْن الواسطي وقَالَ عُمَر بْن الحاجب كَانَ ظريفًا، رق حاله واستولى عَلَيْهِ المرض فِي آخر عمره وسألت البرزالي عَنْهُ فَقَالَ: كَانَ عنده دعابة وذكر أَنَّهُ سَمِعَ أيضًا ابْنُ البطي والوزير ابْنُ هبيرة.