مُحَمَّد بْن أَحْمَد بْن حمزة بْن جيّا أَبُو الفرج :
من الحلة السيفية، لَهُ شعر جيد وترسل. جالس النقيب أبا السعادات هبة اللَّه بْن الشجري النحوي وأبا مُحَمَّد بْن الخشاب وأخذ عَنْهُمَا.
أنشدونا من شعره:
أما والعيون النجل تصمي نبالها ... ولمع الثنايا كالبروق تخالها
ومنعطف الوادي تأرّج نشرهُ ... وَقَدْ زار فِي جنح الظلام خيالها
لقد كَانَ فِي الهجران ما يزع الهوى ... ولكن بعيد فِي الطباع انتقالها
من الحلة السيفية، لَهُ شعر جيد وترسل. جالس النقيب أبا السعادات هبة اللَّه بْن الشجري النحوي وأبا مُحَمَّد بْن الخشاب وأخذ عَنْهُمَا.
أنشدونا من شعره:
أما والعيون النجل تصمي نبالها ... ولمع الثنايا كالبروق تخالها
ومنعطف الوادي تأرّج نشرهُ ... وَقَدْ زار فِي جنح الظلام خيالها
لقد كَانَ فِي الهجران ما يزع الهوى ... ولكن بعيد فِي الطباع انتقالها